الجمعة، 15 نوفمبر 2019

محمد_الصفدي

محمد الصفدي (1944  -)، سياسي ورجل أعمال لبناني.
عن حياته
حاصل اجازة في العلوم الإدارية من الجامعة الأميركية في بيروت سنة 1968. بدأ حياته في التجارة في طرابلس ثم انتقل إلى بيروت وذلك في عام 1969 ، ومنها انتقل إلى السعودية بعام 1975  وتوسعت أعماله في عدد من الدول العربية وأوروبا من خلال مشاريع استثمارية متنوعة شملت قطاعات البناء والإسكان والطيران والتكنولوجيا والسياحة والمصارف. وقام بعام 2000 بإطلاق «مؤسسة الصفدي التنموية».
انتخب نائبًا عن المقعد السني في طرابلس في عام 2000، وأعيد انتخابه عن نفس المقعد بعام 2005 و2009 .
شارك بعدة حكومات كوزير:
بالفترة من 19 يوليو 2005 إلى 11 يوليو 2008 عين وزيرًا للأشغال العامة والنقل وذلك بحكومة الرئيس فؤاد السنيورة بعهد الرئيس إميل لحود.
بالفترة من 11 يوليو 2008 إلى 9 نوفمبر 2009 عين وزيرًا للاقتصاد الوطني والتجارة وذلك حكومة الرئيس فؤاد السنيورة بعهد الرئيس ميشال سليمان.
بالفترة من 9 نوفمبر 2009 إلى 13 يونيو 2011 أعيد تعيينه وزيرًا للاقتصاد الوطني والتجارة وذلك في حكومة الرئيس سعد الدين الحريري بعد الرئيس ميشال سليمان.
بالفترة من 13 يونيو 2011 إلى 15 فبراير 2014 عين وزيرًا للمال وذلك في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي بعهد الرئيس ميشال سليمان.
لديه عضوية في عدد من المجالس الجامعية:
مجلس المستشارين في معهد جامعة جون كينيدي في جامعة هارفارد.
مجلس الأمناء في الجامعة اللبنانية الأمريكية.
مجلس أمناء مؤسسة تدريب الرواد اللبنانية.
مجلس أمناء جامعة الجنان.
حياته الأسرية
متزوج من منى صيداوي ولديهما ولدان. وفي عام 2015 تزوج من الإعلامية فيوليت خيرالله .

فصل التوائم

أُجريت أول علمية فصل توائم ملتصقة في المملكة العربية السعودية في 31 ديسمبر 1990 لتوأم سيامي سعودي ملتصق في منطقة البطن، وتمت العملية في مستشفى الملك فيصل التخصصي الرياض على يد وزير الصحة السعودي السابق الجراح الدكتور عبد الله الربيعة ، وبعد نجاح العملية توالت عمليات فصل التوائم في المملكة فكانت العملية الثانية من نصيب التوأم السوداني سماح وهبة واللتان تمت ولادتهما بالتصاق في البطن والحوض ومنطقة أسفل الصدر، وقد استغرقت العملية 18 ساعة متواصلة وكللت بالنجاح، أما العملية الثالثة فكانت فصل التوأم السعوديتين سمر وسحر واللتان كانتا أيضاً ملتصقتين في أسفل الصدر والبطن والحوض .

بعدها انتقلت عمليات فصل التوائم من مستشفى الملك فيصل التخصصي إلى مدينة الملك عبد العزيز الطبية للحرس الوطني حيث أُجريت رابع عملية فصل للتوائم وكانت للتوأم السعودين حسن وحسين الملتصقين في أسفل البطن والحوض، تلتها عملية الفصل للتوأم السوداني نجلاء ونسيبة المشتركتين في الكبد، وبعدها استقبلت المملكة التوأئم الماليزي أحمد ومحمد واستغرقت عملية فصلهما 23 ساعة، وتلتها عملية فصل التوأم المصري تاليا وتالين والتي كانت أول عملية تُنقل تلفزيونياً على الهواء مباشرة، ومن ثم علمية فصل التوأم الفلبيني برنسس آن وبرنسس ماي والتي استغرقت 8 ساعات بالرغم من أنه كان مقرراً إجراؤها في 16 ساعة، وشهدت مدينة الملك عبد العزيز الطبية كذلك عمليات فصل التوأم البولندي أولغا وداريا والمصري آلاء وولاء والمغربي حفصة وإلهام والعراقي فاطمة وزهرة والكاميروني فنبوم وشفوبو والسعودي عبد الله وعبد الرحمن والعراقي إياد وزياد والمغربي سعدية وعزيزة والأردني محمد وأمجد والسعودي ريم ورنا والجزائري سارة وإكرام .

منتخب انجلترا

منتخب إنجلترا لكرة القدم (بالإنجليزية: England national football team) هو ممثل إنجلترا الرسمي في رياضة كرة القدم، تأسس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم في عام 1863، وانضم إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم في العام 1905.

تعتبر إنجلترا مهد لعبة كرة القدم الحديثة، فكانت أول مبارياتها الدولية في عام 1872 عندما واجهت منتخب اسكتلندا وتعتبر هذه المباراة أول مباراة دولية في تاريخ كرة القدم وجرت في 30 نوفمبر 1872 في غلاسكو في اسكتلندا، وانتهت بالتعادل السلبي. وأكبر فوز لها كان في عام 1882 على إيرلندا 13 - 0، بينما أقسى خسارة لها كانت في عام 1954 على يد هنغاريا 1 - 7.

رغم قوة الدوري الإنجليزي وثراء الأندية وكون البلاد هي مهد كرة القدم، فإن رصيدها من الإنجازات العالمية لا يضم إلا بطولة وحيدة وتفتقر إلى الألقاب القارية. وعلى الرغم من مشاركتها في جميع نهائيات كأس العالم لكرة القدم باستثناء الأعوام 1930، 1934، 1938، 1974، 1978، 1994، فازت إنجلترا بنهائيات كأس العالم لكرة القدم مرة واحدة فقط في عام 1966، ووصلت إلى مرحلة الربع النهائي في الأعوام 1954، 1962، 1970، 1986، 2002 ومرحلة نصف النهائي في عامي 1990 و 2018. وصلت إنجلترا إلى نهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم 9 مرات وكان ترتيبها الثالث عام 1968.
ملعب ومبلي استاد رياضي يقع في منطقة ويمبلي بالعاصمة البريطانية لندن . يعد من أشهر ملاعب كرة القدم في العالم، افتتح في نهائي كأس إنجلترا 28 - 4 - 1923م بين فريقي نادي بولتون واندرز 2 - 0 وست هام يونايتد في حضور جماهير هائلة بلغت قرابة 127 ألف متفرج. افتتح ملعب ومبلي القديم في نهائي كأس إنجلترا يوم 28-4-1923 بين فريقي (بولتون 2 - 0 وست هام يونايتد) كان حضور الجماهيري 126,048 مُتفرج. في حين أبعدت الشرطة عدد كبير من الجمهور لعدم اتساع الملعب لهذا الحضور، وبلغت مداخيل هذه المباراة 27,776 جنيهاً استرليني.

بينما ملعب ومبلي الجديد، فيقع في منطقة ويمبلي غرب العاصمة لندن، يستخدم لمباريات كرة القدم وللرغبي ولألعاب القوى وكذلك لحفلات البوب وغيرها. الملعب يحتوي على 90,000 مقعد. ملعب ومبلي صممه مهندسون ومن أشهر مهندسين الملعب هو موت مكدونالد الذي صممه بتمويل من إنجلترا بتكلفة تقدر بـ 798 مليون جنيه استرليني (حوالي 1.57 مليار دولار أمريكي) ويملك الملعب أكبر سقف مقاعد مغطاة في العالم. وقد كانت فكرة تصميم وهدم وإعادة الملعب من جديد سنة 2000 لكن هذا العمل تأخر بسبب سلسلة من الصعوبات المالية والقانونية ليهدم ويصمم سنة 2003. انتهت إعادة تشييد هذه التحفة الرياضية في يوم 9 مارس 2007 وأقيمت أول مباراة رسميه عليه في يوم 24 مارس 2007 بين منتخب إنجلترا ومنتخب إيطاليا. وقد قدرت تكلفة إعادة البنية التحتية للملعب حولي 1 1 مليار جنيه استرليني (حوالي 1.97 مليار دولار أمريكي). وتبلغ مساحة سطحه 44 ألف متر مربع ونصف، ومقاعده تتسع لـ 90 ألف شخص.

المباريات

Courage

Courage (also called bravery or valour) is the choice and willingness to confront agony, pain, danger, uncertainty, or intimidation. Physical courage is bravery in the face of physical pain, hardship, death or threat of death, while moral courage is the ability to act rightly in the face of popular opposition[1], shame, scandal, discouragement, or personal loss.

The classical virtue of fortitude (andreia, fortitudo) is also translated "courage", but includes the aspects of perseverance and patience.[2]

In the Western tradition, notable thoughts on courage have come from philosophers, Socrates, Plato, Aristotle, Aquinas, and Kierkegaard; as well as Judeo-Christian beliefs and texts.

In the Hindu tradition, mythology has given many examples of bravery, valour and courage. Ramayana and Mahabharatha have in them many examples of both physical and moral courage.[citation needed]

In the Eastern tradition, some thoughts on courage were offered by the Tao Te Ching. More recently, courage has been explored by the discipline of psychology.
Characteristics of Courage
Daniel Putman, a professor at the University of Wisconsin - Fox Valley, wrote an article titled "The Emotions of Courage". Using a text from Aristotle's Nicomachean Ethics as the basis for his article, he discusses the relationship between fear and confidence in the emotion of courage.[3]

First, in feelings of fear and confidence the mean is bravery (andreia).The excessively fearless person is nameless...while the one who is excessively confident is rash; the one who is excessively afraid and deficient in confidence is cowardly.

— Aristotle[3]
He states that "courage involves deliberate choice in the face of painful or fearful circumstances for the sake of a worthy goal".[4] With this realization, Putman concludes that "there is a close connection between fear and confidence". [5]

Fear & Confidence in Relation to Courage
Fear and confidence in relation to courage can determine the success of a courageous act or goal.[6]They can be seen as the independent variables in courage, and their relationship can affect how we respond to fear. [7] In addition, the confidence that is being discussed here is self-confidence; Confidence in knowing one's skills and abilities and being able determine when to fight a fear or when to flight it. [8] Putman states that:

"The ideal in courage is not just a rigid control of fear, nor is it a denial of the emotion. The ideal is to judge a situation, accept the emotion as part of human nature and, we hope, use well-developed habits to confront the fear and allow reason to guide our behavior toward a worthwhile goal."[8]

When trying to understand how fear and confidence play into courage, we need to look back at Aristotle's quote. According to Putman, Aristotle is referring to an appropriate level of fear and confidence in courage.[8] "Fear, although it might vary from person to person, is not completely relative and is only appropriate if it "matches the danger of the situation"."[8]The same goes for confidence in that there are two aspects to self-confidence in a dangerous situation.

"a realistic confidence in the worth of a cause that motivates positive action."[8]
"knowing our own skills and abilities. A second meaning of appropriate confidence then is a form of self-knowledge."[8]
Without an appropriate balance between fear and confidence when facing a threat, one cannot have the courage to overcome it. Putman states "if the two emotions are distinct, then excesses or deficiencies in either fear or confidence can distort courage."[9]

Possible Distortions of Courage
As noted above, an "excess or deficiency of either fear or confidence, can distort courage".[9] According to Putman, there are four possibilities:

"Higher level of fear than a situation calls for, low level of confidence" .[9] Someone like this would be perceived as coward;[9]
"Excessively low level of fear when real fear is appropriate, excessively high level of confidence." .[9] Someone like this would be perceived as rash;[9]
"Excessively high level of fear, yet the confidence is also excessively high." .[9] The third possibility can occur if someone experienced a traumatic experience that brought about great anxiety for much of their life.[9]Then the fear that they experience would often be inappropriate and excessive. [9] Yet as a defensive mechanism, the person would show excessive levels of confidence as a way to confront their irrational fear and ""prove" something to oneself or other".[9] So this distortions could be seen as a coping method for their fear.
"Excessively low level of fear and low level of confidence." .[9] For the last possibility, it can be seen as hopelessness. Putman says this is similar to "a person on a sinking ship". [9] "This example is of a person who has low confidence and possibly low self-regard who suddenly loses all fear".[9] The distortion of low fear and low confidence can occur in a situation where an individual accepts what is going to happen to them. In regards to this example, they lose all fear because they know death is unavoidable and the reason it is unavoidable is because they do not have the ability to handle or overcome the situation.
Thus, Daniel Putman identifies fear and courage as being deeply intertwined and that they rely on distinct perceptions:

"the danger of the situation"[9]
"the worthiness of the cause" [9]
"and the perception of one's ability." [9]
Theories
Ancient Greece
The early Greek philosopher Plato (c. 428–348 BCE)[10] set the groundwork for how courage would be viewed to future philosophers. Plato's early writings found in Laches show a discussion on courage, but they fail to come to a satisfactory conclusion on what courage is.[11]

During the debate between three leaders, including Socrates, many definitions of courage are mentioned.[12]

"…a man willing to remain at his post and to defend himself against the enemy without running away…"[12]

"…a sort of endurance of the soul…"[12] "…knowledge of the grounds of fear and hope..." [13]

While many definitions are given in Plato's Laches, all are refuted, giving the reader a sense of Plato's argument style. Laches is an early writing of Plato's, which may be a reason he does not come to a clear conclusion. In this early writing, Plato is still developing his ideas and shows influence from his teachers like Socrates.[12]

In one of his later writings, The Republic, Plato gives more concrete ideas of what he believes courage to be. Civic courage is described as a sort of perseverance – "preservation of the belief that has been inculcated by the law through education about what things and sorts of things are to be feared".[14] Ideas of courage being perseverance also are seen in Laches. Plato further explains this perseverance as being able to persevere through all emotions, like suffering, pleasure, and fear.[15]

As a desirable quality, courage is discussed broadly in Aristotle's Nicomachean Ethics,[16] where its vice of shortage is cowardice and its vice of excess is recklessness.[17]

Thucydides, a 5th Greek historian said; “The bravest are surely those who have the clearest vision of what is before them, glory and danger alike, and yet notwithstanding, go out to meet it.”

Ancient Rome
In the Roman Empire, courage formed part of the universal virtue of virtus.[18] Roman philosopher and statesman Cicero (106–43 BCE) lists the cardinal virtues does not name them such:
Virtue may be defined as a habit of mind (animi) in harmony with reason and the order of nature. It has four parts: wisdom (prudentiam), justice, courage, temperance.[19][20]

Medieval philosophy
In medieval virtue ethics, championed by Averroes and Thomas Aquinas and still important to Roman Catholicism, courage is referred to as "Fortitude".[21][22]

According to Thomas Aquinas:[23]
Among the cardinal virtues, prudence ranks first, justice second, fortitude third, temperance fourth, and after these the other virtues.

Part of his justification for this hierarchy is that:

Fortitude without justice is an occasion of injustice; since the stronger a man is the more ready is he to oppress the weaker.

On fortitude's general and special nature, Aquinas says:[23]

The term "fortitude" can be taken in two ways. First, as simply denoting a certain firmness of mind, and in this sense it is a general virtue, or rather a condition of every virtue, since as the Philosopher states,[24] it is requisite for every virtue to act firmly and immovably. Secondly, fortitude may be taken to denote firmness only in bearing and withstanding those things wherein it is most difficult to be firm, namely in certain grave dangers. Therefore Tully says,[25] that "fortitude is deliberate facing of dangers and bearing of toils." On this sense fortitude is reckoned a special virtue, because it has a special matter.

Aquinas holds fortitude or courage as being primarily about endurance, not attack:[23]

As stated above (Article 3), and according to the Philosopher,[26] "fortitude is more concerned to allay fear, than to moderate daring." For it is more difficult to allay fear than to moderate daring, since the danger which is the object of daring and fear, tends by its very nature to check daring to increase fear. Now to attack belongs to fortitude in so far as the latter moderates daring, whereas to endure follows the repression of fear. Therefore the principal act of fortitude is endurance, that is to stand immovable in the midst of dangers rather than to attack them.

Western traditions
In both Catholicism and Anglicanism, courage is also one of the seven gifts of the Holy Spirit. For Thomas Aquinas, Fortitude is the virtue to remove any obstacle that keeps the will from following reason.[21] Thomas Aquinas argues that Courage is a virtue which, along with the Christian virtues in the Summa Theologica, can only be exemplified with the presence of the Christian virtues: faith, hope, and mercy. In order to understand true courage in Christianity it takes someone who displays the virtues of faith, hope, and mercy.[21] Courage is a natural virtue which Saint Augustine did not consider a virtue for Christians. Thomas Aquinas considers courage a virtue through the Christian virtue of mercy.[27] Only through mercy and charity can we call the natural virtue of courage a Christian virtue. Unlike Aristotle, Aquinas’ courage is about endurance, not bravery in battle.[28]

The expressions of how to be living human as Christ did, taking Christ as our forbearance with Christian living, Paul had suggested these living virtues as three pairs; “For the rest, brothers, whatever is true, whatever is honorable, whatever is righteous, whatever is pure, whatever is lovely, whatever is well-spoken of.…” "To be righteous is to be right without; to be pure is to be single in our intention and motive within. We must be right without and pure within." A proper Christian life of following in the spirit of Christ with forbearance, Christian living is to not dissent with others, will always rejoice, will always forbear, and will have no anxiety (Philippians 4:6). This kind of life enjoys the peace of God (Philippians 4:7)." [29]

Witness Lee explains the connection of honor through His grace; "A virtue mentioned in Philippians 4:8 is “honorable.” Honor means dignity. With God in His divinity, it is a matter of His glory, but with us in our humanity, it is a matter of honor or dignity.".[30]

Eastern traditions
The Tao Te Ching contends that courage is derived from love ("慈 loving 故 causes 能 ability 勇 brave"), explaining, "One of courage, with audacity, will die. One of courage, but gentle, spares death. From these two kinds of courage arise harm and benefit."[31][32]

Lao Tzu stated in regards to the Tao and the question of love:

"Embracing Tao, you become embraced. Supple, breathing gently, you become reborn. Clearing your vision, you become clear. Nurturing your beloved, you become impartial. Opening your heart, you become accepted. Accepting the World, you embrace Tao. Bearing and nurturing, Creating but not owning, Giving without demanding, Controlling without authority, This is love.”

Lao Tzu suggested having love makes a person courageous, and love is powerful, courage is higher when we have depth to our love; “Being deeply loved by someone gives you strength, while loving someone deeply gives you courage.”.

In Hindu tradition, Courage (shauriya) / Bravery (dhairya), and Patience (taamasa) appear as the first two of ten characteristics (lakshana) of dharma in the Hindu Manusmṛti, besides forgiveness (kshama), tolerance (dama), honesty (asthaya), physical restraint (indriya nigraha), cleanliness (shouchya), perceptiveness (dhi), knowledge (vidhya), truthfulness (satya), and control of anger (akrodha).

Islamic beliefs also present courage and self-control as a key factor in facing the Devil (both within and external); many believe this because of the courage the Prophets of the past displayed (through peace and patience) against people who despised them for their beliefs.

Recent past
Pre-19th century
Thomas Hobbes lists virtues into the categories of moral virtues and virtues of men in his work "Man and Citizen."[33] Hobbes outlines moral virtues as virtues in citizens, that is virtues that without exception are beneficial to society as a whole.[34] These moral virtues are justice (i.e. not violating the law) and charity. Courage as well as prudence and temperance are listed as the virtues of men.[33] By this Hobbes means that these virtues are invested solely in the private good as opposed to the public good of justice and charity. Hobbes describes courage and prudence as a strength of mind as opposed to a goodness of manners. These virtues are always meant to act in the interests of individual while the positive and/or negative effects of society are merely a byproduct. This stems forth from the idea put forth in "Leviathan" that the state of nature is "solitary, poor, nasty, brutish and short." According to Hobbes courage is a virtue of the individual in order to ensure a better chance of survival while the moral virtues address Hobbes's social contract which civilized men display (in varying degrees) in order to avoid the state of nature.[35] Hobbes also uses the idea of fortitude as an idea of virtue. Fortitude is "to dare" according to Hobbes, but also to "resist stoutly in present dangers."[36] This a more in depth elaboration of Hobbes's concept of courage that is addressed earlier in "Man and Citizen." This idea relates back to Hobbes's idea that self-preservation is the most fundamental aspect of behavior.

David Hume listed virtues into two categories in his work A Treatise of Human Nature as artificial virtues and natural virtues. Hume noted in the Treatise that courage is a natural virtue. In the Treatise's section Of Pride and Humility, Their Objects and Causes, Hume clearly stated courage is a cause of pride: "Every valuable quality of the mind, whether of the imagination, judgment, memory or disposition; wit, good-sense, learning, courage, justice, integrity; all these are the cause of pride; and their opposites of humility".[37]

Hume also related courage and joy to have positive effects on the soul: "(...) since the soul, when elevated with joy and courage, in a manner seeks opposition, and throws itself with alacrity into any scene of thought or action, where its courage meets with matter to nourish and employ it".[38] Along with courage nourishing and employing, Hume also wrote that courage defends humans in the Treatise: "We easily gain from the liberality of others, but are always in danger of losing by their avarice: Courage defends us, but cowardice lays us open to every attack".[39]

Hume wrote what excessive courage does to a hero's character in the Treatise's section "Of the Other Virtues and Vices": "Accordingly we may observe, that an excessive courage and magnanimity, especially when it displays itself under the frowns of fortune, contributes in a great measure, to the character of a hero, and will render a person the admiration of posterity; at the same time, that it ruins his affairs, and leads him into dangers and difficulties, with which otherwise he would never have been acquainted".[40]

Other understandings of courage that Hume offered can be derived from Hume's views on morals, reason, sentiment, and virtue from his work An Enquiry Concerning the Principles of Morals.

19th century onward
Søren Kierkegaard opposed courage to angst, while Paul Tillich opposed an existential courage to be with non-being,[41] fundamentally equating it with religion:

Courage is the self-affirmation of being in spite of the fact of non-being. It is the act of the individual self in taking the anxiety of non-being upon itself by affirming itself ... in the anxiety of guilt and condemnation. ... every courage to be has openly or covertly a religious root. For religion is the state of being grasped by the power of being itself.[42]

J.R.R. Tolkien identified in his 1936 lecture "Beowulf: The Monsters and the Critics" a "Northern 'theory of courage'" – the heroic or "virtuous pagan" insistence to do the right thing even in the face of certain defeat without promise of reward or salvation:

It is the strength of the northern mythological imagination that it faced this problem, put the monsters in the centre, gave them victory but no honor, and found a potent and terrible solution in naked will and courage. 'As a working theory absolutely impregnable.' So potent is it, that while the older southern imagination has faded forever into literary ornament, the northern has power, as it were, to revive its spirit even in our own times. It can work, as it did even with the goðlauss Viking, without gods: martial heroism as its own end.[43]

Virtuous pagan heroism or courage in this sense is "trusting in your own strength," as observed by Jacob Grimm in his Teutonic Mythology:

Men who, turning away in utter disgust and doubt from the heathen faith, placed their reliance on their own strength and virtue. Thus in the Sôlar lioð 17 we read of Vêbogi and Râdey â sik þau trûðu, "in themselves they trusted."[44]

Ernest Hemingway famously defined courage as "grace under pressure."[45]

Winston Churchill stated, "Courage is rightly esteemed the first of human qualities because it is the quality that guarantees all others."

According to Maya Angelou, "Courage is the most important of the virtues, because without courage you can't practice any other virtue consistently. You can practice any virtue erratically, but nothing consistently without courage."

In Beyond Good and Evil, Friedrich Nietzsche describes master–slave morality, in which a noble man regards himself as a "determiner of values;" one who does not require approval, but passes judgment. Later, in the same text, he lists man's four virtues as "courage, insight, sympathy, and solitude," and goes on to emphasize the importance of courage: "The great epochs of our life are the occasions when we gain the courage to re-baptize our evil qualities as our best qualities."[46]

According to the Swiss psychologist Andreas Dick, courage consists of the following components:[47]

1. put at risk, risk or repugnance, or sacrifice safety or convenience, which may result in death, bodily harm, social condemnation or emotional deprivation;
2. a knowledge of wisdom and prudence about what is right and wrong in a given moment;
3. Hope and confidence in a happy, meaningful outcome;
4. a free will;
5. a motive based on love.
Implicit Theories of Courage
Researchers who want to study the concept and the emotion of courage have continued to come across a certain problem. While there are "numerous definitions of courage",[48] they are unable to set "an operational definition of courage on which to base sound explicit theories". [49] Rate et al. states that because of a lack of an operational definition, the advancement of research in courage is limited. [49] So they conducted studies to try to find "a common structure of courage". [49] Their goal from their research of implicit theories was to find "people's form and content on the idea of courage".[50] Many researchers created studies on implicit theories by creating a questionnaire that would ask "What is courage?". [50] In addition, in order to "develop a measurement scale of courage, ten experts in the field of psychology came together to define courage. [51] They defined it as:

"the ability to act for a meaningful (noble, good, or practical) cause, despite experiencing the fear associated with perceived threat exceeding the available resources" [51][52]

Also, because courage is a "multi-dimensional construct, it can be "better understood as an exceptional response to specific external conditions or circumstances than as an attribute, disposition, or character trait". [50] Meaning that rather than being a show of character or an attribute, courage is a response to fear [50]

From their research, they were able to find the "four necessary components of people's notion of courage".[53]They are:

"intentionality/deliberation"[53]
"personal fear"[53]
"noble/good act" [53]
"and personal risk" [53]
With these four components, they were able to define courage as:

"a willful, intentional act, executed after mindful deliberation, involving objective substantial risk to the actor, primarily motivated to bring about a noble good or worthy end, despite, perhaps, the presence of the emotion of fear." [53]

To further the discussion of the implicit theories of courage, the researchers stated that future research could consider looking into the concept of courage and fear and how individual's might feel fear, overcome it and act, and act despite of it. [54]

Society and symbolism
Its accompanying animal is the lion.[55] Often, fortitude is depicted as having tamed the ferocious lion. Cf. e.g. the Tarot trump called Strength. It is sometimes seen in the Catholic Church as a depiction of Christ's triumph over sin.[56] It also is a symbol in some cultures as a savior of the people who live in a community with sin and corruption.[57]

Awards
See also: Category:Courage awards
Several awards claim to recognize courageous actions, including:

The Victoria Cross is the highest military award that may be received by members of the British Armed Forces and the Armed Forces of other Commonwealth countries for valour "in the face of the enemy", the civilian equivalent being the George Cross. A total of 1,356 VCs have been awarded to individuals, 13 since World War II.
The Medal of Honor is the highest military decoration awarded by the United States government. It is bestowed on members of the United States armed forces who distinguish themselves "conspicuously by gallantry and intrepidity at the risk of his life above and beyond the call of duty while engaged in an action against an enemy of the United States".
Distinguished Service Cross (United States) is the second highest military decoration that can be awarded to a member of the United States Army, awarded for extreme gallantry and risk of life in actual combat with an armed enemy force.
The Carnegie Hero Fund – was established to recognize persons who perform extraordinary acts of heroism in civilian life in the United States and Canada, and to provide financial assistance for those disabled and the dependents of those killed saving or attempting to save others.
The Profile in Courage Award is a private award given to displays of courage similar to those John F. Kennedy described in his book Profiles in Courage. It is given to individuals (often elected officials) who, by acting in accord with their conscience, risked their careers or lives by pursuing a larger vision of the national, state or local interest in opposition to popular opinion or pressure from constituents or other local interests.
The Civil Courage Prize is a human rights award which is awarded to "steadfast resistance to evil at great personal risk – rather than military valor." It is awarded by the Trustees of The Train Foundation annually and may be awarded posthumously.
Courage to Care Award is a plaque with miniature bas-reliefs depicting the backdrop for the rescuers' exceptional deeds during the Nazis' persecution, deportation and murder of millions of Jews.
The Ivan Allen Jr. Prize for Social Courage is a prize awarded by Georgia Institute of Technology to individuals who uphold the legacy of former Atlanta Mayor Ivan Allen Jr., whose actions in Atlanta, Georgia and testimony before congress in support of the 1963 Civil Rights Bill legislation set a standard for courage during the turbulent civil rights era of the 1960s.[58]
The Param Vir Chakra is the highest military award in India given to those who show the highest degree of valour or self-sacrifice in the presence of the enemy. It can be, and often has been, awarded posthumously.
The Military Order of Maria Theresa, the highest order of the Austro-Hungarian Empire, awarded for "successful military acts of essential impact to a campaign that were undertaken on [an officer's] own initiative, and might have been omitted by an honorable officer without reproach".
The Edelstam Prize awarded for outstanding contributions and exceptional courage in standing up for one's beliefs in the defense of Human Rights.

منتخب الجزائر

منتخب الجزائر لكرة القدم ويلقب بـالأفناك أو ثعالب الصحراء، أومحاربي الصحراء أو الخُضْر وهو منتخب تابع للإتحادية الجزائرية لكرة القدم. تأسس يوم 13 أبريل سنة 1958 إبان الاحتلال الفرنسي للجزائر أي أربع سنوات قبل أستقلال الجزائر سنة 1962، انضم إلى الفيفا سنة 1962 وإلى الإتحاد الأفريقى لكرة القدم في سنة 1964.

شارك المنتخب الجزائري في كأس العالم لكرة القدم أربع مرات 1982، 1986، 2010 و2014 تأهل إلى الدور الـ16 في 2014، كما شارك 16 مرة في كأس الأمم الإفريقية فاز بنسختي 1990 التي استضافها على أرضه ونسخة 2019 المقامة بمصر. ووصل للدور النهائي سنة 1980، فيما حصل على المركز الثالث مرتين سنة 1984 و 1988، والمركز الرابع مرتين في سنة 1982 و 2010.
بعد انعقاد مؤتمر الصومام في 20 أغسطس 1956 وصدور قراراته والتي كان من بينها إنشاء منظمات خاصة بجبهة التحرير الوطني، وبعد تأسيس الاتحاد العام للعمال الجزائريين والاتحاد العام للطلبة المسلمين، قررت جبهة التحرير الوطني تأسيس تنظيم رياضي يحمل رايتها وراية الثورة الجزائرية ويمثلها في المحافل الدولية فكان الاختيار على رياضة كرة القدم نظراً لشعبيتها الكبيرة عبر أنحاء العالم.
كان الغرض من إنشاء هذا الفريق الثوري هو أن يصبح سفيراً للثورة الجزائرية. ولد هذا الفريق مع عودة محمد بومزراق من المهرجان العالمي للشباب في موسكو سنة 1957 رافعاً الراية الخضراء والبيضاء، وكان يمثل فريق كرة القدم والرياضة الجزائرية في هذا الحدث. قبل بضع سنوات من هذا الحدث، نجح فريق لاعبوه من المغرب العربي بهزيمة منتخب فرنسا بـ 3 أهداف مقابل صفر في مباراة أقيمت في 1 نوفمبر 1954 لصالح ضحايا زلزال ضرب مدينة الشلف (وكان الاستعمار حينذاك يسميها أورليانسفيل) قبل شهرين من ذلك التاريخ وراح ضحيته 1460 شخصاً. وقد ضم الفريق اللاعبين المغربيين العربي بن مبارك والمدافع عبد الرحمن محجوب والجزائريين مختار عريبي وسعيد إبراهيمي وعبد الرحمان بوبكر.

تأسس فريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم في ظروف سرية سنة 1958 أثناء فترة الاستعمار الفرنسي للجزائر، حين قام محمد بومزراق وهو أحد زعماء جبهة التحرير الوطني الجزائرية التي كان مقرها في فرنسا بالاتصال مع 10 من أبرز اللاعبين المحترفين من أصول جزائرية والناشطين في الدوري الفرنسي آنذاك، وحدث ذلك خلال المهرجان العالمي للشباب في سنة 1958، حيث طلب منهم مغادرة فرنسا سرًا والتوجه إلى تونس. بعد استجابة اللاعبين الجزائريين لنداء جبهة التحرير الوطني للالتحاق بفريقها ومغادرتهم لفرنسا وذهابهم لتونس، ومن بين هؤلاء اللاعبين رشيد مخلوفي، مصطفى زيتوني حيث استوعب فرحات عباس بسرعة الفوائد والمكاسب الكبيرة التي ستجنيها الثورة من مشروع محمد بومزراق. وبعد ذلك، قال فرحات عباس إن "هذا الفريق أكسب الثورة الجزائرية عشر سنوات". شكل هروب اللاعبين الجزائريين المحترفين من فرنسا في 1958 والتحاقهم بصفوف ثورة التحرير المباركة أكبر مفاجأة للاستعمار الذي أدرك آنذاك مدى قدرة جبهة التحرير الوطني على تجنيد الجزائريين الذين كانوا يعيشون لهيب الثورة في وجدانهم وهمهم الوحيد في تلك الفترة هو طرد المحتل.

في وقت لاحق أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا بعد إحتجاج الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، أن أي فريق يواجه الجزائريين سيطرد من نهائيات كأس العالم، في حين أن الحكومة الفرنسية نجحت في إلقاء القبض على اللاعبين الآخرين الذين حاولوا مغادرة البلاد للانضمام إلى الفريق. بالرغم من هذه العقبات، تأسس الفريق بقيادة محمد بومزراق وقام بتمثيل الجبهة والثورة الجزائرية في المحافل الدولية فحط الرحال في العديد من الأقطار فمن تونس إلى بكين وبلغراد وهانوي وطرابلس والرباط وبراغ ودمشق وغيرها من العواصم التي نزل بها حاملًا راية الجزائر.

حقق فريق حزب جبهة التحرير الوطني الجزائرية مدى السنوات الأربع اللاحقة نتائج باهرة، وساعدت انتصارات الفريق في نشر الدولي للقضية الجزائرية وكفاح الجزائريين من أجل الاستقلال، و واصلت تشكيلة فريق جبهة التحرير دورها الرياضي النضالي حتى استقلال الجزائر سنة 1962 حيث شكلت النواة الأولى للفريق الوطني الجزائري.

بعد استقلال الجزائر سنة 1962، تم حل فريق جبهة التحرير الوطني لإفساح المجال لإنشاء منتخب وطني يمثل الجزائر في المحافل الكروية الإقليمية والدولية. وتم اختيار ثمانية من لاعبي المنتخب السابق أمثال مخلوفي وزيتوني ودفنون وغيرهم في قائمة المنتخب الجديد الذي تشكل سنة 1963 وشاركوا لأول مرة ضد منتخب تشيكوسلوفاكيا.

مرحلة بناء الكرة الجزائرية (1962-1975)
بعد الاستقلال، تم تأسيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم سنة 1962. وانضمت إلى الاتحادية الدولية لكرة القدم (Fifa) سنة 1964 وكعضو في الاتحاد الأفريقي لكرة القدم في نفس السنة. قبل ذلك، لعب المنتخب أول مباراة له بقيادة المدرب قادير فيرود ضد منتخب بلغاريا وانتهت بهدفين لواحد لصالح الخضر وهذه المباراة هي الوحيدة للمدرب قادير فيرود على رأس المنتخب عام 1963، وحل محله مؤقتًا حمو حكاش. ولكنه أيضا انسحب بعد خسارة المنتخب أمام منتخب تشيكوسلوفاكيا بهدفين لصفر. بعدها حل محله سمعان خباتو الذي فاز مع المنتخب برباعية نظيفة أمام نفس المنتخب. ثم لعب أول مباراة مع منتخب عربي هو منتخب مصر حيث لعب مبارتين إنته كلاهما بتعادلين،
في اليوم الأول من سنة 1964، منتخب الجزائر بلاعبيها المحترفين فازت بهدفين لصفر على منتخب ألمانيا بمشاركة أحسن لاعبيها آنذاك مثل هانس تلكوسكي، أوفه زيلر، هاملت هالر، كارل هينز شنيلينجير وهو المنتخب الذي لعب بعدها في نهائيات كأس العالم 1966 ووصل إلى المواجهة التاريخية في النهائي ضد منتخب إنجلترا. ولعب منتخب محاربي الصحراء مباراتين أمام منتخب مصر وخسر في الأولى، وتعادل في الثانية. ثم لعب مباراة أمام المنتخب الروماني وأخرى أمام المنتخب السوفياتي. وبعدها لعب المنتخب الجزائري على أول مباراة رسمية له وكان ذلك في الدورة الأفريقية 1965 ضد المنتخب التونسي. وفازوا باللقاء بهدف واحد من توقيع بن طاهر. وانتهت مباراة الإياب بالتعادل السلبي. والذي سمح بالتأهل إلى المنافسة الرسمية الأولى وذلك تحت قيادة اللاعب السابق لفريق جبهة التحرير عبد الرحمان إبرير. ثم شارك في تصفيات المؤهلة لكأس العالم 1965، ولكن جميع الفرق الإفريقية خسرت مطلب رفع مقاعد التأهل من مقعد واحد. لعب المنتخب الجزائري مباراة ودية ضد المنتخب البرازيلي سنة 1965 بـملعب أحمد زبانة بمدينة وهران، وخسر بثلاثية سجل خلالها أسطورة كرة القدم بيليه هدفا، قبل أن يطير الوفد إلى مدينة برازافيل عاصمة الكونغو الديمقراطية للعب المنافسة الرسمية الأولى لهم، والتي هي أيضا الطبعة الأولى من الألعاب الإفريقية، والتي سيلعب على على الأقل خمس مباريات، والتي سمح لها بالوصول إلى المباراة النهائية ضد منتخب ساحل العاج بعد فوزهم على كل من مدغشقر وكونغو كينشاسا ومالي.. بعد عام لعب المنتخب الجزائري مباراة ودية في الجزائر. في 1967 لعبت الجزائر لأول مرة في تصفيات كأس الأمم الإفريقية، ونجح في التأهل عن طريق اللاعب المميز حسان لالماس بعد الفوز على المنتخب المالي، وفولتا العليا(بروكينا فاسو)، هذا الإنجاز كان بقيادة المدرب الأجنبي الأول للجزائر وهو الفرنسي لوسيان لوديك في العام نفسه، لعبت الجزائر لأول مرة في تصفيات المؤهلة للألعاب الأولمبية الصيفية 1968 بالمكسيك، وهذا ضد المنتخب الليبي،، ومع ذلك، فإنه فشل في التصفيات القادمة ضد غينيا بعد خسارته في المجموع (6-5) · ، وهي المشاركة الأولى لها في التصفيات المؤهلة للأولمبياد.
دائما تحت قيادة المدرب لوسيان لوديك، الجزائر شاركت لأول مرة في بطولة دولية، وهي كأس الأمم الإفريقية 1968 في بداية عام 1968. ومع ذلك بدأت بشكل شيء بعد خسارتها المباراة الأولى ضد ساحل العاج بثلاثية نظيفة ولكن المنتخب عاد واستفاق برباعية أمام منتخب أوغندا ويرجح الفضل منها إلى الثلاثية التاريخية لـحسان لالماس. ولعبت المباراة الأخيرة أمام المنتخب الإثيوبي، البلد المضيف لبطولة كأس الأمم الأفريقية. وخسر بثلاثية لهدف، وبالتالي خرج من الدور الأول من البطولة. مع ثلاث نقاط في ثلاث مباريات المنتخب الجزائري كانت له مشاركة جيدة في هذه الدورة. في نفس العام، شاركت الجزائر في تصفيات المؤهلة لكأس العالم 1970 بعد الإعلان عن حزمة الفرق المشاركة في كأس العالم 1966. ولكن محاربي الصحراء فشل في التأهل أمام المنتخب التونسي بعد التعادل سلبيًا في تونس، ولكن بعد الخسارة بهدفين لواحد في الجزائر.

خلال عام 1969، فاز المنتخب الجزائري على نظيره المغرب ذهابا وإيابا،، ولكنه فشل في الدور المقبل ضد بطل إفريقيا مرتين مصر، والذي تأهل للمرة الثانية لنهائي كأس الأمم الإفريقية، وكانت تلك خيبة أمل للمنتخب الجزائري لعدم مشاركته في أي بطولة كبيرة في عام 1970. في 1972، شارك المنتخب الجزائري في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الإفريقية 1972، وبعد تسجيل اللاعب المغربي بنان هدفا في الجزائر العاصمة التي انتهت بتفوق الجزائر بثلاث أهداف مقابل واحد، وحرمت الجزائر من المشاركة للمرة الثانية على التوالي في كأس الأمم الإفريقية بعد خسارتها بالمغرب بثلاثية نظيفة. العام المقبل، سجلت الجزائر فوزا وحيدا فقط من خمس مبارايت لعبت، حيث تعادلت ثلاث مرات أمام المنتخب الليبي، والمنتخب المالطي، والمنتخب المالي  وخسرت مباراة أمام نفس الفريق. في بداية عام 1972، شارك المنتخب الجزائري في الطبعة الأولى من كأس فلسطين، وحل في المرتبة الثانية خلف المنتخب السوري، بعد ثلاثة انتصارات وهزيمة واحدة في دور المجموعات، ولكنه أقصي في الدور النصف النهائي أمام المنتخب العراقي ثم فاز على المنتخب السوري في مباراة تحديد المركز الثالث، ثم بعدها لعب المنتخب الجزائري في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 1974 أمام المنتخب الغيني ولكنه أقصي رغم فوزه في الذهاب بهدف وحيد,، لأنه خسر في الإياب بخماسية مقابل هدف.

بعد فوز وتعادل وخسارة أقصي المنتخب الجزائري من دور المجموعات لدورة الألعاب الإفريقية 1973 بنيجيريا، في نفس العام شاركت الجزائر في كأس فلسطين واحتلت المركز الثالث، وتم تسليط الضوء على يوم 17 أغسطس 1973، في ليبيا، الجزائر حققت أكبر فوز لها في تاريخها ضد منتخب اليمن الجنوبي(اليمن حاليا)، النتيجة كانت 15 هدفا لهدف وحيد، سجل منها نصرالدين أكلي سداسية. وفي عام 1974، لعب المنتخب الجزائري أربع مباريات ودية وذلك بسبب عدم مشاركته في كأس العالم 1974 وكأس الأمم الأفريقية 1974.

1989-1975: الجيل الذهبي
في العام التالي، لم يلعب المنتخب الجزائري أي مباراة، وهو أمر نادر للمنتخب الأول وهذا يرجع إلى حقيقة أن الجزائر تستعد لتنظيم لأحد أكبر التجمعات الرياضية الإقليمية وهي ألعاب البحر الأبيض المتوسط في طبعتها السابعة، وبالتالي الحماسة الشعبية تحولت إلى المنتخب الأولمبي بقيادة اللاعب السابق في فريق جبهة التحرير رشيد مخلوفي الذي قاد الجزائر إلى النهائي ضد فرنسا، حيث قهره المنتخب الوطني وتمكن بكل جدارة من خطف المعدن النفيس في لقاء أقل ما يقال عنه أنه مثير.

انتظر الجمهور الرياضي الجزائري الثواني الأخيرة من اللقاء، لتعديل النتيجة بفضل الهدف التاريخي الذي وقّعه عمر بطروني، بعد أن كان المنتخب الفرنسي متقدمًا في النتيجة (2-1) لكن في الوقت الذي كان الحكم يستعد لإنهاء المباراة بفوز المنتخب الفرنسي، حدث ما لم يكن يتمناه الفرنسيون، بل ما لم يكن يحلم به جل الجزائريين، ففي الوقت الذي انطفأت فيه أنوار صبورة ملعب 5 جويلية 1962 بانتهاء 90 دقيقة إذا بـعمر بطروني يقوم بهجمة خاطفة، تمكن على إثرها من إسكان كرته شباك المنتخب الفرنسي، حيث أغمي على العديد من الجزائريين ، كما عاد الرئيس الراحل هواري بومدين إلى ملعب 5 جويلية 1962 بعد أن غادره حتى لا يقف وقفة إجلال للنشيد الفرنسي، فجاء هدف منقلتي في الوقت بدل الضائع ليمنح المنتخب الجزائري أول وآخر ميدالية ذهبية في كرة القدم بالألعاب المتوسطية، وأيضا أول تتويج للكرة الجزائرية بعد الاستقلال. وتم ترديد الكلمة الشهيرة وان, تو, ثري فيفا لالجيري التي ظهرت في هذه الدورة بحماس في مدرجات الملعب الممتلئ عن أخره بـ80 ألف جزائري،

و عاشت العاصمة ليلة بيضاء بسبب هذا الإنتصار، بعد أن غصت شوارعها بالآلاف من الأشخاص الذين خرجوا من أجل الإحتفال بذلك الإنجاز الكبير الذي تبعه تتويج بارز آخر، تمثل في الميدالية الذهبية التي نالها العداء بوعلام رحوي في سباق 300 م حواجز على مضمار ملعب 5 جويلية. سنة 1976، بدأ المنتخب الجزائري المنافسة بقوة وبمجموعة مألفة من الشباب الذين فازوا بذهبية الألعاب المتوسطية، حيث تمكنت الجزائر من تخطي ليبيا في الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة لـكأس العالم 1978 وخسرت الجزائر يوم 21 أفريل 1976في كوتوبوس، أمام منتخب ألمانيا الشرقية بأثقل نتيجة في تاريخها حيث سجل صاحب الأرض خمسة أهداف دون مقابل،. ولكن الجزائر فشلت مرة أخرى في التأهل إلى كأس العالم بعد تعادل في الجزائر العاصمة وخسارة بهدفين في تونس. وشهد بعد الإقصاء سقوط الفرق الجزائرية في الأدوار الأولى في ذلك الوقت قرر الرئيس الراحل هواري بومدين تطبيق الإصلاح الرياضي بإدخال الشركات الوطنية في تسيير النوادي الجزائرية الرئيسية كـمولودية الجزائر ومولودية وهران وبالتالي كسب لاعبين جدد للمنتخب.

في عام 1978، لم يشارك المنتخب الأول في أي بطولة إفريقية أو دولية، مما ترك المجال للتحضير للألعاب الإفريقية 1978. صعد المنتخب الأولمبي الجزائري إلى المباراة النهائية وفاز بهدف وحيد على المنتخب النيجيري. في عام 1979، لعب المنتخب الجزائري ضد منتخب البولوني في مباراة ودية تحضيراً للألعاب البحر الأبيض المتوسط في عام 1979. في الألعاب البحر الأبيض المتوسط 1979 خسر المنتخب الجزائري في نصف النهائي أمام المنتخب اليوغسلافي بنتيجة (3-2).

منذ تأهلها لأول مرة لنهائيات كأس الأمم الإفريقية عام 1968، لم ينجح المنتخب الجزائري في الوصول إلى النهائي، حتى سنة 1980 حيث شقت الجزائر طريقها بنجاح لتصل إلى المباراة النهائية وذلك بعد التعادل مع غانا (0-0)، وفوزين على المغرب بهدف لخضر بلومي، وأمام غينيا بهدفي بن سحاولة وهدف بن ميلودي.

منذ تأهله لأول مرة لنهائيات كأس الأمم الإفريقية عام 1968، نجح المنتخب الجزائري في الوصول إلى النهائي بعد اجتيازه عقبة دور المجموعات بعد تعادل سلبي مع المنتخب الغاني وفوز بهدف لخضر بلومي أمام المنتخب المغربي وبثلاثية بتوقيع كل من بن سحاولة وبن ميلودي أمام المنتخب الغيني. وفي النصف النهائي تعادل بهدفين لمثلهما أمام المنتخب المصري بقيادة نجمه محمود الخطيب ولكنه رجحّ كفته لصالحه في ضربات الترجيح ولكن خسر النهائي أمام المنتخب النيجيري بهدفين دون رد. هذا الأداء جعله يحتل المركز الثاني كأفضل منتخب إفريقي سنة 1980.

الخميس، 14 نوفمبر 2019

Dwayne Johnson


IPL 2020

The 2020 Indian Premier League, also known as IPL 13 and officially known as, Vivo IPL will be the thirteenth season of the IPL, a professional Twenty20 cricket league established by the Board of Control for Cricket in India (BCCI) in 2007.[1][2]

Personnel changes
Main article: List of 2020 Indian Premier League personnel changes
The players' auction for this season is scheduled to be held in 19 December 2019

زياد علي

زياد علي محمد