بسم االله الرحـمن اڷرحـيم - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
▶⌇اڷـحمد الله اڷذي هدانـا إڷے دين نبينا محـمد صڷے الله عڷيـہ ۈ سڷم اڷذي قـاڷ اڷمۈڷے
،,
عز ۈجڷ في ڪٺابـہ اڷڪريم :- |[ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ❥
،,
▶⌇وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ]| ۈ أشهد أن ڷآ إڷـہ إڷآ الله اڷۈاحـد اڷقهـار ، رب اڷسمۈاٺ
،,
اڷسبع ۈ رب اڷأرض ۈ ما بينهم اڷعزيز اڷغفـار .. || ❥
،,
▶⌇ۈ أصڷي ۈ أسڷم عَ نبيـہ مـحـمد صڷے الله عڷيـہ ۈ ڛڷم ۈ آڷـہ ۈصـحـبـہ اڷأطهـآار
،,⌇✿ ⌇،,
▶⌇بسم االله الرحـمن اڷرحـيم - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،,
حبيت انقل الكم هذا الموضوع القيم
،,
▶⌇سلسلة علماء" اڷمذاهب اڷأربعـۃ :-
\
/
❀
•• اڷإمام اڷشآافعي
•• اڷإمام أبي בـنيفـۃ اڷنعمان
•• اڷإمام ماڷڪ بن أنڛ
•• اڷإمام أحـمد بن حـمبڷ
،,⌇✿ ⌇،,،,⌇✿ ⌇،,،,⌇✿ ⌇،,
•• اڷإمام مالڪ بن أنس .
،,⌇✿ ⌇،,
▶اللقب :. إمام دار الهجرة
الميلاد :. هـ / 711م، المدينة المنورة
▶ الوفاة :. 179 هـ / 796م، المدينة المنورة
المذهب :. صاحب المذهب المالكي
▶ الاهتمامات الرئيسية :. الحديث النبوي، الفقه الإسلامي
أعمال :. الموطأ
▶ تأثر :. بـ نافع ، ابن شهاب الزهري ، هشام بن عروة
تأثر به :. أبو يوسف ، الشافعي ، سفيان الثوري ، الأوزاعي
،,⌇✿ ⌇،,
][ هو: الإمام المتقي الثقة إمام أهل السنة والجماعة أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك
بن أبي عامر بن عمرو بن حارث وهو ذو إصبح بن عوف بن مالك بن شداد بن زرعة وهو
حمير الأصغر و'عمرو بن الحارث ذي أصبح الحميري' من ملوك اليمن، الحميري ثم الأصبحي،
المدني، حليف بني تيم من قريش، فهم حلفاء عثمان أخي طلحة
بن عبيد الله أحد العشرة المبشرين بالجنة
.أمه: العالية وقيل الغالية بنت الشريك الأزدية. ومالك جد الإمام من كبار التابعين وروى
عن عمر وطلحة وعائشة وأبي هريرة وحسان بن ثابت وكان من أفاضل الناس وأحد الأربعة
الذين حملوا عثمان بن عفان ومات سنة 197هـ.
ولد للإمام أربعة أبناء وبنت هي أم البهاء بنت مالك وكانت ممن يحفظون علمه.][
،,⌇✿ ⌇،,
ولد مالك بن أنس في ربيع الأول سنة 93 هـالموافق 712م بذي المروة نزل أولا بالعقيق
ثم نزل المدينة المنورة. نشأ مالك في بيت اشتغل بعلم الحديث. وكان أكثرهم عناية عمه
نافع المكنى بـ "أبي سهيل", ولذا عد من شيوخ ابن شهاب. وكان أخوه النضر مشتغلا بالعلم
ملازما للعلماء حتى أن مالك كان يكنى بأخي النضر لشهرة أخيه. بدأ مالك يطلب العلم صغيرا
تحت تأثير البيئة التي نشأ فيها وتبعا لتوجيه أمه له، فقد حكي أنه كان يريد أن يتعلم الغناء
فوجهته أمه إلى طلب العلم، قالت له: "ان الناس ينظرون في غناء ذي الوجه الحسن ويتركون
ذي الوجه القبيح"، وفي ذلك انها لا تريد تشبيهه بالقبيح ولكن ليترك الغناء. ولولعه بالعلم نقض
سقف بيته ليبيعه ويطلب به العلم وملازمة كبار العلماء. يقول الإمام مالك: "حينما بلغت
سن التعليم جاءت عمتي وقالت: إذهب فاكتب (تريد الحديث)".
حفظ القرآن ثم اتجه لحفظ الحديث وكان لابد من كل طالب علم من ملازمة عالم من
بين العلماء، فلازم في البداية ابن هرمز المتوفى سنة 148 هـ سبع سنين لم يخلطه بغيره
حتى كان يقول مالك: "كنت آتي ابن هرمز من بكرة فما أخرج من بيته حتى الليل".
وبعد ذلك اتجه مالك إلى نافع مولى ابن عمر فجالسه وأخذ عنه علما كثيرا وقد اشتهر
أن أصح الأحاديث هي المروية عن مالك عن نافع عن ابن عمر. كما أخذ مالك عن ابن شهاب
الزهري وهو أول من دون الحديث ومن أشهر شيوخ المدينة المنورة، وقد روى عنه مالك
في موطئه 132 حديثا بعضها مرسل. كما أخذ عن الإمام جعفر الصادق من آل البيت وأخرج
له في موطئه 9 أحاديث منها 5 متصلة مسندة أصلها حديث واحد طويل هو حديث جاير
في الحج والأربعة منقطعة. كذلك روى عن هشام بن عروة بن الزبير، ومحمد بن المنكدر،
ويحي بن سعيد القطان الأنصاري، وسعيد بن أبي سعيد المقبري، وربيعة بن عبد الرحمن المعروف
بربيعة الرأي، ومن أقرانه الأوزاعي والثوري والليث. وروى عنه عبد الرحمن بن مهدي والقعنبي.
وقد بلغ عدد شيوخه على ما قيل 300 من التابعين و600 من أتباع التابعين.
،,
جلوسه للفتوى
تحلق الناس عنده لطلب العلم وهو ابن سبع عشرة سنة ولم يفتي إلا بعدما استشارة
سبعين عالما من علماء المدينة وهو ابن اربعين سنة.
تحريه في العلم والفتوى
يروى عن النبي من حديث أبي هريرة أنه قال: "ليضربن الناس أكباد الإبل في طلب العلم،
فلا يجدون عالما أعلم من عالم المدينة" وقال غير واحد بأنه مالك بن أنس. ذكر لمالك لما أنه
ذكرت أمامه الموطآت، وأن غير واحد من العلماء قد صنع موطئا كموطئه، قال: "دعوهم،
فلن يبقى إلا ما أريد به وجه الله".
ولهذا كان يتحرى تحريا عظيما في الفتوى عند التحمل وعند الأداء فكان يسأل في العدد
الكثير من المسائل ولا يجيب إلا في القليل وكان يفكر في المسألة سنين فما يتفق فيها رأي.
وكثيرا ما كان يتبع فتواه بالآية الكريمة: إن نظن إلا ظنا وما نحن بمستيقنين (سورة الجاثية 32).
وكان لا يحدث إلا عن ثقة وكان إذا شك في الحديث طرحه...
،,
توقيره للعلم وللأحاديث النبوية
كان من توقيره للعلم لا يحدث إلا على طهارة ولا يحدث أو يكتب حديثا واقفا
وكان لا يفضل على المدينة بقعة سواها.
،,
مواهبه وصفات
حبا الله مالكا بمواهب شتى حتى أصبح الإمام الذي لا يفتي معه أحدا منها:
الحفظ: عرف عن الإمام مالك بأنه قوي الحافظة كان يحفظ أكثر من 40 حديثا في مجلس واحد.
،,
الصبر والجلد :.
الإخلاص في طلب العلم قربة خالصة لله عز وجل، وجيد التحري في رواية الحديث مدققا في ذلك
كل التدقيق، لا ينقل الا عن الإثبات ولا يغتر بمظهر الراوي أو هيئته. قال الإمام مالك: "لقد أدركت
في هذا المسجد (المسجد النبوي) سبعين ممن يقول: قال فلان قال رسول الله فما أخذت
عنهم شيئا، وأن أحدهم لو أؤتمن على بيت مال لكان أمينا عليه إلا ظانهم لم يكونوا
من أهل هذا الشأن".قوة الفراسة والنفاذ إلى بواطن الأمور وإلى نفوس الأشخاص.
،,⌇✿ ⌇،,
يتبع