الخميس، 5 مارس 2020

قرّرت مدرسة روضة أطفال أن تجعل الأطفال يلعبون لعبة لمدّة أسبوع واحد.

فطلبت من كلِّ طفلٍ أن يجلب كيساً فيه عدد من البطاطا.
وعليه أن يُطلقَ على كلّ قطعة بطاطا إسماً للشّخص الذي يكرهه.
إذن كلّ طفلٍ سيحمل معه كيس به بطاطا بعدد الأشخاص الذين يكرههم.

في اليوم الموعود أحضر كلُّ طفلٍ كيس وبطاطا مع اسم الشخص الذي يكرهه، فبعضهم حصل على 2 بطاطا و 3 بطاطا وآخر على 5 بطاطا وهكذا…

عندئذٍ أخبرتهم المدرسة بشروط اللعبة وهي أن يحمل كلُّ طفلٍ كيسَ البطاطا معه أينما يذهب لمدَّةِ أسبوعٍ واحد فقط.

بمرور الأيام أحسَّ الأطفال برائحةٍ كريهة نتنة تخرجُ من كيس البطاطا، وبذلك عليهم تحمُّل الرائحة و ثقل الكيس أيضاً.
وطبعاً كلَّما كان عدد البطاطا أكثر فالرائحة تكون أكثر والكيس يكون أثقل.

بعد مرور أسبوع فرح الأطفال لأنَّ اللعبة انتهت.

سألتهم المدرسة عن شعورهم وإحساسهم أثناءَ حمل كيس البطاطا لمدَّةِ أسبوع.

فبدأ الأطفال يشكون الإحباط والمصاعب التي واجهتهم أثناء حمل الكيس الثّقيل ذو الرائحة النتنة أينما يذهبون.

بعد ذلك بدأت المدرسة تشرح لهم المغزى من هذه اللعبة.

قالت المُدرِّسة : هذا الوضع هو بالضبط ما تحمله من كراهية لشخصٍ ما في قلبك. فالكراهية ستلوِّثُ قلبك وتجعلك تحمل الكراهية معك أينما ذهبت.
فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة البطاطا لمدَّةِ أسبوع، فهل تتخيلون ما تحملونه في قلوبكم من كراهية طول عمركم.

الحُبُّ الحقيقي ليس أن تُحبَّ الشّخص الكامل لأنّك لن تجده، ولكنّ الحُبّ الحقيقيّ أن تُحبّ الشّخصَ غير الكامل بشكلٍ صحيح وكامل..

وهذا ما سيجعله يُبادِلُكَ نفس الحبّ،
فكما تنتشر رائحةُ الكراهية تنتشر رائحة الحبّ.

أحبّائي الحُبّ من أنبل المشاعر الإنسانيّة وأجملها.

بالحُبّ تنمو أجمل المشاعر والعواطف وبها تحلو الحياة وتتبدَّد ظُلمة الكراهيَّة لنبقى مُحبّين لبعضنا ولننسى الإساءة ولنجعل أيّامنا كلّها حُبّ بحُبّ ... بالحُبّ والأخلاق الفاضلة نبني مجتمع الإنسانيّة الجميل

كورتوا يستهدف تكرار الإنجاز التاريخي لكاسياس مع ريال مدريد.

خاض كورتوا 31 مباراة مع ريال مدريد هذا الموسم في جميع المسابقات، تلقت شباكه 24 هدفاً فقط، وحافظ على نظافة شباكه 16 مرة.

تزوج شاب من فتاة صغيرة السن

وفي أحد الأيام حضر جمع من أصدقائه لزيارته
وكعادتهم في الضيافة والكرم
أحضر الزوج ذبيحة وطلب من زوجته أن تعدها طعاما لضيوفه
ولدهشته الشديدة
قالت الزوجة بأنها لا تعرف كيف تطبخ الذبيحة
فلم تتعلم ذلك في بيت أبيها
انزعج الزوج كثيرا
وغضب من زوجته وطلب منها أن تجهز نفسها
لأنه يريد اعادتها لبيت أهلها
فهي لا تعرف كيف تطبخ الذبيحة،
وبالتالي لا تستحق أن تكون زوجته !
وعندما وصلا بيت أهل الزوجة
قال الزوج لأبيها:
هذه بضاعتكم ردت اليكم،،،،،
ابنتكم لا تعرف كيف تطبخ الذبيحة
ولا حاجة لي بها حتى تعلموها أصول الطبخ
رد الأب بحكمة وعقلانية:
اتركها عندنا شهرين وسنقوم خلال هذه الفترة بتعليمها ما تجهل
وبعدها يمكنك أن تعود لتصحبها الى بيتكم
جلست الزوجة في بيت أبيها مدة شهرين
وحسب الموعد،
جاء الزوج الى بيت أهل زوجته يريد أن يأخذها
على أساس أنه تم تعليمها كيفية طبخ الذبيحة
حيث قال والد الزوجة أن ابنته الآن تتقن فن الطبيخ وخاصة الذبيحة
فقال الزوج اذن على بركة الله دعنا نذهب الى بيتنا
لكن والد الزوجة أبى وأصر أن يتأكد الزوج من ذلك قبل ذهابهم الى بيتهم
وقام فأحضر خروفا حياّ وقال لزوج ابنته
أذبح هذا لنرى ان كانت ابنتنا تعلمت حقاً كيف تطبخ الذبيحة!
فقال الزوج:
ولكني لا أعرف كيف أذبح!!!
عندها قال والد الزوجة:
حسنا أذهب لأهلك كي يعلموك الرجولة
واذا عرفت،،،،،،،،
تعال وخذ زوجتك

سؤال : كيف يمكن أن أتعلم اللغة الإنجليزية وأنا لا أعرف عنها شيئا ، بماذا سأبدأ ؟

أولا يجب عليك أن تسمع اللغة كثيرا ، حاول أن تسمعها وأنت تسير ، وحين تأكل وحين تشاهد التلفاز ، وأنت في الطريق إلى المدرسة أو العمل، إسمعها في المطبخ وفي المرحاض وأثناء النوم وفي كل وقت.
ثانيا، يجب عليك أن تتعلم أساسيات هذه اللغة ، قواعدها البسيطة جدا ، مثل الضمائر و تصريف بعض الأفعال، تركيب الجمل في الماضي والحاضر والمستقبل.
وفي نفس الوقت، يجب عليك أن تحاول أن تنطق بهذه اللغة، حاول أن تتحدث مع صديقك، مع نفسك ، مع المرآة أو مع جدار صلب في غرفة نومك. المهم أن تنطق وتحاول أن تقلد الجمل والعبارات التي تسمعها.
يمكنك أيضا أن تقوم بتدوين بعض العبارات التي تعجبك أو تلك التي تريد أن تعود لمراجعتها لاحقا.
ولكن لا تحفظ، فاللغة لا تكتسب بالحفظ ، بل بالممارسة والتكرار والتقليد.
خلاصة القول، إسمعها كثيرا ، تعلم قواعدها البسيطة ، ثم حاول أن تتحدث بها. ارتكب أكبر قدر من الأخطاء، لأنك ستتعلم منها لاحقا.
وإذا ضحك عليك أحدهم لأنك لا تنطق بشكل سليم ، أخبرني لكي أكسر عضمة أنفه ونرسله إلى أقرب مستشفى.
ملاحظة: الأجانب يتعلمون اللغة العربية رغم أنها أصعب من الإنجليزية بكثير. وهذا يعني شيء واحد ! وهو أنه يمكنك أن تتعلم لغتهم أو لغاتهم إن أنت أردت ذلك. كل ما ينقصنا هو الإرادة.. أحيانا أشعر كما لو أن شعوبنا سلبت أرادتها. ولكنني شخص متفائل في غالب الأحيان.

التسرع

مدير مصنع خلال تجواله في المصنع لاحظ شاباً يستند إلى الحائط ولا يقوم بأي عمل ..!!

أقترب منه وقال له بهدوء : كم راتبك ؟
كان الشاب هادئا ومتفاجئا بالسؤال الشخصي ..
وأجاب : تقريبا 500$ شهريا يا سيدي، لماذا ؟

بدون إجابة ..
المدير أخرج محفظته وأخرج 500$ نقدا وأعطاها للشاب,
ثم قال : أنا أدفع للناس هنا ليعملوا وليس للوقوف والآن هذا راتبك الشهري مقدما أخرج ولاتعد ..

اخذ الشاب المبلغ وأستدار الشاب وأسرع في الإبتعاد عن الأنظار دون ان يناقش حتى !

نظر المدير إلى الباقين وقال بنبرة تهديد :
هذا ينطبق على الكل في هذا المصنع !
من لا يعمل ننهي عقده مباشرة

بعدها إقترب المدير من أحد الموظفين الذين شاهدوا الحادثة ، وسأله : من هو الشاب الذي قمت أنا بطرده ؟

فرد الموظف ردّاً مفاجئاً : كان رجل توصيل البيتزا يا سيدي !

** التسرع يفقدك التركيز ومن ثم يُفقدك أشياء كثيرة فى الحياة

عندما تم القبض علي تشي جيفارا في مخبئه بوشاية من راعي أغنام ...!!!

سأل أحدهم الراعي لماذا وشيت عن رجل قضى حياته في الدفاع عنكم و عن حقوقكم ؟
فأجاب الراعي : كانت حروبه مع الجنود تروع أغنامي ...!!!!
.
بعد مقاومة(محمد كريم) في مصر للحملة الفرنسية بقيادة نابليون
تم الحكم بالإعدام على محمد كريم
إلا أن نابليون أرسل إليه وأحضره وقال له ...
يعز على أن أعدم رجلا دافع عن بلاده ببسالتك ولا أريد أن يذكرنى التاريخ بأننى أعدم أبطالا يدافعون عن أوطانهم
ولذلك عفوت عنك مقابل عشرة آلاف قطعة من الذهب تعويضا عن من قتل من جنودي..
فقال له محمد كريم:
ليس معى ما يكفي من المال ولكن أدين التجار بأكثر من مائة ألف قطعة من الذهب ...
فقال له نابليون سأسمح لك بمهلة لتحصيل أموالك فما كان من كريم إلا أن ذهب الى السوق كل يوم وهو مسلسل فى أغلال ومحاط بجنود المحتل الفرنسى ولكن يحدوه الأمل فيمن ضحى من أجلهم من أبناء وطنه فلم يستجب تاجر واحد بل اتهموه أنه كان سببا فى دمار الأسكندرية وسببا فى تدهور الأحوال الاقتصادية ...
فعاد إلى نابليون خالى الوفاض
فقال له نابليون ليس أمامي إلا اعدامك
ليس لأنك قاومتنا وقتلت جنودنا ولكن لأنك دفعت بحياتك مقابل أناس جبناء تشغلهم تجارتهم عن حرية الأوطان..

قصة مضحكة هروب رجل مسن من رجل شرطة

رجلٌ متقدم في العمر كان يقود سيارته المرسيدس الجديدة بسرعة ١٦٠ كم في الساعة، وعندما نظر الى المرآة شاهد سيارة بوليس تلاحقه، فرفع السرعة الى ٢٠٠ ثم ٢٥٠كم في الساعة.

وفجأة قال لنفسه: لقد كَبِرت على مثل هذا الهراء ، وأبطأ السيارة ليتوقف على جانب الطريق، منتظراً وصول سيارة الشرطة إليه.

تقدم شرطي السير نحوه ونظر إلى ساعته وقال له:
سيدي، إنَّ مناوبتي تنتهي بعد عشر دقائق واليوم جمعة وسأغادر لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
فإذا أعطيتني سبباً لزيادة سرعتك، لم أسمع مثله من قبل، فسأتركك تمضي بسلام.

نظر الرجل بكل جدية إلى الشرطي وأجاب
من سنين بعيدة هجرتني زوجتي وهربت مع رجل شرطة، وعندما رأيتك تلاحقني ظننت أنك تعيدها إلىْ ...

استدار الشرطي قائلاً له:
يوم سعيد يا سيدي .

زياد علي

زياد علي محمد