الأحد، 15 ديسمبر 2019

امال ماهر

آمال ماهر مندور (19 فبراير 1985 -)، مغنية مصرية من مواليد القاهرة، بدأت الغناء وعمرها ثلاثة عشر سنة عام 1998، منذ ظهورها الأول تركت انطباعا هائلاً لدى متذوقي الغناء في مصر والعالم العربي، وأصبحت القاسم المشترك في الاحتفالات والمناسبات الوطنية الهامة والتي يحضرها كبار الشخصيات السياسية والرسمية بالدولة. تمتلك صوتاً استثنائياً يؤدي جميع المقامات استحقت به لقب "ملكة الغناء". اكتشفها أستاذ الموسيقى محمد المليجي الذي انتبه لموهبتها الكبيرة بعد أن شاهدها في إحدى الحفلات الخاصة بالمدرسة، ومن هنا كانت بدايتها. تركت آمال الدراسة والتحقت بمعهد الموسيقى العربية، وفي نقابة المهن الموسيقية سمعها الأستاذ صلاح عرام والذي تدين له بالفضل في أنه الشخص الذي تعرفت ووصلت عن طريقه للموسيقار الكبير عمار الشريعي الذي كانت من خلاله انطلاقتها بمسلسل أم كلثوم. أطلقت ألبومها الأول اسألني أنا عام 2006 بيد أن انطلاقتها الحقيقية لعالم النجومية كانت عام 2011 مع اصدار ألبومها الثاني أعرف منين والذي لاقي نجاحا مذهلاً وضعها في صفوف النجوم الكبار في العالم العربي. ، تزوجت من الملحن محمد ضياء الدين لكن زواجها لم يستمر أكثر من عام أنجبا خلاله ابنهما عمر.

الحياة الشخصية
في عام 2017 ارتبط اسم آمال بالمستشار في الديوان الملكي السعودي ورئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ انتشر ذلك في وسائل الإعلام المختلفة وأُشيع بزواجهما ووجود خلافات بينهما بعد أن تقدمت آمال بشكوى للشرطة تتهم فيه تركي آل الشيخ بالتعدي عليها، إلا أن آمال لم تصرح بذلك علانية بل ظهرت تصريحات تنفي ذلك. وفي عام 2018 عادت من جديد لتطفو على السطح أخبار الخلافات بينهما حيث ذكرت آمال على صفحتها الرسمية على "فيسبوك" أن حسابها على "تويتر" تم اختراقه وأنها تتعرض وأسرتها لضغوطات وانتشرت إشاعات بمنع إذاعة أغاني و كليبات آمال على القنوات التلفزيونية وشبكات الإذاعة، كما قامت قوات الأمن بإغلاق "استوديو" التسجيل الخاص بها. في يناير 2019 تم الصلح بينهما ونظم لها حفل إطلاق ألبومها "أصل الإحساس" في مسرح المنارة في التجمع الخامس كهدية صلح

الحياة الفنية
1985–05: البداية
بعد سماع الناس لهذه الموهبة كانت انطلاقتها للعالم وتحديداً عام 2000 وهي في الخامسة عشر من عمرها، بدأت بترديد أغاني أم كلثوم، ولاقت تشجيعاً ورعاية من الموسيقار عمار الشريعي الذي تعتبره الأب الروحي لها فغنت له بعض ألحانه الرائعة، ولعل أغنية سكن الليل تروي خلاصة هذا التعاون. أصبحت آمال ضيفة هامة في حفلات الأوبرا، ومهرجانات الموسيقى العربية بأغانيها لمطربين ومطربات عظام بحجم أم كلثوم، ونجاة الصغيرة، وعبد الحليم حافظ وغيرهم، وأغانيها التراثية في المناسبات والاحتفالات الوطنية. لاقت دعم ورعاية لا محدود، بدأت آمال بالخروج من عباءة الأغاني الكلاسيكية عام 2006 بإصدارها أول ألبوم غنائي لها وهو اسألني أنا.

2006–10: اسألني أنا
في عام 2006 أصدرت آمال ألبومها الأول بعنوان "اسالني أنا" إنتاج شركة عالم الفن وصورت منه أغنية وحيدة هي "ايه بينك وبينها"، كما صورت أغاني منفردة هي كليب "أنا بعدك"، وكليب بعنوان "نبض الشوارع" والذي لم ير النور لاحتوائه على إيحاءات سياسية. كما أصدرت أغنية وطنية بعنوان "يامصر" وأخرى باسم (احترامي للحرامي) تحدثت عن الفساد الإداري المنتشر في البلدان العربية، ولها أغاني دينية مثل "بحمد الله" و"يارب" و"يارب ارحمني". ومن المعروف أن محمد ضياء الدين كان أحد الملحنين لألبومها الأول من إنتاج عالم الفن. حققت آمال نجاحات مدوية في عام 2009 من خلال حضورها المذهل في أهم المهرجانات.

2011–12: أعرف منين
في عام 2010 أعلنت آمال أن ألبومها الثاني والذي يحمل اسم "أعرف منين" وتنتجه شركة عالم الفن سيظهر للنور في موسم عيد الفطر، لاكنها قررت تأجيله ليزامن الاحتفال برأس السنة عام 2011، إلا أن أحداث تفجير كنيسة القديسين أدت إلى تأجيل صدور الألبوم للمرة الثانية لمنتصف شهر يناير 2011، الوقت الذي تنطلق فيه ثورة 25 يناير الشهيرة ليتم تأجيل صدور الألبوم لأجل غير مسمى، حتى تم الإعلان أن الألبوم سيصدر في موسم عيد الفطر للعام 2011، إلا أنه تم تأجيله للمرة الرابعة، حيث صرحت آمال أن استقرار مصر أهم من إصدار الألبوم. وفي سبتمبر 2011 تقرر أخيراً صدور الألبوم رسمياً، والذي لاقى نجاحاً مذهلاً، نافس ألبومات نجوم من العيار الثقيل كعمرو دياب، حتى أعربت آمال عن سعادتها كثيراً لذلك. صورت آمال منه أغنية "رايح بيا فين" للمخرج شريف صبري بتركيا أظهرها فيه كعارضة أزياء، ظهر الكليب بشكل جديد ومبهر الأمر الذي ساهم كثيراً في زيادة انتشار الألبوم ونجاحه. قامت آمال ماهر بكثير من الحفلات الخيرية شملت الوطن العربي، أوروبا، وأمريكا الشمالية لصالح أُسر شهداء ثورة 25 يناير ومصابيها، ومرضى السرطان.

2014–15: ولاد النهارده
في عام 2013 أعلنت آمال أن ألبومها الثالث والذي تنتجه شركة عالم الفن سيظهر للنور في رأس السنة عام 2014 لكن الظروف السياسية في مصر والوطن العربي أدت إلى تأجيل الألبوم لتعلن آمال في منتصف عام 2014 أن الألبوم سيتم طرحه في موسم عيد الفطر وسيحمل اسم "سكة السلامة" وفي نهاية العام 2014 أعلنت تغيير اسم الألبوم إلى "أيام ماتتعوضش" وبعد عدة تأجيلات تم إطلاقه رسمياً تحت اسم "ولاد النهارده" بعدما تم تغيير اسم الألبوم للمرة الثالثة، يذكر أن آمال اطلقت عدة اغاني قبل طرح الألبوم منها "ولاد النهارده" بحفلها في برنامج "ستار أكاديمي" لعام 2014 وأغنية "الكلام عن ذكرياتنا" كأغنية دعائية لفيلم ريجاتا وتمهيداً لصدور الألبوم أطلقت أغنية "بحبك" قبل صدور الألبوم رسمياً في إبريل عام 2015 م.

2018-2019
في العاشر من يناير 2019 أطلقت ألبوم "أصل الإحساس" بعد غياب أربع سنوات وبعد تأجيله لأكثر من مرة، وطرحت قبلها أربعة أغاني من الألبوم وهم "بداية بدايتك" و"ياما عز عليا بعادك" و"ادينى فرصة" و"قالوا بالكتير".وتضمن ستة عشر أغنية تعاونت فيها مع عدد كبير من الشعراء والملحنين والموزعين أبرزهم، تركي آل الشيخ، أمير طعيمة، خالد تاج الدين، عمرو مصطفى، مدين، تامر علي، خالد عز
رايح بيا فين
هي الأغنية المصورة من ألبوم أعرف منين، الكليب أخرجه شريف صبري بطريقة جديدة ظهرت به آمال عارضة أزياء "موديل"، ليرى الجمهور العربي آمال بشكل مبهر رسخ وجودها بين النجمات المعاصرات.

الحفلات
عام 2000 ومع الظهور الأول لآمال أمام الجمهور في قاعات الاحتفالات ودار الأوبرا ظهر جلياً ثقة آمال وقدرتها مع سنها الصغير على الوقوف أمام حشد كبير من الجمهور يحتوي على شخصيات سياسية مصرية بارزة، ظهر لصناع الموسيقى في العالم العربي بزوع نجم مطربة من الطراز النادر. أحيت آمال خلال تلك الفترة العديد من الحفلات الرائعة.

عام 2009 أحيت آمال الحفل الافتتاحي لمهرجان بيت الدين بلبنان أمام حشد كبير يتقدمه رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال سليمان والعديد من الوزراء والنواب والشخصيات الهامة، أتحفت الحضور بالعديد من أغاني السيدة أم كلثوم، زحام في الحضور كان شديد لم تستطع كل الساحات والشوارع والمحال المحيطة استيعابه.

عام 2010 افتتحت آمال مهرجان هولندا للفنون في العاصمة الهولندية أمستردام على مسرح "كاريه الملكي" والذي يعد من أفخم القاعات الفنية في هولندا، لاقى الحفل اهتمام الهولنديون والجاليات العربية بشكل كبير، تجسد ذلك بامتلاء حديقة "أوستر بارك" خارج القاعة والتي نقلتها ببث حي، نفذت بطاقات الحفل قبل أسابيع من تاريخ الحفل، أدت آمال مجوعة رائعة من أغاني أم كلثوم انبهر بها الحضور وتجاوب معها بشكل رائع.

عام 2012 وفي أول نوفمبر كان الجمهور المصري على موعد جديد مع آمال لكن ليس على مسرح الأوبرا كالعادة، حيث أعلن المكتب الإعلامي لآمال أنها ولأول مرة ستحيي حفل علي مسرح " قاعة النهر" في ساقية الصاوي، أدت مجموعة من أشهر أغانيها إضافة إلى أغاني لأم كلثوم، وعبد الحليم حافظ.

أغاني الأفلام والمسلسلات
(2005): أغنية أنا باعشق الغنا فيلم الحياة منتهى اللذة.
(2006): أغنية ياعيني عليكي يا طيبة فيلم خيانة مشروعة.
(2006): تتر مسلسل أولاد الشوارع.
(2007): تتر مسلسل قضية رأي عام.
(2007): تتر مسلسل عمارة يعقوبيان.
(2008): تتر مسلسل في أيد أمينة.
(2015): أغنية الكلام عن ذكرياتنا فيلم ريجاتا، وصدرت الأغنية ضمن ألبوم "ولاد النهارده".
الأغاني المنفردة
أنت أغلي من حياتي.
الحيرة.
سكن الليل.
مكانك.
احترامي للحرامي.
للزين سر مع عبد المجيد عبد الله.
الجوائز
جائزة موريكس دور كأفضل مطربة عربية عام 2010 عن ألبوم اسألني أنا.
جائزة دير جيست كأفضل مطربة صاعدة عام 2012 عن ألبوم أعرف منين.
جائزة دير جيست كأفضل ألبوم غنائي عام 2012 عن ألبوم أعرف منين.
ترشيح وورلد ميوزيك اوورد كأثر ألبوم غنائي مبيعات عام 2012 عن ألبوم أعرف منين

احلام

أحلام الشامسي (13 فبراير 1968 -)، مغنية إماراتية. تلقب نفسها بـ «الملكة»، كما لقبها المغني السعودي محمد عبده بلقب «فنانة الخليج»، كما تُعتبر أحد المغنيات الأعلى أجراً بإحياء الحفلات والمهرجانات في الوطن العربي، وهي أول فنانة خليجية غنت في تونس وذلك في مهرجاناتّ قرطاج المعروفة بأسم «سوسة والحمامات» كما شاركت بالغناء في فلسطين لمرّتين في مهرجانات رام الله وبير زيت، وهي المطربة خليجية الأولى والوحيدة إلى اليوم التي شاركت بمهرجان جرش بالأردن لمرتين، ليبيا والجزائر، مهرجان تدمر بسوريا، لبنان، المغرب في كلّ من مهرجان موازين العالمي ومراكش
حياتها الشخصية
وأحلام هي فنانة إماراتية لقبها الفنان الخليجي محمد عبده بفنانة الخليج وتلقب نفسها بالملكة ويعرف بان الفنانة ذات الحفلات الأعلى اجرا على الساحة العربية تزوجت من بطل الرالي القطري الشهير مبارك الهاجري عام (2003) ولها من ثلاثة أطفال هم فاهد وفاطمة ولولوه، ولدت في إمارة أبوظبي في الإمارات العربية المتحدة من أب إماراتي وأم بحرينية وتربت طفلة في البحرين. والدها هو المغني الشعبي علي الشامسي، واسمها الحقيقي هو «ميثاء» وأتى اسم أحلام من قِبل والدها عرفاناً بجميل طبيبة مصرية اسمها أحلام أسعفتها وهي رضيعة من جرح خطير أصاب جبينها عندما سقطت من يديّ أختها.

تلقت تعليمها الأساسي في مدارس المحرق[؟]. ثم درست الشريعة الإسلامية ولم تكمل دراستها، حيث اتجهت للغناء بالرغم من معارضة الأهل. وصرّحت أحلام لقناة روتانا بأنها نشأت نشأة إسلامية، وأنها حافظة لأجزاء كثيرة من القرآن، وأنها كانت تقوم بتدريسه تزامناً مع دراستها الجامعية بسبب ضائقة مادية مرت بها عائلتها عقب وفاة والدها، بالرغم من امتلاكه شركات مقاولات.

تعتبر من أغنى الفنانات في الشرق الأوسط بحسب مجلة «آراب بزنس»، وهي الأعلى أجراً على المستوى العربي . تعيش متنقّلة ما بين قطر ودبي حيث لها منزلين في كل من البلدين إضافة إلى بيتين في مصر وشقتين في لندن وشقتين في لبنان وشقة في باريس .

في 18 يونيو 2003 تزوجت بطل الرالي القطري مبارك الهاجري، ونالت بعدها الجنسية القطرية ولها منه ثلاثة أبناء، فاهد ولد عام 2004، وَفاطمة ولدت عام 2008، ولولوة عام 2010.

بعد ولادتها لطفلتها «لولوة» انتشرت شائعة تفيد بوفاتها، القصة بدأت بسبب خطأ طبي تعرضت له أثناء ولادتها حيث أصيبت بـفايروس مارثا مما أدى إلى تدهور وضعها الصحي وإدخالها إلى غرفة العناية المركزة في قسم العزل الصحي بإحدى المستشفيات في دبي مما ساهم في تعزيز انتشار إشاعة وفاتها إلاَّ أن شقيقها وزوجها سارعوا إلى تكذيب الإشاعة وطالبوا الصحافة والجمهور باحترام خصوصيتها واحترام وضعها الصحي وعدم نشر أخبار قد تسيء لمعنوياتها ومعنويات عائلتها.

سيرتها المهنية
البدايات
كانت بدايتها في إحياء حفلات الزفاف في دول الخليج وذلك في أواخر الثمانينات القرن العشرين وكان ذلك لفترة قصيرة، وكانت بدايتها الفعلية والحقيقة في عام 1995 مع الملحن أنور عبد الله الذي ساعدها حتى وقعت عقداً مع شركة فنون الإمارات حتى طرحت ألبوم «أحبك موت» في عام 1995 ويتكون من 8 أغاني الذي حقق نجاح ملحوظ في تلك الفترة، حقق ألبومها الأول مبيعات جيدة على النطاق الخليجي والعربي حيث استغلت نجاحها بطرح ألبومها الثاني بعنوان «مع السلامة» عام 1996 والذي احتوى على تعاونات أغلبها من الفريق نفسه في الألبوم الأول ومن الشعراء مثل خالد البذال وجمال إدريس ومن الملحنين أنور عبد الله وعارف الزياني، واحتوى الألبوم على 6 أغاني أهمها «تدري ليش» التي نالت شهرة واسعة ومن خلالها ازدادت شهرتها في الوطن العربي.

برامج المواهب
في 21 يوليو 2011 تم الإعلان عن برنامج آراب آيدول وهو النسخة العربية من البرنامج الأضخم في العالم أمريكان آيدول، وتم ذكرها ضمن لجنة التحكيم المؤلفة من الفنان راغب علامة والموزع الموسيقي حسن الشافعي، انطلق البرنامج في 9 ديسمبر 2011 على قناة إم بي سي 1 وقد سافرت بصحبة أفراد لجنة التحكيم إلى ثمان دول عربية وغربية لانتقاء الأصوات التي ستشارك في مسابقات البرنامج، إذ اتجهت إلى مصر والإمارات والمغرب والكويت والأردن ولبنان ولندن، وشاركت أيضًا في الموسم الثاني من البرنامج وتم إضافة الفنانة نانسي عجرم إلى لجنة التحكيم وبدأ الموسم الثاني في 8 مارس 2013.

وفي 24 مايو 2013 في إحدى حلقات البرنامج من موسمه الثاني طلبت احضار لها وجبة دجاج كنتاكي إلى غرفة فندقها فوراً وهي في البث المباشر مما بدأ موجة من السخرية على مواقع التواصل الإجتماعي.

وفي 5 سبتمبر 2014 بدأ بث الموسم الثالث وكان بديل لراغب علامة هو الفنان وائل كفوري.

في 31 ديسمبر 2014 اختيرت لتكون سفيرة الفنانين الشباب العرب بعد الفنانة فيروز والفنان كاظم الساهر.

قامت بإحياء حفل غنائي على مسرح الأولمبيا بباريس وتعتبر ثالث فنانة عربية تغني عليه بعد السيدة أم كلثوم وفيروز بتاريخ 22 أغسطس 2015 .

برنامج ذا كوين
في 15 مارس 2016 أطلق تلفزيون دبي برنامج تلفزيون الواقع «ذا كوين - الملكة» حيث يتنافس من خلاله أكثر من 25 متنافساً، ليصل أحدهم في نهاية البرنامج ليكون مساعداً فنياً لرضها وتتمحور حولها فكرة البرنامج. لكن تم وقف البرنامج بعد عرض الحلقة الأولى بسبب استياء الجمهور ومطالبتهم بوقف عرضه بعد وصفهم له بالعبودية وشدد المغردون من خلال الوسم على أن البرنامج يرسل رسائل تؤثر في تربية الناشئة، وتتعارض مع أعراف المجتمع الخليجي وتقاليده الراسخة، لافتين إلى أن البرنامج مرفوض مجتمعياً، ومن غير اللائق بثه عبر قناة خليجية.

وفي يونيو 2016 حلت ضيفة مع علي العلياني في برنامج يا هلا على روتانا خليجية وصرحت إن أزمة برنامجها «ذا كوين» أصبحت ماضي انتهى وتجاوزته رغم أنه آذاها نفسياً هي وأسرتها. تعرض البرنامج لمؤامرة كبيرة من قبل أعداء لها يتربصون بها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، وأكدت أن إدارة تلفزيون دبي كانت موافقة على البرنامج، وشاهدت محتواه أكثر من 10 مرات، وهو ما يؤكد أن هناك مؤامرة قد حدثت ضده وإن هناك مفاوضات مع قناة فضائية أخرى لعرض البرنامج.

إستبعادها من برنامج ذا فويس وعودتها
في نوفمبر 2017 بعد إطلاق مجموعة من فناني الإمارات أوبريت بعنوان «قولوا لقطر» غردت على حسابها قائلة: "الا ليت الفن يعود راقيا كما كان". ومن بعد هذه التغريدة شن المغردون الإماراتيون والسعوديون في الإطاحة من لجنة تحكيم برنامج «ذا فويس» بموسمه الرابع، بعد هجومها على أغنية «قولوا لقطر» التي قدمها عدد المطربين الخليجيين لانتقاد سياسات لقطر ومعاداتها للأنظمة العربية، واتهمها الإماراتيون بالتعاطف مع قطر والدفاع عنها نظرا لأن زوجها القطري مبارك الهاجري أعلن عن دعمه لأمير قطر تميم بشكل علني.

واصلت تدويناتها بعد إعلان مجموعة إم بي سي إبعادها من برنامج «ذا فويس» بموسمه الرابع بعد تصويرها عدة حلقات منه، واختيار الفنانة نوال الكويتية بدلًا منها وغردت في وقت سابق بالقول: "محبتي لكم لم ولن تتغير كنتم وستظلون بيتي الأول والدعم الكبير لأحلام فشكراً على تقديركم لي دائماً وأبداً". وكانت مجموعة إم بي سي علّقت على استبعادها من لجنة تحكيم برنامج «ذا فويس: أحلى صوت» في موسمه الرابع. وفي 29 يناير 2018 أصدرت المحطة بيانًا توضح فيه عودتها للجنة التحكيم. في سبتمبر 2019 شاركت بالموسم الخامس من ذا فويس برفقة سميرة سعيد ،راغب علامة،محمد حماقي

إطلاقها عطرها الخاص
في فبراير 2018 أطلقت دار الطيب للعطور عطراً جديداً يحمل اسم «أحلام» وسط حملة دعائية، تصدرت الفيديو الدعائي الخاص بالعطر والذي تمّ تصويره في فرنسا حيث تظهر بشخصيتها كفنانة في مقابلة مع إحدى القنوات الفرنسية فتجيب على سؤال المذيعة حول سرّها وتقول: “سرّي عطري”.

خالد النبوي

خالد النبوي (12 سبتمبر 1966 -)، ممثل مصري عالمي
عن حياته
ولد في مدينة المنصورة، وتخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1989. بداية دخوله التمثيل كانت عن طريق الصدفة فقد التحق بعد انتهاؤه من الثانوية العامة بالمعهد العالي للتعاون الزراعي وكان ضمن فرق التمثيل التي تقوم بالأعمال المسرحية، فشاهده لجنة من كبار الفنانين الذين أعجبوا بأدائه مما جعله يقرر دخول معهد الفنون المسرحية بعد ذلك شارك في بطولة فيلم المواطن مصري للمخرج صلاح أبو سيف وفيلم المهاجر للمخرج يوسف شاهين. قدم لمدة سنة ونصف برنامج دنيا في تلفزيون أبوظبي لمدة خمسة أيام في الأسبوع.

حصل على جائزة أحسن ممثل من مهرجان جوهانسبرغ عن فيلم المهاجر كما شارك في الفيلم الأمريكي مملكة السماء للمخرج العالمي ريدلي سكوت في دور أحد قاده جيش صلاح الدين. و بطولة فيلم المواطن The citizen عام 2012بالإضافة لأعماله السينمائية والتلفزيونية الأخرى.

أعماله
الأفلام التي قام ببطولتها
المواطن مصري
المهاجر
المصير
فتاة من إسرائيل
عمر 2000
تايه في أمريكا
ليلة عسل
زي الهوا
حسن طيارة
مملكة السماء (فيلم أمريكي)
لعبة عادلة (فيلم أمريكي)
الديلر
المسافر
إسماعيلية رايح جاى
من القاهرة إلى الزقازيق
دخان بلا نار
المواطن (فيلم أمريكي)
خطة بديلة
المسلسلات
إبن موت
نحن لا نزرع الشوك
مسألة مبدأ
رجل طموح
راجعلك يا إسكندرية
حديث الصباح والمساء
تشينو كافيه
صدق وعده
بوابة الحلواني
مريم
سبع أرواح
واحة الغروب
ممالك النار
برامج تلفزيونية
برنامج دارك (ضيف)

السبت، 14 ديسمبر 2019

Uk election results

The 2017 United Kingdom general election was held on Thursday 8 June 2017 under the provisions of Fixed-term Parliaments Act 2011 (FTPA), and took place two years after the general election in 2015.[2] The governing Conservative Party remained the largest single party in the House of Commons but lost its majority in the election, resulting in the formation of a minority government with a confidence-and-supply arrangement with the Democratic Unionist Party (DUP) of Northern Ireland.[3]

The Conservative Party, which had governed as a senior coalition partner between 2010 to 2015, and as a single-party majority government from 2015 to 2017, was defending a working majority of 17 seats against the Labour Party. In April 2017, Prime Minister Theresa May called for a snap election, acting under the provisions of the FTPA to hold a vote on this in the House of Commons. The vote was ratified with a majority of 522-13 in support, on 19 April 2017. May's intention in the election was to secure a larger majority, in order to strengthen her political base for the forthcoming Brexit negotiations following the invocation of Article 50 of the Treaty on European Union in March.[4] Although Brexit was expected to be a key topic in campaigns, the major terrorist attacks in Manchester and London Bridge, switched the prominent issue to national security in the final weeks of campaigning.

Opinion polls showed consistent leads for the Conservatives over Labour. However, the election ended with the Conservatives making a net loss of 13 seats despite winning 42.4% of the vote (its highest share of the vote since 1983), whereas Labour made a net gain of 30 seats with 40.0% (its highest vote share since 2001, the first time the party had gained seats since 1997). The Scottish National Party (SNP) and the Liberal Democrats, the third- and fourth-largest parties, both lost vote share; media coverage characterised the result as a return to two-party politics.[5] The SNP, which had won 56 of the 59 Scottish seats at the previous general election in 2015, lost 21. The Liberal Democrats made a net gain of four seats. UKIP, the third-largest party in 2015 by number of votes, saw its share of the vote reduced from 12.6% to 1.8% and lost its only seat.

In Wales, Plaid Cymru gained one seat, giving it a total of four seats. The Green Party retained its sole seat, but saw its share of the vote reduced. In Northern Ireland, the Democratic Unionist Party (DUP) won 10 seats, Sinn Féin won seven, and Independent Unionist Sylvia Hermon retained her seat. The Social Democratic and Labour Party (SDLP) and Ulster Unionist Party (UUP) lost all their seats. The Conservatives were narrowly victorious and remained in power as a minority government, having secured a confidence and supply deal with the DUP.[6]
Each parliamentary constituency of the United Kingdom elects one MP to the House of Commons using the "first past the post" system. If one party obtains a majority of seats, then that party is entitled to form the Government, with its leader as Prime Minister. If the election results in no single party having a majority, there is a hung parliament. In this case, the options for forming the Government are either a minority government or a coalition.[7]

The Sixth Periodic Review of Westminster constituencies was not due to report until 2018,[8] and therefore this general election took place under existing boundaries, enabling direct comparisons with the results by constituency in 2015.

Voting eligibility
To vote in the general election, one had to be:[9][10]

on the Electoral Register;
aged 18 or over on polling day;
a British, Irish or Commonwealth citizen;
a resident at an address in the UK (or a British citizen living abroad who has been registered to vote in the UK in the last 15 years),[n 6] and;
not legally excluded from voting (for example, a convicted person detained in prison or a mental hospital, or unlawfully at large if he/she would otherwise have been detained,[11] or a person found guilty of certain corrupt or illegal practices[12]) or disqualified from voting (peers sitting in the House of Lords).[13][14]
Individuals had to be registered to vote by midnight twelve working days before polling day (22 May).[15][16] Anyone who qualified as an anonymous elector had until midnight on 31 May to register.[n 7] A person who has two homes (such as a university student with a term-time address but lives at home during holidays) may be registered to vote at both addresses, as long as they are not in the same electoral area, but can vote in only one constituency at the general election.[18]

On 18 May, The Independent reported that more than 1.1 million people between 18 and 35 had registered to vote since the election was announced on 18 April. Of those, 591,730 were under the age of 25.[19]

Date and cost of the election
The Fixed-term Parliaments Act 2011 introduced fixed-term Parliaments to the United Kingdom, with elections scheduled every five years since the general election on 7 May 2015.[20] This removed the power of the Prime Minister, using the royal prerogative, to dissolve Parliament before its five-year maximum length.[20] The Act permits early dissolution if the House of Commons votes by a supermajority of two-thirds of the entire membership of the House.

On 18 April 2017, Prime Minister Theresa May announced she would seek an election on 8 June,[21] despite previously ruling out an early election.[22][23] A House of Commons motion to allow this was passed on 19 April, with 522 votes for and 13 against, a majority of 509.[24] The motion was supported by the Conservatives, Labour, the Liberal Democrats and the Greens, while the SNP abstained.[21] Nine Labour MPs, one SDLP MP and three independents (Sylvia Hermon and two former SNP MPs, Natalie McGarry and Michelle Thomson) voted against the motion.[25]

Labour leader Jeremy Corbyn supported the early election,[26] as did Liberal Democrat leader Tim Farron and the Green Party.[27][28] The SNP stated that it was in favour of fixed-term parliaments, and would abstain in the House of Commons vote.[29] UKIP leader Paul Nuttall and First Minister of Wales Carwyn Jones criticised May for being opportunistic in the timing of the election, motivated by the then strong position of the Conservative Party in the opinion polls.[30][31]

On 25 April, the election date was confirmed as 8 June,[32] with dissolution on 3 May. The government announced that it intended for the next parliament to assemble on 13 June, with the state opening on 19 June.

Mardaani 2

Mardaani 2 is a 2019 Indian Hindi-language action thriller film[4] directed by Gopi Puthran and produced by Aditya Chopra under Yash Raj Films.[5] It is a sequel to the 2014 film Mardaani and features Rani Mukerji reprising her role of Superintendent of Police Shivani Roy.[6] The story follows Shivani who goes up against a 21-year-old villain (played by Vishal Jethwa). Aditya Chopra announced Mardaani 2 in December 2018,[7] and principal photography of the film began on 27 March 2019.[8] The film was theatrically released in India on 13 December 2019

Premise
Shivani Shivaji Rai, a policewoman, attempts to hunt down a young and ferocious man who goes on raping and murdering women.

Cast
Rani Mukerji as Shivani Shivaji Roy
Vishal Jethwa as Sunny
Avneet Kaur in cameo
Shruti Bapna as Bharti
Rajesh Sharma as Amit Sharma
Tejasvi Singh Ahlawat as Latika
Pratyksh Rajbhatt as Monty
Prasanna Ketkar as Politician Panditji
Anurag Sharma as Journalist Kamal Parihar
Sunny Hinduja as Viplaw Beniwal
Sumit Nijhawan as Brij Shekhawat
Vikram Singh Chauhan
Deepika Amin
Vishal Sudarshanwar as SHO Vinay Jaiswal
Production
On 10 December 2018 Yash Raj Films announced on their official Twitter account the making of sequel to their hit film Mardaani to be directed and scripted by Gopi Puthran. Rani Mukerji is to reprise her role of Shivani Shivaji Roy of the last film.[7] Vikram Singh Chauhan[10] and Shruti Bapna[11] later on added to the cast.

Filming
The principal photography began on 27 March 2019. The official Twitter page of Yash Raj Films posted the announcement of beginning of shooting and shared a picture from the sets of the film.[8][9] Rani Mukerji is set to go on the second schedule of filming in the first week of May to hunt for culprit in Kota and Jaipur in Rajasthan.[12] Mukerji shooting in Rajasthan was battling in 42 °C temperature as she is filming fighting scenes while hunting for villain.[13][14] Rajasthan schedule of the film was wrapped up on 29 May.[15]

Marketing and release
First look of lead actress Rani Mukerji was revealed on 30 April 2019. She appeared in the uniform of a police officer.[16] A thirty eight seconds official teaser was released by Yash Raj Films on 30 September 2019, to announce the release date of the film.[17] The teaser was attached with the big-budget action thriller War, another YRF production that released on 2 October 2019.[18][19]

On 14 November official trailer of the film was launched by Yash Raj Films.[20][21][22][23]

The film was released on 13 December 2019.[24][1]

Box office
Mardaani 2's opening day domestic collection was ₹3.80 crore.

سميتا باتيل

سميتا باتيل (17 أكتوبر 1955  - 13 ديسمبر 1986 ) كانت ممثلة سينمائية وتلفزيونية ومسرحية هندية. تعتبر واحدة من أفضل الممثلات في المسرح والسينما الممثلات في ذلك الوقت،  ظهرت سميتا باتيل في أكثر من 80 فيلما  باللغة الهندية والمراثية طوال مسيرتها الفنية. خلال مشوارها الفني، فازت بجائزتين هي جوائز الفيلم الوطني وجوائز فيلم فير. في عام 1985 حصلت على وسام بادما شري وهو رابع أعلى وسام وجائزة مدنية تكريمية في الهند.

وفاتها
توفيت سميتا في يوم 13 ديسمبر عام 1986 عن عمر يناهز 31 سنة بعد مضاعفات الولادة  وكان ذلك بعد أسبوعين بعدما أنجبت ابنها، بارتيك بابار 

Smita Patil

Smita Patil (17 October 1955[1] – 13 December 1986[3][4]) was an Indian actress of film, television and theatre. Regarded among the finest stage and film actresses of her times,[5] Patil appeared in over 80[2] Hindi, Marathi, Gujarati, Malayalam and Kannada films in a career that spanned just over a decade.[6] During her career, she received two National Film Awards and a Filmfare Award. She was the recipient of the Padma Shri, India's fourth-highest civilian honour in 1985. She made her film debut with Shyam Benegal's[7] Charandas Chor (1975).[8] She became one of the leading actresses of parallel cinema, a New Wave movement in India cinema, though she also appeared in several mainstream movies throughout her career.[5] Her performances were often acclaimed, and her most notable roles include Manthan (1977),[1][8] Bhumika (1977),[1][8] Aakrosh (1980), Chakra (1981), Chidambaram (1985) and Mirch Masala (1985).[9][1][5]

Apart from acting, Patil was an active feminist and a member of the Women's Centre in Mumbai. She was deeply committed to the advancement of women's issues, and gave her endorsement to films which sought to explore the role of women in traditional Indian society, their sexuality, and the changes facing the middle-class woman in an urban milieu.[10]

Patil was married to actor Raj Babbar. She died on 13 December 1986 at the age of 31 due to childbirth complications. Over ten of her films were released after her death. Her son Prateik Babbar is a film actor who made his debut in 2008.
Early life
Smita Patil was born in Pune[11] to a Maharashtrian politician, Shivajirao Girdhar Patil and social worker mother Vidyatai Patil, from Shirpur town (Village-Bhatpure District-Dhule) of Khandesh province of Maharashtra State. She studied at Renuka Swaroop Memorial high school in Pune.[citation needed]

Her first tryst with the camera was in the early 1970s as a television newsreader on the newly transmitting Mumbai Doordarshan, the Indian government run broadcaster.[12]

Career
Smita Patil belongs to a generation of actresses, including Shabana Azmi and, like her, who are strongly associated with the radically political cinema of the 1970s. Her work includes films with parallel cinema directors like Shyam Benegal,[8] Govind Nihalani, Satyajit Ray (Sadgati, 1981),[4] G. Aravindan (Chidambaram, 1985) and Mrinal Sen as well as forays into the more commercial Hindi film industry cinema of Mumbai. Patil was working as a TV news reader and was also an accomplished photographer when Shyam Benegal discovered her.[13]

she won the National Film Award for Best Actress for her performance in the Hindi film Bhumika.[9] In her films, Patil's character often represents an intelligent femininity that stands in relief against the conventional background of male-dominated cinema (films like Bhumika, Umbartha and Bazaar). Smita Patil was a women's rights activist and became famous for her roles in films that portrayed women as capable and empowered.
I remained committed to small cinema for about five years ... I refused all commercial offers. Around 1977–78, the small cinema movement started picking up and they needed names. I was unceremoniously dropped from a couple of projects. This was a very subtle thing but it affected me a lot. I told myself that here I am and I have not bothered to make money. I have turned down big, commercial offers because of my commitment to small cinema and what have I got in return? If they want names I'll make a name for myself. So I started and took whatever came my way.

In time she was accepted by commercial filmmakers and from Raj Khosla and Ramesh Sippy to B.R. Chopra, they all agreed that she was "excellent." Her fans, too, grew with her new-found stardom. Patil's glamorous roles in her more commercial films — such as Shakti and Namak Halaal — revealed the permeable boundaries between "serious" cinema and "Hindi cinema" masala in the Hindi film industry. In 1984, she served as a jury member of the Montreal World Film Festival.[14]

Director C. V. Sridhar was the first one to pair her opposite Rajesh Khanna in Dil-E-Nadan in 1982. After success of this film, Smita and Khanna were paired in successful films like Aakhir Kyon?, Anokha Rishta, Angaarey, Nazrana, Amrit. The songs "Dushman Na Kare Dost Ne Woh" and "Ek Andhera Lakh Sitare" from the J.P. Omprakash directorial venture Aakhir Kyun became popular. With the release of Aakhir Kyon? her popularity and her pairing with Khanna were at its peak. The film Nazrana, also co-starring Sridevi released posthumously after her death and became box office success with the film being among the top 10 highest-grossing films of the year 1987. Each of her films with Khanna were different and spoke about various social issues. In the film Awam, Smita was paired opposite Raj Babbar in supporting role whereas Khanna was in the lead role. In the year 1987, Amrit directed by Mohan Kumar became fifth highest-grossing film of the year. Her performance along-with that of Khanna were critically acclaimed in case of the films Anokha Rishta, Amrit, Aakhir Kyon?.

Her association with artistic cinema remained strong, however. Her arguably greatest (and unfortunately final) role came when Smita re-teamed with Ketan Mehta to play the feisty and fiery Sonbai in Mirch Masala (1987). Smita won raves for playing a spirited spice-factory worker who stands up against a lecherous petty official. On the centenary of Indian cinema in April 2013, Forbes included her performance in the film on its list, "25 Greatest Acting Performances of Indian Cinema".[15]

During the making of Chakra, Smita Patil used to visit the slums in Bombay. It culminated in another National Award.

Personal life
When she became romantically involved with actor Raj Babbar,[16] Patil drew severe criticism from her fans and the media, clouding her personal life and throwing her into the eye of a media storm. Raj Babbar left his wife Nadira Babbar to marry Patil.[17]

Death and legacy
Smita died from childbirth complications on 13 December 1986,[4] age 31, barely two weeks after having given birth to her son, Prateik Babbar.[18]

Nearly two decades later, one of India's greatest film directors, Mrinal Sen alleged that Smita Patil had died due to gross medical negligence.[19]

In 2011, Rediff.com listed her as the second-greatest Indian actress of all time, behind Nargis.[20] According to Suresh Kohli from Deccan Herald, "Smita Patil was, perhaps, the most accomplished actress of Hindi cinema. Her oeuvre is outstanding, investing almost every portrayal with a powerhouse realistic performance."[21]

In 2012, the Smita Patil International Film Festival Documentaries and Shorts was initiated in her honor

زياد علي

زياد علي محمد