الخميس، 9 أبريل 2020

محمد ثروت

محمد ثروت

محمد ثروت، ممثل مصري. شارك في العديد من الأفلام، حيث شارك في فيلم جحيم في الهند مع محمد امام وحمدي الميرغنى أيضاً حلم عزيز و18 يوم وفيلم كلمنى شكرا مع النجم عمرو عبد الجليل كما له العديد من المسرحيات التي اشترك فيها كمسرحية قهوة سادة ومسرحية علي عليوه .ايضأ شارك في العديد من الست كوم منها تامر وشوقية وبدر وبدرية كما شارك في كثير من المسلسلات كالكبير اوي ولسة بدري والرجل العناب كما برز في شخصية راضي عبد التواب في مسلسل مأمون وشركاه ومسلسل نيللي وشريهان.

وكما برز في شخصيه عربي في مسلسل عفاريت عدلي علام وايضا في مسلسل في اللا لا لاند ومسلسل أرض النفاق مع الممثل محمد هنيدي

البيئة

البيئة

البيئة لغة: المنزل والحال وهي لفظة شائعة الاستخدام يرتبط مدلولها بنمط العلاقة بينها وبين مستخدمها فنقول:- البيئة الزراعية، والبيئة الصناعية، والبيئة الصحية، والبيئة الاجتماعية والبيئة الثقافية، والسياسية. ويعني ذلك علاقة النشاطات البشرية المتعلقة بهذه المجالات.
التعريف اللغوي للبيئة
البيئة في اللغة مشتقة من الفعل (بوأ) و (تبوأ) أي نزل وأقام. والتبوء: التمكن والاستقرار والبيئة: المنزل. والبيئة بمعناها اللغوي الواسع تعني الموضع الذي يرجع إليه الإنسان، فيتخذ فيه منزله ومعيشته، ولعل ارتباط البيئة بالمنزل أو الدار له دلالته الواضحة حيث تعني في أحد جوانبها تعلق قلب المخلوق بالدار وسكنه إليها، ومن ثم يجب أن تنال البيئة بمفهومها الشامل اهتمام الفرد كما ينال بيته ومنزله اهتمامه وحرصه.

يغلب عند سماع كلمة البيئة أن المقصود هي البيئة الطبيعية.

التعريف العلمي للبيئة
يرجع الفضل الأول في تحديد مفهوم البيئة العلمي، إلى العلماء العاملين في مجال العلوم الحيوية والطبيعية، فيرى البعض أن للبيئة مفهومان يكمل بعضهما البعض، أولهما «البيئة الحيوية» وهو كل ما يختص بحياة الإنسان نفسه من تكاثر ووراثة فحسب، بل تشمل علاقة الإنسان بالكائنات الحية، الحيوانية والنباتية، التي تعيش في صعيد واحد. أما ثانيهما وهي «البيئة الطبيعية أو الفيزيقية» وهذه تشمل موارد المياه وتربة الأرض والجو ونقاوته أو تلوثه وغير ذلك من الخصائص الطبيعية للوسط.

ويرى البعض الآخر أن البيئة تعني الوسط الذي يعيش فيه الكائن الحي أو غيره من مخلوقات الله وهي تشكل في لفظها مجموع الظروف والعوامل التي تساعد الكائن الحي على بقائه ودوام حياته. ويحاول اتجاه آخر التركيز على الإنسان باعتباره أحد مكونات البيئة الفاعلة، فيعرف البيئة بأنها كل مكونات الوسط الذي يتفاعل معه الإنسان مؤثراً ومتأثراً، أو هي الإطار الذي يعيش فيه الإنسان ويحصل منه على مقومات حياته، من غذاء وكساء ودواء ومأوى، ويمارس فيه علاقاته مع أقرانه من بني البشر. ويبدو أقرب للحقيقة العلمية القول إن البيئة هي مجموع العوامل الطبيعية والبيولوجية والعوامل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية التي تتجاور في توازن، وتؤثر على الإنسان والكائنات الأخرى بطريق مباشر أو غير مباشر. وهذا التعريف يبصر بأن البيئة اصطلاح ذو مضمون مركب: فهناك البيئة الطبيعية بمكوناتها التي أودعها الله فيها، وتشمل الماء والهواء والتربة وأشعة الشمس، وما يعيش على تلك العناصر والمكونات من إنسان ونبات وحيوان. وهناك البيئة الاصطناعية وهي تشمل كل ما أوجده تدخل الإنسان وتعامله مع المكونات الطبيعية للبيئة، كالمدن والمصانع والعلاقات الإنسانية والاجتماعية التي تدير هذه المنشآت.

بصفة عامة البيئة تشير إلى المحيط الكائن حول شيء، وقد يكون هذا الشىء إنسان أو حيوان أو برنامج حاسوب أو نفس الإنسان. ويتفق العلماء في الوقت الحاضر على أن مفهوم البيئة يشمل جميع الظروف والعوامل الخارجية التي تعيش فيها الكائنات الحية وتؤثر في العمليات التي تقوم بها. فالبيئة بالنسبة للإنسان- "الإطار الذي يعيش فيه والذي يحتوي على التربة والماء والهواء وما يتضمنه كل عنصر من هذه العناصر الثلاثة من مكونات جمادية، وكائنات تنبض بالحياة. وما يسود هذا الإطار من مظاهر شتى من طقس ومناخ ورياح وأمطار وجاذبية ومغناطيسية...إلخ، ومن علاقات متبادلة بين هذه العناصر.

البيئة قد تشير إلى:

البيئة المبنية:- هي التي شيدت المناطق المحيطة بها التي تقدم الإعداد للنشاط البشري، بدءا من المناطق المحيطة بها على نطاق واسع في الأماكن المدنية الشخصية.
البيئة (البيوفيزيائية):- هي العوامل المادية والبيولوجية مع تفاعلاتها الكيميائية التي تؤثر على الكائن الحي.
البيئة (النظم):- هي المناطق المحيطة بها لنظام المادية التي قد تتفاعل مع النظام من خلال تبادل الشامل، والطاقة، أو غيرها من الممتلكات.
الفن البيئي
الحتمية البيئية
السياسة البيئية
علم النفس البيئي
نوعية البيئة
العلوم البيئية:- هي دراسة التفاعلات بين المكونات الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية للبيئة
البيئة (سلسلة):- هي سلسلة من الأشرطة، والأقراص المدمجة التي تصور الحياة الطبيعية
علم البيئة
البيئة الطبيعية:- هي جميع الكائنات الحية وغير الحية التي تتفاعل فيما بينهاوتتواجد في مجال جغرافي معين
البيئة الاجتماعية:- والثقافة أن في حياة الفرد، والشعب والمؤسسات الذين يتفاعلون.
البيئة السياسية:- هي المحيط السياسى الناشىء نتيجة لسياسة الحكومة أو الإدارة.
البيئة التاريخية:- هي الأحداث والثقافة التي عاشها الشخص أو آلاف الأشخاص والمعتقدات والإجراءات التي تعتمد على بيئته.
النظام البيئي و التوازن الايكولوجي
إن البيئة بمفهومها السابق، يحكمها ما يسمى بالنظام البيئي، والتوازن الإيكولوجي وهما فكرتان متلازمتان من الناحية العلمية. والإنسان جزء من نظام معقد يتفاعل معه ويؤثر فيه عن طريق المجتمع ومن خلاله. والظواهر البيئية الناتجة عن التغيرات التي يحدثها الإنسان في بيئة الأرض من خلال الأنشطة المختلفة التي يقوم بها، لا يمكن فهمها إلا في إطار علاقة ثلاثية تبادلية تقوم بين الإنسان والمجتمع والبيئة. وعليه فإن النظام البيئي كما عرفه البعض هو عبارة عن: «وحدة أو قطاع معين من الطبيعة بما تحويه من عناصر وموارد حية نباتية وحيوانية وعناصر وموارد غير حية، تشكل وسطاً حيوياً تعيش فيه عناصره وموارده في نظام متكامل، وتسير على نهج طبيعي، ثابت ومتوازن، تحكمه القدرة الإلهية وحدها، دون أي تدخل بشري أو إنساني». ويعرفه البعض الآخر بقوله «أن النظام البيئي عبارة عن وحدة بيئية متكاملة تتكون من كائنات حية ومكونات غير حية متواجدة في مكان معين، يتفاعل بعضها ببعض، وفق نظام دقيق ومتوازن، في ديناميكية ذاتية، لتستمر في أداء دورها في استمرارية الحياة». نلاحظ أن القاسم المشترك بين هذين التعريفين يدور حول علاقة الكائنات الحية في منطقة ما، ووسطها المحيط، قائمة على التأثير المتبادل. لذلك يمكن أن نعرف النظام البيئي بشكل مبسط بأنه «جملة من التفاعلات الدقيقة بين الكائنات الحية التي تستوطن قطاعاً معيناً من الطبيعة، والوسط المحيط بها». والنظام البيئي بهذا المعنى يقوم على نوعين من العناصر:

النوع الأول: العناصر الحية: وهي عديدة تشمل الإنسان، والنبات والحيوان، وتعيش هذه العناصر على اختلاف أشكالها، في نظام حركي متكامل، كل عنصر يتأثر بالعناصر الأخرى، ويؤثر فيها، ويؤدي دوراً خاصاً به، ويتكامل مع أدوار العناصر الأخرى، ويأتي الإنسان على قمة هذه العناصر فينسق بينها ويسخرها لخدمته.

النوع الثاني: العناصر الغير الحية: وأهمها الماء والهواء والتربة، وكل عنصر منها يشكل محيطاً خاصاً به، فهناك المحيط المائي ويشمل كل ما على الأرض من مصطلحات مائية(بحار– أنهار– محيطات- بحيرات) وهناك المحيط الجوي أو الهوائي ويشتمل على غازات وجسيمات وأبخرة وذرات معادن. وأخيراً هناك المحيط اليابس أو الأرضي ويشمل الجبال والهضاب والتربة. ويلاحظ أن هذه الأوساط أو المحيطات ترتبط ببعضها البعض، وبمكونات العالم الحي، أو العناصر الحية السابق ذكرها، بعلاقات متكاملة متوازنة والاختلال الذي يلحق بالتوازن البيئي يتأتى من ازدياد أو نقصان، غير طبيعي، لعنصر من عناصر النظام البيئي، الذي يحكم كل بيئة من تلك البيئات، بفعل تأثير خارجي، كتلوث الماء، أو الهواء، أو التربة، أو انقراض بعض النباتات أو الحيوانات أو غيرها ويمثل الإنسان أحد العوامل الهامة في هذا النظام البيئي، بل هو يعتبر من أهم عناصر الاستهلاك التي تعيش على الأرض، ولذلك فإن الإنسان إذا تدخل في هذا التوازن الطبيعي دون وعي أو تفكير، فإنه يفسد هذا التوازن تماماً.

في الحوسبة
بيئة سطح المكتب في مجال المعلوماتية، واجهة المستخدم الرسومية لجهاز الكمبيوتر.
متغير البيئة ومجموعة من البيئات المحددة في عملية.
بيئة التطوير المتكاملة وهو نوع من برامج الكمبيوتر التي تساعد المبرمجين في تطوير برامج الكمبيوتر.
بيئة تشغيل ظاهري آلة الدولة التي توفر خدمات البرمجيات لعمليات أو برامج في حين يتم تشغيل الكمبيوتر.
البيئة الافتراضية من التقنيات المميزة التي تمكّن المستخدم مثلا من تشغيل نظامي تشغيل في ذات الوقت بنفس الحاسوب.
عناصر البيئة
يمكن تقسيم البيئة، وفق توصيات مؤتمر ستوكهولم، إلى ثلاثة عناصر هي:

البيئة الطبيعية: وتتكون من أربعة نظم مترابطة وثيقاً هي: الغلاف الجوي، الغلاف المائي، اليابسة، المحيط الجوي، بما تشمله هذه الأنظمة من ماء وهواء وتربة ومعادن، ومصادر للطاقة بالإضافة إلى النباتات والحيوانات، وهذه جميعها تمثل الموارد التي اتاحها الله سبحانه وتعالى للإنسان كي يحصل منها على مقومات حياته من غذاء وكساء ودواء ومأوى.
البيئة البيولوجية: وتشمل الإنسان "الفرد" وأسرته ومجتمعه، وكذلك الكائنات الحية في المحيط الحيوي وتعد البيئة البيولوجية جزءاً من البيئة الطبيعية
البيئة الاجتماعية: ويقصد بالبيئة الاجتماعية ذلك الإطار من العلاقات الذي يحدد ما هي علاقة حياة الإنسان مع غيره، ذلك الإطار من العلاقات الذي هو الأساس في تنظيم أي جماعة من الجماعات سواء بين أفرادها بعضهم ببعض في بيئة ما، أو بين جماعات متباينة أو متشابهة معاً وحضارة في بيئات متباعدة، وتؤلف أنماط تلك العلاقات ما يعرف بالنظم الاجتماعية، واستحدث الإنسان خلال رحلة حياته الطويلة بيئة حضارية لكي تساعده في حياته فعمّر الأرض واخترق الأجواء لغزو الفضاء.

البحث

البحث

البحث العلمي أو البحث أو التجربة التنموية هو أسلوب منظم في جمع المعلومات الموثوقة وتدوين الملاحظات والتحليل الموضوعي لتلك المعلومات باتباع أساليب ومناهج علمية محددة بقصد التأكد من صحتها أو تعديلها أو إضافة الجديد لها، ومن ثم التوصل إلى بعض القوانين والنظريات والتنبؤ بحدوث مثل هذه الظواهر والتحكم في أسبابها. . أيضا هي وسيلة يمكن بواسطتها الوصول إلى حلِّ مشكلة محددة، أو اكتشاف حقائق جديدة عن طريق المعلومات الدقيقة. البحث العلمي هو الطريق الوحيد للمعرفة حول العالم. فالبحث العلمي يعتمد على الطريقة العلمية، والطريقة العلمية تعتمد على الأساليب المنظمة الموضوعة في الملاحظة وتسجيل المعلومات ووصف الأحداث وتكوين الفرضيات. هي خطوات منظمة تهدف إلى الاكتشاف وترجمة الحقائق. هذا ينتج عنه فهم للأحداث والاتجاهات والنظريات ويعمل على وجود علم تطبيقى خلال القوانين والنظريات. كلمة بحث من الممكن أن تعرف على أنها مجموعة من المعلومات محدد ودائماً تكون مرتبطة بالعلم وطرق العلم المختلفة. وهو يستخدم لإنشاء أو تأكيد الحقائق، لتأكيد مرة أخرى على نتائج لأعمال سابقة، أو لحل مشاكل قائمة أو جديدة، أو لدعم مبرهنة أو تطوير نظرية جديدة. كما قد يكون مشروع بحثي للتوسع مشاريع سابقة بنفس المجال. ولاختبار صحة الأدوات، أو الإجراءات، أو التجارب، قد تعتمد البحوث على تكرار عناصر من مشاريع سابقة، أو على تكرار المشروع كله. الأهداف الرئيسية للبحوث الأساسية (مقارنة بالبحوث التطبيقية) هي توثيق، واكتشاف، وتأويل، و/أو بحث وتطوير أساليب ونظم لترقي المعرفة الإنسانية. مناهج البحث تعتمد على فلسفة العلوم، والتي تختلف اختلافا كبيرا ما وبين الإنسانيات والعلوم.

هناك أشكال عديدة للبحث منها البحوث العلمية والبحوث الإنسانية والبحوث الفنية، وبحوث الأعمال التجارية والاقتصادية والاجتماعية، والبحث الممارس، الخ.
نشأة البحث العلمي
أول من استخدم هذا المنهج لأساليب البحث هم علماء النفس والاجتماع في القرن التاسع عشر إذا يذكر بعض الدارسين أن أحد علماء النفس ويدعى إرنست وبر (ernest weber) كان أول من حاول قياس نماذج محددة من السلوك البشري في الاربيعينيات من ذلك القرن ممهدا الطريق لآخرين تبعوه في استخدام الطريقة ذاتها .ويمكن القول بأن تلك المحاولات الأولى هي التي قادت إلى تأسيس معرفي جيد أدى في بداية القرن العشرين إلى وسم الخطوط العريضة لمعالم البحث العلمي في الدراسات الإنسانية. في تلك المرحلة المبكرة من نشأة هذا النوع من البحوث كانت معظم طرق القياس مقصورة على نماذج محدودة من السلوكيات وذلك نظرا لمحدوية أساليب التحليل وبدائبتها حيث اقتصرت معظم تلك الجهود على استخدام طرق الإحصاء الوصفي المعروف بضعفة في تقرير نتائج بحثية يعتد بها . لم يدم الأمر طويلا بعد ذلك إذا قام علماء الإحصاء بابتكار طرق جديدة ودقيقة في أساليب التحليل عرفت فيما بعد بالإحصاء الاستنتاجي فتحت الباب على مصراعيه للباحثين للدخول في دراسة تفصيلات أكثر واستطاعت تقديم نتائج أدق من ذي قبل وأصبح بالإمكان مع هذا المنهج الإحصائي الجديد أن يتعرف الباحثون على معلومات دقيقة وقيمة في بحوثهم مهما كان حجم مجتمع الدراسة وذلك من خلال النتائج التي يحصلون عليها من العينة ولقد كان لنجاح الدراسات النفسية والاجتماعية في توظيف أسلوب البحث العلمي لخدمتها أثر كبير في توجبه معظم الدراسات الإنسانية إلى الأخذ بهذا النهج.

أهمية البحث العلمي
يعتبر البحث العلمي أهم أداة لمعرفة حقائق الكون و الإنسان و الحياة، و يتيح البحث العلمي للباحث الاعتماد على نفسه في اكتساب المعلومات، كما أنه يسمح للباحث الاطلاع على مختلف المناهج واختيار الأفضل منها ويجعل من الباحث شخصيةً مختلفة من حيث التفكير والسلوك، والانضباط، والحركة ..

تأويل نتائج البحث.
التطبيق العملي لنتائج البحث.
الخدمة المثبتة في المكتبة.
البحث الشخصي.
يقدم البحث العلمي مقترحات لحل مشكلة أو ظاهرة معينة.
تقودنا الأبحاث العلمية إلى التعرف على المجتمعات الأخرى، و زيادة المعرفة، و الثقافة.
أهداف البحث العلمي
الإنسان دائما ما يسعى إلى البحث عن كل ماهو جديد في جميع المجالات وأهمها المجال العلمي، فعملية البحث العلمي لها أهداف أهمها:

1 - الوصول إلى حقائق جديد

ومن الممكن أن تكون تلك الحقائق الجديدة موجودة من قبل ولكن لم تكتشف بعد فيأتي الباحث العلمي وبمنهجية محددة يختبر تلك الحقائق ومتغيراتها ليصل إلى حقيقة كلية جديدة.

2- معرفة المستقبل

معرفة المستقبل من خلال التنبؤ العلمي والمعرفة والتحليل الاستباقي للمشكلات ومتغيراتها لا يحدث إلا من خلال اتباع الباحثين للمناهج والأساليب العلمية الصحيحه

3- تقديم حلول قوية للمشكلات

4- الابتكار والتجديد

5- زيادة المعرفة المكتسبة للبشرية

أشكال البحوث
البحث العلمي يعتمد على تطبيق المنهج العلمي الذي يسخر الفضول. هذا البحث يقدم المعلومات العلمية والنظريات لتفسير لطبيعة وخصائص العالم. فإنه يجعل التطبيقات العملية الممكنة. ويتم تمويل البحث العلمي من جانب السلطات العامة، من خلال المنظمات الخيرية والمجموعات الخاصة، بما في ذلك العديد من الشركات. ويمكن تقسيم البحث العلمي في تصنيفات مختلفة وفقا للأكاديمية والتخصصات التطبيقية. البحث العلمي هو المعيار المستخدم على نطاق واسع للحكم على مكانة مؤسسة أكاديمية، مثل كليات إدارة الأعمال، ولكن يجادل البعض بأن مثل هو تقييم غير دقيق للمؤسسة، وذلك لأن جودة البحث لا أقول عن جودة التعليم (وهذه تفعل لم تكن متطابقة بالضرورة تماما).

البحث في الإنسانيات ينطوي على أساليب مختلفة مثل التأولية والسميوطيقية، وبطريقة مختلفة، علوم النسبوية. علماء العلوم الإنسانية، عادة، لا يبحثون عن الجواب الصحيح ولكن يستكشفون القضايا والتفاصيل التي تحيط بها. المهم هو السياق. ويمكن أن يكون السياق اجتماعي أو تاريخي أو سياسي أو ثقافي أو عرقي. من أمثلة البحث في الإنسانيات هو البحث التاريخي، والذي يتجسد في المنهج التاريخي. المؤرخون يستخدمون المصادر الأولية وغيرها من الأدلة للتحقيق من موضوع ما بمنهجية، ومن ثم، كتابة تاريخها في شكل أحداث من الماضي.

البحث الفني، وينظر إليه كـ"بحث القائم على الممارسة"،وهو يشكل من البحث حول الأعمال الإبداعية ويكون الموضوع هو البحث والمبحوث عنه بنفس الوقت. و يوفر شكلا بديلا للأساليب العلمية البحتة للبحث عن المعرفة والحقيقة.

النشر الأكاديمي
النشر الأكاديمي هو نظام ضروري في مجال البحث إذ يتيح للأكاديميين مراجعة البحث فيما يعرف بـ "مراجعة الأقران" ومنثم جعلها متاحة لجمهور أوسع. يختلف النظام على نطاق واسع من مجال إلى آخر، وهو دائم التغير ولو ببطء في أغلب الأحيان. ينشر معظم الأعمال الأكاديمية كمقال في دورية أو بشكل كتاب. وهناك أيضا مجموعة كبيرة من البحوث تنشر على شكل أطروحة أو رسالة أكاديمية. ويمكن الاطلاع على هذه الأشكال من البحوث في قواعد بيانات مخصصة للأطروحات والرسائل.

أنشأت معظم المجالات الأكاديمية مجلات خاصة بها ومنافذ أخرى للنشر، من خلال العديد من الدوريات الأكاديمية والتي قد تكون متعددة التخصصات إلى حد ما. وتهتم هذه الدوريات بنشر عمل من مجالات عدة متميزة أو بمجالات فرعية. تختلف أنواع المنشورات التي تنمي المعرفة و البحث اختلافا كبيرا بين الحقول؛ من الطباعة إلى النشر الإلكتروني. وعادة تخضع كل الدراسات المنشورة إلى حد ما لتقييم صحتها أو موثوقيتها من أجل منع نشر أي نتائج غير مثبتة.

خطوات إجراء البحوث
غالبا ما يجري البحث باستخدام نموذج هيكل الساعة الرملية البحثية.. نموذج الساعة الرملية يبدأ مع طائفة واسعة من مواضيع البحث، ثم يركز على المعلومات المطلوبة من خلال "أسلوب المشروع" (تماما مثل عنق الساعة الرملية)، ثم يتوسع البحث بالمناقشة وبالنتائج. الخطوات الرئيسية في إجراء البحوث هي:

تحديد مشكلة البحث
استعراض الأدب المكتوب حول الموضوع
تحديد الغرض من البحث
تحديد أسئلة البحث و الفرضيات المحددة
جمع البيانات
تحليل وتفسير البيانات
تقديم التقارير وتقييمات البحوث
طرق ومناهج البحث العلمي
1) الدراسة الاستقرائية

الدراسة الاستقرائية (وتعرف أيضاً بالدراسة الاستنتاجية والاستدلالية) هي دراسة جوهرها استنباط قصد النص المراد دراسته من خلال النص نفسه ودون الحاجة لكتب أخرى تفسر أو تشرح النص. وقد شاع فن الدراسة الاستقرائية قديماً ولكنه عاد للظهور مرة أخرى في العصر الحديث ، ويستخدم هذا النوع من الدراسات بشكل موسع في مجال علوم الرياضيات.

2) المنهج الوصفي ، ويعرف بأنه استخدام القدر المتاح من البيانات في تفسير ظاهرة معينة ، ثم استغلال نتائج هذا الاستخدام في تفسير هذه الظاهرة موضوعياً.

3) المنهج التاريخي؛

4) المنهج التجريبي.

منشورات
يتخصص النشر الأكاديمي بالبحوث والمنح العلمية. ينشر معظم العمل الأكاديمي على شكل مقالات في دوريات أو شكل أطروحات علمية. ومن أهم المنشورات العلمية في القرن العشرين والواحد والعشرين هي مجلة نيتشر.

مراجع
 دليل فراسكاتي: الممارسة القياسية المقترحة للدراسات الاستقصائية للبحث والتنمية التجريبية، الطبعةالسادسة). 27 مايو 2012[وصلة مكسورة]
 الحيزان،محمد عبدالعزيز.البحوث الاعلامية.الرياض،1431
 "أهمية البحث العلمي | المرسال". www.almrsal.com. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2018.
 "تعريف البحث العلمي واهميته ومنهج البحث العلمي واهدافه - أكاديمية الوفاق". أكاديمية الوفاق. 2017-12-30. مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2018.
 ج. سكوت أرمسترونج وتاد سبيري (1994). "p/,m مدرسة الأعمال: البحث مقابل التدريس" (PDF). الطاقة & البيئة. 18 (2): 13–43. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 يونيو 2010.
 ج. سكوت أرمسترونغ وسولبرغ الأقران (1968). "في تفسير عامل تحليل". نشرة العلوم النفسية 70: 361-364
 تروخم، و.م.ك. مجموعة معرفة أساليب البحث (2006)
 كريسويل، ج.و. (2008). البحث التربوي: التخطيط والإدارة، تقييم والبحث الكمي والنوعي (3). أبر سادل ريفر، نيو جيرسي: برنتس هول. 2008 ISBN 0-13-613550-1 (صفحات 8-9)
أشرف حسين محروس، قاعة بحث: دراسة تطبيقية، كلية الآداب - جامعة المنوفية، شبين الكوم، 2008.
أحمد شلبي، كيف تكتب بحثاً أو رسالة: دراسة منهجية لكتابة البحوث وإعداد رسائل الماجستير والدكتوراة، مكتبة النهضة المصرية، القاهرة، 1976.
عبد الرحمن بدوي، مناهج البحث العلمي، وكالة محاضرات في مناهج البحث والمكتبات، وكالة المطبوعات، الكويت، 1977.

شم النسيم

شم النسيم

شم النسيم (بالقبطية: Ϭⲱⲙ ̀ⲛⲛⲓⲥⲓⲙ)‏, Shom Ennisim) هو عطلة وطنية مصرية بمناسبة بداية فصل الربيع. يقع شم النسيم دائما في اليوم التالي لعيد الفصح المسيحي الشرقي (اتباعا لتقاليد أكبر طائفة مسيحية في البلاد، القبطية الأرثوذكسية).

على الرغم من موعده المرتبط بالمسيحية، يعد شم النسيم عطلة يحتفل بها المصريون من كل الأديان، لذلك فهو يعتبر مهرجان وطني وليس ديني. الخصائص الرئيسية للعيد هي:

يقضي الناس كل اليوم في التنزه في المساحات الخضراء، الحدائق العامة، على النيل أو في حديقة الحيوان.
الطعام التقليدي الذي يتم تناوله في هذا اليوم يتكون أساسا من الفسيخ (بوري رمادي مملح مجفف) والخس والبصل الأخضر، الترمس والبيض المسلوق الملون.
التاريخ
وفقا لسجلات كتبها فلوطرخس خلال القرن الأول، اعتاد المصريون القدماء على تقديم السمك المملح والخس والبصل إلى آلهتهم خلال مهرجان الربيع المعروف باسم "Shemu".

بعد تنصير مصر، أصبح العيد مرتبطا مع عيد الربيع المسيحي وهو عيد الفصح. مع مرور الوقت، تحول عيد Shemu إلى شكله الحالي وموعده الحالي وبحلول وقت الفتح الإسلامي لمصر كان العيد قد استقر على عيد الفصح يوم الاثنين. لكون التقويم الإسلامي تقويما قمريا وبالتالي غير ثابت بالنسبة إلى السنة الشمسية، ظل العيد مرتبط بالمسيحية في موعده. بعدما أصبحت مصر عربية تحول مصطلح Shemu إلى شم النسيم، وهو الاسم الذي إلى حد ما يمثل بدقة الطريقة التي يحتفل بها المصريون في العيد.

Robert Downey Jr

Robert Downey Jr

Robert John Downey Jr. (born April 4, 1965)[1] is an American actor, producer, and singer. His career has been characterized by critical and popular success in his youth, followed by a period of substance abuse and legal troubles, before a resurgence of commercial success in middle age. In 2008, Downey was named by Time magazine among the 100 most influential people in the world,[2][3] and from 2013 to 2015, he was listed by Forbes as Hollywood's highest-paid actor.[2][4] His films have grossed over $14.4 billion worldwide,[5] making him the second highest-grossing box-office star of all time.[6]

At the age of five, he made his acting debut in Robert Downey Sr.'s film Pound in 1970. He subsequently worked with the Brat Pack in the teen films Weird Science (1985) and Less Than Zero (1987). In 1992, Downey portrayed the title character in the biopic Chaplin, for which he was nominated for the Academy Award for Best Actor and won a BAFTA Award. Following a stint at the Corcoran Substance Abuse Treatment Facility on drug charges, he joined the TV series Ally McBeal, for which he won a Golden Globe Award; however in the wake of two drug charges, one in late 2000 and one in early 2001, he was fired and his character terminated. He stayed in a court-ordered drug treatment program shortly after and has maintained his sobriety since 2003.

Initially, bond completion companies would not insure Downey, until Mel Gibson paid the insurance bond for the 2003 film The Singing Detective.[7] He subsequently went on to star in the black comedy Kiss Kiss Bang Bang (2005), the thriller Zodiac (2007), and the action comedy Tropic Thunder (2008); for the latter he was nominated for an Academy Award for Best Supporting Actor. Downey gained wider recognition for starring as Tony Stark / Iron Man in ten films within the Marvel Cinematic Universe, beginning with Iron Man (2008). He has also played the title character in Guy Ritchie's Sherlock Holmes (2009), which earned him his second Golden Globe, and its sequel (2011).
Early life and family
Downey was born in Manhattan, New York City, the younger of two children. His father, Robert Downey Sr., is an actor and filmmaker, while his mother, Elsie Ann (née Ford), was an actress who appeared in Downey Sr.'s films.[8] Downey's father is of half Lithuanian-Jewish, one-quarter Hungarian-Jewish, and one-quarter Irish descent,[9][10][11][12] while Downey's mother had Scottish, German, and Swiss ancestry.[13][14][15] Robert's original family name was Elias which was changed by his father to enlist in the Army.[16] Downey and his older sister Allyson grew up in Greenwich Village.[17]

As a child, Downey was "surrounded by drugs." His father, a drug addict, allowed Downey to use marijuana at age six, an incident which his father later said he regretted.[17] Downey later stated that drug use became an emotional bond between him and his father: "When my dad and I would do drugs together, it was like him trying to express his love for me in the only way he knew how." Eventually, Downey began spending every night abusing alcohol and "making a thousand phone calls in pursuit of drugs."[18][19]

During his childhood, Downey had minor roles in his father's films. He made his acting debut at the age of five, playing a sick puppy in the absurdist comedy Pound (1970), and then at seven appeared in the surrealist Western Greaser's Palace (1972).[14] At the age of 10, he was living in England and studied classical ballet as part of a larger curriculum.[20][21] He attended the Stagedoor Manor Performing Arts Training Center in upstate New York as a teenager. When his parents divorced in 1978, Downey moved to California with his father, but in 1982, he dropped out of Santa Monica High School, and moved back to New York to pursue an acting career full-time.[22]

Downey and Kiefer Sutherland, who shared the screen in the 1988 drama 1969, were roommates for three years when he first moved to Hollywood to pursue his career in acting.[23]

Career
1983–1995: Beginnings and critical acclaim
Downey began building upon theater roles, including in the short-lived off-Broadway musical American Passion at the Joyce Theater in 1983, produced by Norman Lear. In 1985, he was part of the new, younger cast hired for Saturday Night Live, but following a year of poor ratings and criticism of the new cast's comedic talents, he and most of the new crew were dropped and replaced.[22] Rolling Stone magazine named Downey the worst SNL cast member in its entire run, stating that the "Downey Fail sums up everything that makes SNL great."[24] That same year, Downey had a dramatic acting breakthrough when he played James Spader's character's sidekick in Tuff Turf and then a bully in John Hughes's Weird Science. He was considered for the role of Duckie in John Hughes's film Pretty in Pink (1986),[25] but his first lead role was with Molly Ringwald in The Pick-up Artist (1987). Because of these and other coming-of-age films Downey did during the 1980s, he is sometimes named as a member of the Brat Pack.[22][26]

In 1987, Downey played Julian Wells, a drug-addicted rich boy whose life rapidly spirals out of his control, in the film version of the Bret Easton Ellis novel Less Than Zero. His performance, described by Janet Maslin in The New York Times as "desperately moving",[27] was widely praised, though Downey has said that for him "the role was like the ghost of Christmas Future" since his drug habit resulted in his becoming an "exaggeration of the character" in real life.[28] Zero drove Downey into films with bigger budgets and names, such as Chances Are (1989) with Cybill Shepherd and Ryan O'Neal, Air America (1990) with Mel Gibson, and Soapdish (1991) with Sally Field, Kevin Kline, and Whoopi Goldberg.[29][30][31]

In 1992, he starred as Charlie Chaplin in Chaplin, a role for which he prepared extensively, learning how to play the violin as well as tennis left-handed. He had a personal coach in order to help him imitate Chaplin's posture, and a way of carrying himself.[32] The role garnered Downey an Academy Award nomination for Best Actor at the Academy Awards 65th ceremony, losing to Al Pacino in Scent of a Woman.[33]

In 1993, he appeared in the films Heart and Souls with Alfre Woodard and Kyra Sedgwick and Short Cuts with Matthew Modine and Julianne Moore, along with a documentary that he wrote about the 1992 presidential campaigns titled The Last Party (1993).[34][35][36] He starred in the 1994 films, Only You with Marisa Tomei, and Natural Born Killers with Woody Harrelson.[37][38] He then subsequently appeared in Restoration (1995), Richard III (1995), Two Girls and a Guy (1997),[39] as Special Agent John Royce in U.S. Marshals (1998), and in Black and White (1999).[40][41][42][43]

1996–2001: Career troubles
From 1996 through 2001, Downey was arrested numerous times on charges related to drugs including cocaine, heroin, and marijuana[44] and went through drug treatment programs unsuccessfully, explaining in 1999 to a judge: "It's like I have a shotgun in my mouth, and I've got my finger on the trigger, and I like the taste of the gun metal." He explained his relapses by claiming to have been addicted to drugs since the age of eight, due to the fact that his father, also an addict previously, had been giving them to him.[45]

In April 1996, Downey was arrested for possession of heroin, cocaine, and an unloaded .357 Magnum handgun while he was speeding down Sunset Boulevard. A month later, while on parole, he trespassed into a neighbor's home while under the influence of a controlled substance, and fell asleep in one of the beds.[46][47] He received three years of probation and was ordered to undergo compulsory drug testing. In 1997, he missed one of the court-ordered drug tests, and had to spend six months in the Los Angeles County jail.[48]

After Downey missed another required drug test in 1999, he was arrested once more. Despite Downey's lawyer, John Stewart Holden, assembling the same team of lawyers that successfully defended O.J. Simpson during his criminal trial for murder,[45] Downey was sentenced to a three-year prison term at the California Substance Abuse Treatment Facility and State Prison in Corcoran, California. At the time of the 1999 arrest, all of Downey's film projects had wrapped and were close to release. He had also been hired to provide the voice of the devil on the NBC animated television series God, the Devil and Bob, but was fired when he failed to show up for rehearsals.[49][50]

After spending nearly a year in the California Substance Abuse Treatment Facility and State Prison, Downey, on condition of posting a $5,000 bail, was unexpectedly freed when a judge ruled that his collective time in incarceration facilities (spawned from the initial 1996 arrests) had qualified him for early release.[17] A week after his 2000 release, Downey joined the cast of the hit television series Ally McBeal, playing the new love interest of Calista Flockhart's title character.[51] His performance was praised and the following year he was nominated for an Emmy Award in the Outstanding Supporting Actor in a Comedy Series category and won a Golden Globe for Best Supporting Actor in a mini-series or television film.[52][53] He also appeared as a writer and singer on Vonda Shepard's Ally McBeal: For Once in My Life album, and he sang with Sting a duet of "Every Breath You Take" in an episode of the series. Despite the apparent success, Downey claimed that his performance on the series was overrated and said, "It was my lowest point in terms of addictions. At that stage, I didn't give a fuck whether I ever acted again."[28] In January 2001, Downey was scheduled to play the role of Hamlet in a Los Angeles stage production directed by Mel Gibson.[54]

Before the end of his first season on Ally McBeal, over the Thanksgiving 2000 holiday, Downey was arrested when his room at Merv Griffin's Hotel and Givenchy Spa in Palm Springs, California was searched by the police, who were responding to an anonymous 911 call. Downey was under the influence of a controlled substance and in possession of cocaine and Valium.[55][56] Despite the fact that, if convicted, he would have faced a prison sentence of up to four years and eight months, he signed on to appear in at least eight more Ally McBeal episodes.[57]

In April 2001, while he was on parole, a Los Angeles police officer found him wandering barefooted in Culver City. He was arrested for suspicion of being under the influence of drugs, but was released a few hours later,[58] even though tests showed he had cocaine in his system.[59] After this last arrest, producer David E. Kelley and other Ally McBeal executives ordered last-minute rewrites and reshoots and fired Downey from the show, despite the fact that Downey's character had resuscitated Ally McBeal's ratings.[60] The Culver City arrest also cost him a role in the high-profile film America's Sweethearts,[59] and the subsequent incarceration prompted Mel Gibson to shut down his planned stage production of Hamlet as well. In July 2001, Downey pleaded no contest to the Palm Springs charges, avoiding jail time. Instead, he was sent into drug rehabilitation and received three years of probation, benefiting from California Proposition 36, which had been passed the year before with the aim of helping nonviolent drug offenders overcome their addictions instead of sending them to jail.[17][61]

The book Conversations with Woody Allen reports that director Woody Allen wanted to cast Downey and Winona Ryder in his film Melinda and Melinda in 2005, but was unable to do so, because he could not get insurance on them, stating, "We couldn't get bonded. The completion bonding companies would not bond the picture unless we could insure them. We were heartbroken because I had worked with Winona before [on Celebrity] and thought she was perfect for this and wanted to work with her again. And I had always wanted to work with Bob Downey and always thought he was a huge talent."[62]

In a December 18, 2000 article for People magazine entitled "Bad to Worse", Downey's stepmother Rosemary told author Alex Tresnlowski, that Downey had been diagnosed with bipolar disorder "a few years ago" and added that his bipolar disorder was "the reason he has a hard time staying sober. What hasn't been tried is medication and intensive psychotherapy".[63] In the same article, Dr. Manijeh Nikakhtar, a Los Angeles psychiatrist and co-author of Addiction or Self-Medication: The Truth, claimed she received a letter from Downey in 1999, during his time at Corcoran II, asking for advice on his condition. She discovered that "no one had done a complete [psychiatric] evaluation [on him] ... I asked him flat out if he thought he was bipolar, and he said, 'Oh yeah. There are times I spend a lot of money and I'm hyperactive, and there are other times I'm down.'"[63] In an article for the March 2007 issue of Esquire, Downey stated that he wanted to address "this whole thing about the bipolar" after receiving a phone call from "the Bipolar Association" asking him about being bipolar. When Downey denied he had ever said he was bipolar, the caller quoted the People article, to which Downey replied, "'No! Dr. Malibusian said [I said I was bipolar] ... ', and they go, 'Well, it's been written, so we're going to quote it.'"[64] Downey flatly denied being "depressed or manic" and that previous attempts to diagnose him with any kind of psychiatric or mood disorder have always been skewed because "the guy I was seeing didn't know I was smokin' crack in his bathroom. You can't make a diagnosis until somebody's sober."[64]

2001–2007: Career comeback
After five years of substance abuse, arrests, rehab, and relapse, Downey was ready to work toward a full recovery from drugs and return to his career. In discussing his failed attempts to control his addictive behavior in the past, Downey told Oprah Winfrey in November 2004 that "when someone says, 'I really wonder if maybe I should go to rehab?' Well, uh, you're a wreck, you just lost your job, and your wife left you. Uh, you might want to give it a shot."[65] He added that after his last arrest in April 2001, when he knew he would likely be facing another stint in prison or another form of incarceration such as court-ordered rehab, "I said, 'You know what? I don't think I can continue doing this.' And I reached out for help, and I ran with it. You can reach out for help in kind of a half-assed way and you'll get it and you won't take advantage of it. It's not that difficult to overcome these seemingly ghastly problems ... what's hard is to decide to do it."[65]

Downey got his first post-rehabilitation acting job in August 2001, lip-syncing in the video for Elton John's single "I Want Love".[66] Video director Sam Taylor-Wood shot 16 takes of the video and used the last one because, according to John, Downey looked completely relaxed and "The way he underplays it is fantastic".[67]

Downey was able to return to the big screen after Mel Gibson, who had been a close friend to Downey since both had co-starred in Air America, paid Downey's insurance bond for the 2003 film The Singing Detective (directed by his Back To School co-star Keith Gordon).[7] Gibson's gamble paved the way for Downey's comeback and Downey returned to mainstream films in the mid-2000s with Gothika, for which producer Joel Silver withheld 40% of his salary until after production wrapped as insurance against his addictive behavior. Similar clauses have become standard in his contracts since.[68] Silver, who was getting closer to Downey as he dated his assistant Susan Levin, also got the actor the leading role in the comedy thriller Kiss Kiss Bang Bang, the directorial debut of screenwriter Shane Black.[69]

After Gothika, Downey was cast in a number of leading and supporting roles, including well-received work in a number of semi-independent films: A Guide to Recognizing Your Saints, Good Night, and Good Luck, Richard Linklater's dystopian, rotoscoped A Scanner Darkly (in which Downey plays the role of a drug addict), and Steven Shainberg's fictional biographical film of Diane Arbus, Fur, where Downey's character represented the two biggest influences on Arbus's professional life, Lisette Model and Marvin Israel.[70] Downey also received great notice for his roles in more mainstream fare such as Kiss Kiss Bang Bang and Disney's poorly received The Shaggy Dog.[71]

On November 23, 2004, Downey released his debut musical album, The Futurist, on Sony Classical, for which he designed the cover art and designed the track listing label on the CD with his son Indio.[72] The album received mixed reviews,[73][74] but Downey stated in 2006 that he probably will not do another album, as he felt that the energy he put into doing the album was not compensated.[75]

In 2006, Downey returned to television when he did voice acting on Family Guy in the episode "The Fat Guy Strangler". Downey had previously telephoned the show's production staff and asked if he could produce or assist in an episode creation, as his son Indio is a fan of the show. The producers of the show accepted the offer and created the character of Patrick Pewterschmidt, Lois Griffin's long lost, mentally disturbed brother, for Downey.[76]

Downey signed on with publishers HarperCollins to write a memoir, which in 2006, was already being billed as a "candid look at the highs and lows of his life and career". In 2008, however, Downey returned his advance to the publishers, and canceled the book without further comment.[77]

In 2007, Downey appeared in David Fincher's mystery thriller Zodiac, which was based on a true story. He played the role of San Francisco Chronicle journalist Paul Avery, who was reporting the Zodiac Killer case.[78]

2008–present: Iron Man, blockbuster films and further success
With all of the critical success Downey had experienced throughout his career, he had not appeared in a "blockbuster" film. That changed in 2008 when Downey starred in two critically and commercially successful films, Iron Man and Tropic Thunder. In the article Ben Stiller wrote for Downey's entry in the 2008 edition of The Time 100, he offered an observation on Downey's commercially successful summer at the box office:

Yes, Downey is Iron Man, but he really is Actor Man ... In the realm where box office is irrelevant and talent is king, the realm that actually means something, he has always ruled, and finally this summer he gets to have his cake and let us eat him up all the way to the multiplex, where his mastery is in full effect.

— Ben Stiller, The 2008 Time 100, entry No. 60, "Robert Downey Jr."[79]
In 2007, Downey was cast as the title character in the film Iron Man,[80] with director Jon Favreau explaining the choice by stating: "Downey wasn't the most obvious choice, but he understood what makes the character tick. He found a lot of his own life experience in 'Tony Stark'."[81] Favreau insisted on having Downey as he repeatedly claimed that Downey would be to Iron Man what Johnny Depp is to the Pirates of the Caribbean series: a lead actor who could both elevate the quality of the film and increase the public's interest in it.[46][82][83][84] For the role Downey had to gain more than 20 pounds (9 kilograms) of muscle in five months to look like he "had the power to forge iron".[85]

Iron Man was globally released between April 30 and May 3, 2008, grossing over $585 million worldwide[86] and receiving rave reviews which cited Downey's performance as a highlight of the film.[87][88][89] By October 2008, Downey had agreed to appear as Iron Man in two Iron Man sequels, as part of the Iron Man franchise, as well as The Avengers, featuring the superhero team that Stark joins, based on Marvel's comic book series The Avengers.[90] He first reprised the role in a small appearance as Iron Man's alter ego Tony Stark in the 2008 film The Incredible Hulk, as a part of Marvel Studios' depicting the same Marvel Universe on film by providing continuity among the movies.[91]

After Iron Man, Downey appeared alongside Ben Stiller and Jack Black in the Stiller-directed Tropic Thunder. The three actors play a Hollywood archetype—with Downey playing self-absorbed multi-Oscar-winning Australian method actor Kirk Lazarus—as they star in an extremely expensive Vietnam-era film called Tropic Thunder. Lazarus undergoes a "controversial skin pigmentation procedure" in order to take on the role of African-American platoon sergeant Lincoln Osiris, which required Downey to wear dark makeup and a wig. Both Stiller and Downey feared Downey's portrayal of the character could become controversial:

Stiller says that he and Downey always stayed focused on the fact that they were skewering insufferable actors, not African Americans. "I was trying to push it as far as you can within reality", Stiller explains. "I had no idea how people would respond to it". Stiller screened a rough cut of the film [in March 2008] and it scored high with African Americans. He was relieved at the reaction. "It seems people really embrace it", he said.[92]

When asked by Harry Smith on CBS's The Early Show who his model was for Lazarus, Downey laughed before responding, "Sadly, my sorry-ass self."[93]

Released in the United States on August 13, 2008, Tropic Thunder received good reviews with 83% of reviews positive and an average normalized score of 71, according to the review aggregator websites Rotten Tomatoes and Metacritic, respectively.[94][95] It earned US$26 million in its North American opening weekend and retained the number one position for its first three weekends of release. The film grossed $180 million in theaters before its release on home video on November 18, 2008. Downey was nominated for the Academy Award for Best Supporting Actor for his portrayal of Lazarus.[96]

الأحد، 5 أبريل 2020

Candle

Candle

A candle is an ignitable wick embedded in wax, or another flammable solid substance such as tallow, that provides light, and in some cases, a fragrance. A candle can also provide heat or a method of keeping time.

A person who makes candles is traditionally known as a chandler.[1] Various devices have been invented to hold candles, from simple tabletop candlesticks, also known as candle holders, to elaborate candelabra and chandeliers.[2]

For a candle to burn, a heat source (commonly a naked flame from a match or lighter) is used to light the candle's wick, which melts and vaporizes a small amount of fuel (the wax). Once vaporized, the fuel combines with oxygen in the atmosphere to ignite and form a constant flame. This flame provides sufficient heat to keep the candle burning via a self-sustaining chain of events: the heat of the flame melts the top of the mass of solid fuel; the liquefied fuel then moves upward through the wick via capillary action; the liquefied fuel finally vaporizes to burn within the candle's flame.

As the fuel (wax) is melted and burned, the candle becomes shorter. Portions of the wick that are not emitting vaporized fuel are consumed in the flame. The incineration of the wick limits the length of the exposed portion of the wick, thus maintaining a constant burning temperature and rate of fuel consumption. Some wicks require regular trimming with scissors (or a specialized wick trimmer), usually to about one-quarter inch (~0.7 cm), to promote slower, steady burning, and also to prevent smoking. Special candle-scissors called "snuffers" were produced for this purpose in the 20th century and were often combined with an extinguisher. In modern candles, the wick is constructed so that it curves over as it burns. This ensures that the end of the wick gets oxygen and is then consumed by fire—a self-trimming wick
Prior to the candle, people used oil lamps in which a lit wick rested in a container of liquid oil. Liquid oil lamps had a tendency to spill, and the wick had to be advanced by hand.[citation needed] Romans began making true dipped candles from tallow, beginning around 500 BC.[5] European candles of antiquity were made from various forms of natural fat, tallow, and wax. In Ancient Rome, candles were made of tallow due to the prohibitive cost of beeswax.[6] It is possible that they also existed in Ancient Greece, but imprecise terminology makes it difficult to determine.[6] The earliest surviving candles originated in Han China around 200 BC. These early Chinese candles were made from whale fat.

During the Middle Ages, tallow candles were most commonly used. By the 13th century, candle making had become a guild craft in England and France. The candle makers (chandlers) went from house to house making candles from the kitchen fats saved for that purpose, or made and sold their own candles from small candle shops.[7] Beeswax, compared to animal-based tallow, burned cleanly, without smoky flame. Beeswax candles were expensive, and relatively few people could afford to burn them in their homes in medieval Europe. However, they were widely used for church ceremonies.[8]

In the 18th and 19th centuries, spermaceti, a waxy substance produced by the sperm whale, was used to produce a superior candle that burned longer, brighter and gave off no offensive smell.[9] Later in the 18th century, colza oil and rapeseed oil came into use as much cheaper substitutes.

Modern eraThe manufacture of candles became an industrialized mass market in the mid 19th century. In 1834, Joseph Morgan,[10] a pewterer from Manchester, England, patented a machine that revolutionised candle making. It allowed for continuous production of molded candles by using a cylinder with a moveable piston to eject candles as they solidified. This more efficient mechanized production produced about 1,500 candles per hour. This allowed candles to be an affordable commodity for the masses.[11] Candlemakers also began to fashion wicks out of tightly braided (rather than simply twisted) strands of cotton. This technique makes wicks curl over as they burn, maintaining the height of the wick and therefore the flame. Because much of the excess wick is incinerated, these are referred to as "self-trimming" or "self-consuming" wicks.[12]

In the mid-1850s, James Young succeeded in distilling paraffin wax from coal and oil shales at Bathgate in West Lothian and developed a commercially viable method of production.[13] Paraffin could be used to make inexpensive candles of high quality. It was a bluish-white wax, which burned cleanly and left no unpleasant odor, unlike tallow candles. By the end of the 19th century, candles were made from paraffin wax and stearic acid.

By the late 19th century, Price's Candles, based in London, was the largest candle manufacturer in the world.[14] Founded by William Wilson in 1830,[15] the company pioneered the implementation of the technique of steam distillation, and was thus able to manufacture candles from a wide range of raw materials, including skin fat, bone fat, fish oil and industrial greases.

Despite advances in candle making, the candle industry declined rapidly upon the introduction of superior methods of lighting, including kerosene and lamps and the 1879 invention of the incandescent light bulb. From this point on, candles came to be marketed as more of a decorative item.

Delhi govt

Delhi govt

The Government of the National Capital Territory of Delhi (Government of NCT of Delhi or simply Government of Delhi) is the governing authority of the Indian national capital territory of Delhi and its 11 districts. It consists of an executive, led by the Lieutenant Governor of Delhi, a judiciary and a legislature. The present Legislative Assembly of Delhi is unicameral, consisting of 70 members of the legislative assembly (MLA).

The Supreme Court of India in Government of NCT of Delhi v. Union of India ruled that according to the Article 239AA of the Indian constitution, that although the government had to keep him/her informed of its decisions, Delhi's lieutenant governor did not have any independent decision-making powers and had to follow the "aid and advice" of the chief minister-led council of ministers of the Government of Delhi on matters which the Delhi Legislative Assembly could legislate on, viz., all items on the State List (items on which only state legislatures can legislate) and the Concurrent List (items on which both the Parliament of India and the state legislatures can legislate) barring 'police, 'public order' and 'land'.[1][2][3][4][5][6] The court added that on matters referred to him/her, the LG was bound to follow the orders of the president
The Municipal Corporation of Delhi (MCD) handles civic administration for the city as part of the Panchayati Raj Act. New Delhi, an urban area in Delhi, is the seat of both the State Government of Delhi and the Government of India. The National Capital Territory of Delhi (NCT) has five local municipal corporations namely, North Delhi Municipal Corporation (NDMC), South Delhi Municipal Corporation (SDMC), East Delhi Municipal Corporation (EDMC), New Delhi Municipal Council (NDMC) and Delhi Cantonment Board.

The Lieutenant Governor of Delhi is appointed by the President of India, as agent of President and not head of state like governor, on the advice of the Central government.

The Delhi High Court has jurisdiction over Delhi, which also has two lower courts: the Small Causes Court for civil cases, and the Sessions Court for criminal cases. Unlike other states in India, the Delhi Police reports to the Ministry of Home Affairs, Government of India and not the state government. Headed by the Police Commissioner, it is one of the largest metropolitan police forces in the world.[7] The headquarters of Delhi Police are located at ITO.

History
The Legislative Assembly of Delhi was first constituted on 17 March 1952 under the Government of Part C States Act, 1951, but it was abolished on 1 October 1956. Its legislative assembly was re-established in the year of 1993, after the Constitution (Sixty-ninth Amendment) Act, 1991 came into force, followed by the Government of National Capital Territory of Delhi Act, 1991 the Sixty-ninth Amendment to the Constitution of India, declared the Union Territory of Delhi to be formally known as National Capital Territory of Delhi.[8]

The first Chief Minister (CM) of Delhi was Ch. Braham Prakash (INC) and the first women CM was Sushma Swaraj of BJP. Sheila Dikshit (INC) has been the CM for the maximum times (three) and oversaw immense development of the city during her tenure. New Delhi owes much of its growth to her tenure. Guru Radha Kishan (CPI) had the rare distinction of representing his constituency in MCD (DMC initially) for most years continuously by an individual and Ch. Prem Singh (INC) has won the maximum elections for different civic bodies in Delhi.

زياد علي

زياد علي محمد