تحدي القراءة العربي إحدى مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية والذي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي في عام 2015 لرفع الوعي بأهمية اللغة العربية وإعادة إحياء عادة القراءة لدى الطلبة العرب وتكريسها أسلوب حياة وخلق أجيال مثقفة . تحدي القراءة العربي مبادرة عربية لتشجيع القراءة في العالم العربي من خلال التزام كل طالب وطالبة بقراءة خمسين كتاباً خلال كل عام دراسي
شروط المسابقة وكيفية الاشتراك
جوزات تحدي القراءة العربي
تضم المنافسة التي تقوم على مرتكز القراءة باللغة العربية، جميع طلبة مدارس العالم العربي المشاركة من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثاني عشر (الثالث الثانوي)، وتبدأ من شهر سبتمبر كل عام حتى نهاية شهر مارس / آذار من العام التالي، وخلال هذه المدة يقوم الطلاب بقراءة الكتب في خمس مراحل تتضمن كل مرحلة منها قراءة عشرة كتب وتلخيصها في جوازات التحدي. وبعد الانتهاء من القراءة والتلخيص، ينتقل الطلاب إلى مراحل التصفيات وفق معايير معتمدة، وتتم على مستوى المدارس ويتم اختيار 12طالبا لتمثيل الادارة في التصفيات على مستوى المناطق التعليمية ثم يتم اختيار 12طالبا لتمثيل المنطقة التعليمية في التصفيات على مستوى الدول العربية، وأخيراً يتم اختيار10طلاب للسفر إلى دبى والطالب صاحب المركز الأول يمثل الدولة في التصفيات النهائية والتي تقام في دبي في شهر أكتوبر من كل عام.
الغاية من التحدي
يسعى تحدي القراءة العربي إلى غرس حب القراءة في نفوس جيل الأطفال والشباب في الوطن العربي، وتمكين القراءة في نفوسهم لتصبح عادة متأصلة في حياتهم، لا مجرد هواية تمارس وقت الفراغ مما يحفز ملكة الفضول ورغبة المعرفة لديهم. بالإضافة إلى أنّ القراءة تدفع الطلاب إلى تنمية مهاراتهم التحليلية والنقدية والتعبيرية، وتعزز قيماً أخلاقية عديدة لديهم كالتسامح والانفتاح الفكري والثقافي، وذلك يتم عبر القراءة التي تعرّفهم بأفكار الكتاب والمفكرين والفلاسفة المتنوعة واعتقاداتهم المختلفة وتجاربهم الغنية والواسعة.
كما يصبو تحدي القراءة العربي إلى توحيد الميادين التعليمية والأسرية في العالم العربي، جنباً إلى جنب من أجل تحقيق هذه الغاية التي تسعى إلى تغيير واقع القراءة العربي وغرس حبها في الأجيال من الأطفال والشباب.
أهداف التحدي
رفع الوعي بمدى أهمية القراءة لدى طلبة الوطن العربي.
تنمية مهارات اللغة العربية وتحسينها لتمكين الطلاب من التعبير بلغتهم بفصاحة وطلاقة.
تنمية مهارات التحليل والتفكير النقدي.
دعم القراءة وتغيير واقعها المزري في العالم العربي.
إبراز جيل جديد متفوق في مجال الاطلاع والقراءة وشغف المعرفة.
تشجيع القراءة بشكل مستدام ومنتظم عبر نظام متكامل من المتابعة للطلاب طيلة العام الأكاديمي.
تعزيز الحس الوطني والعروبة والشعور بالانتماء إلى أمة واحدة.
شروط المسابقة وكيفية الاشتراك
جوزات تحدي القراءة العربي
تضم المنافسة التي تقوم على مرتكز القراءة باللغة العربية، جميع طلبة مدارس العالم العربي المشاركة من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثاني عشر (الثالث الثانوي)، وتبدأ من شهر سبتمبر كل عام حتى نهاية شهر مارس / آذار من العام التالي، وخلال هذه المدة يقوم الطلاب بقراءة الكتب في خمس مراحل تتضمن كل مرحلة منها قراءة عشرة كتب وتلخيصها في جوازات التحدي. وبعد الانتهاء من القراءة والتلخيص، ينتقل الطلاب إلى مراحل التصفيات وفق معايير معتمدة، وتتم على مستوى المدارس ويتم اختيار 12طالبا لتمثيل الادارة في التصفيات على مستوى المناطق التعليمية ثم يتم اختيار 12طالبا لتمثيل المنطقة التعليمية في التصفيات على مستوى الدول العربية، وأخيراً يتم اختيار10طلاب للسفر إلى دبى والطالب صاحب المركز الأول يمثل الدولة في التصفيات النهائية والتي تقام في دبي في شهر أكتوبر من كل عام.
الغاية من التحدي
يسعى تحدي القراءة العربي إلى غرس حب القراءة في نفوس جيل الأطفال والشباب في الوطن العربي، وتمكين القراءة في نفوسهم لتصبح عادة متأصلة في حياتهم، لا مجرد هواية تمارس وقت الفراغ مما يحفز ملكة الفضول ورغبة المعرفة لديهم. بالإضافة إلى أنّ القراءة تدفع الطلاب إلى تنمية مهاراتهم التحليلية والنقدية والتعبيرية، وتعزز قيماً أخلاقية عديدة لديهم كالتسامح والانفتاح الفكري والثقافي، وذلك يتم عبر القراءة التي تعرّفهم بأفكار الكتاب والمفكرين والفلاسفة المتنوعة واعتقاداتهم المختلفة وتجاربهم الغنية والواسعة.
كما يصبو تحدي القراءة العربي إلى توحيد الميادين التعليمية والأسرية في العالم العربي، جنباً إلى جنب من أجل تحقيق هذه الغاية التي تسعى إلى تغيير واقع القراءة العربي وغرس حبها في الأجيال من الأطفال والشباب.
أهداف التحدي
رفع الوعي بمدى أهمية القراءة لدى طلبة الوطن العربي.
تنمية مهارات اللغة العربية وتحسينها لتمكين الطلاب من التعبير بلغتهم بفصاحة وطلاقة.
تنمية مهارات التحليل والتفكير النقدي.
دعم القراءة وتغيير واقعها المزري في العالم العربي.
إبراز جيل جديد متفوق في مجال الاطلاع والقراءة وشغف المعرفة.
تشجيع القراءة بشكل مستدام ومنتظم عبر نظام متكامل من المتابعة للطلاب طيلة العام الأكاديمي.
تعزيز الحس الوطني والعروبة والشعور بالانتماء إلى أمة واحدة.