الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019

مجموعة علي بابا

مجموعة علي بابا القابضة (صينية مبسطة : 阿里巴巴集团 ؛ صينية تقليدية : 阿里巴巴集團 ؛ بينيين : Ālǐbābā Jítuán) هي شركة صينية في حوزة القطاع الخاص الصيني تكسب جل إيراداتها من أنشطتها التجارية عبر شبكة الإنترنت بما في ذلك محرك بحث للتسوق وخدمات الحوسبة السحابية وخدمات الدفع عبر الإنترنت وتجارة الجملة والتجزئة، إضافة إلى سوق عام يهدف لتسهيل التجارة بين الشركات والأفراد والتجار، على الصعيدين الدولي والصيني.

ويقع مقرها الرئيسي بمدينة هانغتشو، في جمهورية الصين الشعبية إذ حسب إحصاأت سنة 2014 توظف مجموعة علي بابا والشركات التابعة لها أكثر من 22،000 شخص  في أكثر من 70 مدينة ومنطقة، بما في ذلك الصين، هونغ كونغ، الهند، اليابان، كوريا، تايوان، المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية.

في عام 2012، قدرت قيمة مبيعات موقعين تابعين للمجموعة ب1.1 تريليون يوان (170 مليار دولار) بمعدل أكثر من موقعي المنافسين إيباي و أمازون مجتمعة  و في مارس 2013 قدرت المجلة الإقتصادية ذي إيكونومست القيمة مابين 55 مليار دولار لأكثر من 120 مليار دولار.

تم إنشاء المجموعة في عام 1999 عندما أراد مؤسسها جاك ما إنشاء بوابة إلكترونية موجهة للأعمال لربط الصناع والتجار الصينيين بالمشترين من جميع أنحاء العالم أسماها علي بابا دوت كوم ثم أنشئ موقع تاوباو على غرار موقع إيباي الموجه من المستهلك إلى المستهلك، والذي يعتبر واحداً من 20 مواقعا الأكثر زيارة على مستوى العالم بضمه لما يقرب من مليار منتج. تمثل مواقع مجموعة علي بابا القابضة أكثر من ٪60 من الطرود المسلمة للصين.

يمثل موقع علي باي(Alipay) خدمة الدفع المضمون عبر الإنترنت، ما يقرب نصف جميع معاملات الدفع الإلكتروني داخل الصين. تشكل فيها خدمات علي بابا الغالبية العظمى من هذه المدفوعات المستخدمة. حاليا تسعى المجموعة لطرح أبيل دوفر في الولايات المتحدة بعد تعذر التوصل إلى إتفاق مع المنظمين في هونغ كونغ.
مجموعة علي بابا القابضة المحدودة، شركة صينية متعددة الجنسيات متخصصة في التجارة الإلكترونية، تجارة التجزئة، الإنترنت، وتكنولوجيا الذكاء الصناعي. تأسست الشركة في عام 1999، منذ ذلك الحين وهي تقدم خدمات البيع للمستهلكين من رجال الأعمال والشركات الأصغر حجما عبر بوابات الويب، بالإضافة إلى خدمات الدفع الإلكترونية ومحركات البحث للتسوق وخدمات الحوسبة السحابية. تدير علي بابا مجموعة متنوعة من الشركات في جميع أنحاء العالم في العديد من القطاعات. تم اختيار المجموعة من قبل مجلة فورتشن كأكثر الشركات إثارة للإعجاب على مستوى العالم.

في تاريخ إغلاق العرض العام الأولي للشركة (IPO) وصلت قيمتها إلى 25 مليار دولار أمريكي لتصبح بذلك هى الأعلى على مر التاريخ. في 19 سبتمبر 2014، بلغت القيمة السوقية للشركة 231 مليار دولار.

بحلول يونيو 2018، بلغ السقف السوقي للمجموعة 542 مليار دولار لتصبح بذلك واحدة من أكبر 10 شركات في العالم وأكثرها قيمة. في يناير 2018، أصبحت مجموعة علي بابا هي ثاني شركة آسيوية تتجاوز مبيعاتها حاجز 500 مليار دولار بعد تينسنت. كما أصبحت في نفس العام على المركز التاسع في قيم العلامات التجارية العالمية.

مع عمليات تجارية في أكثر من 200 دولة وإقليم تعد مجموعة علي بابا أكبر متجر تجزئة في العالم، واحدة من أكبر شركات الإنترنت وشركات الذكاء الاصطناعي، واحدة من أكبر شركات رأس المال الاستثماري، واحدة من أكبر شركات الاستثمار في العالم.

تستضيف الشركة أكبر الأسواق الإلكترونية (Alibaba.com) وتاوباو، تجاوزت مبيعاتها وأرباحها على الإنترنت جميع تجار التجزئة في الولايات المتحدة (بما في ذلك وال مارت، أمازون وإي باي) مجتمعين منذ 2015. توسعت الشركة في صناعة وسائل الإعلام، مع ارتفاع الإيرادات بنسبة ثلاث نقاط مئوية على أساس سنوي.

أدارت المجموعة يوم الفرد في الصين إلى أكبر يوم للتسوق عبر الإنترنت في العالم في عام 2018. تراوحت الحصيلة النهائية على منصات علي بابا إلى 30,802,477,608 دولار أمريكي، بزيادة قدرها 27% عن إجمالي العام الماضي بأسعار الصرف الحالية، لكن أقل من النسبة التاريخية للشركة في عام 2017 حيث وصلت إلى 40%.

الاسم والتأسيس

جاك ما مؤسس الشركة
جاء اسم الشركة من شخصية علي بابا من كتاب الأدب العربي ألف ليلة وليلة بسبب جاذبيته العالمية. أوضح جاك ما، أحد المؤسسين الشركة قائلا:

" أثناء مكوثي على مقهى في مدينة سان فرانسيسكو خطر في بالي اسم علي بابا وكم هو جيدا لتسمية مشروعي حتى جاءت النادلة وسألتها هل تعرفين علي بابا؟ فأجابت نعم. فسألتها ماذا تعرفين عنه؟ فأجابت "افتح يا سمسم". حينها تأكدت أنه الاسم المناسب. خرجت من المقهى وتجولت في الشوارع، قابلت في ذلك اليوم 30 شخصا من الهند، ألمانيا، طوكيو وحتى الصين سألتهم جميعا هل تعرفون علي بابا؟ أجابوا جميعا بنعم "علي بابا- افتح يا سمسم". علي بابا رجل أعمال طيب وعطوف ساعد أهل قريته. علي بابا اسم سهل نطقة مهما اختلف لسان الناطق به. سجلنا أيضا اسم "اليمامة" في حال أراد أحدهم الزواج منا!"
صرح لي تشوان، مسؤول تنفيذي كبير في شركة علي بابا، أن الشركة كانت تخطط في عام 2013 لفتح منافذ البيع التقليدية ومخازن ارتجاع بالشراكة مع شركة العقارات الصينية داليان واندا. بالإضافة إلى ذلك، اشترت بابا حصة 25% في سلسلة متاجر إينتيمي ريتيل الصينية للتجزئة الصينية المدرجة في هونغ كونغ في أوائل عام 2014.

في أوائل عام 2017، وافق شين جيوجون مؤسس علي بابا وإنتيمي على دفع ما يقرب من 19.8 مليار دولار هونغ كونغ (2.6 مليار دولار) لتشييد سلسلة متاجر خاصة به. وصلت أرباح علي بابا في عام 2014 من استثمارات المتاجر إلى 24% بما يقرب من 692 مليون دولار لترتفع بعد الصفقة إلى ما يقرب من 74% لتصبح قيمتها 2,64 قبل موافقة جيوجون تقريبا.

الاكتتاب العام
في 5 سبتمبر 2014، حددت المجموعة- في ملف تنظيمي مع هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية- سعرًا يتراوح ما بين 60 إلى 66 دولارًا أمريكيًا للسهم الواحد للاكتتاب العام الأولي المحدد (IPO). سيحدد السعر النهائي للسهم مدى اهتمام المستثمرين بأسهم المجموعة.

في 18 سبتمبر 2014، بلغ سعر الاكتتاب الأولي لمجموعة على بابا 68 دولارًا أمريكيًا، لترتفع قيمة أسهم المجموعة إلى 21.8 مليار دولار أمريكي. أصبح على بابا صاحب أكبر اكتتاب عام في تاريخ الولايات المتحدة. في 19 سبتمبر 2014، بدأت أسهم علي بابا (BABA) التداول في بورصة نيويورك بسعر افتتاح 92.70 دولار في الساعة 11:55 بتوقيت شرق الولايات المتحدة.

في 22 سبتمبر 2014، أعلن كتاب علي بابا بأنهم قد مارسوا خيار greenshoe لبيع أسهم 15% أكثر مما كان مخططًا في الأصل، مما عزز إجمالي مبلغ الاكتتاب إلى 25 مليار دولار.

جاك ما
في سبتمبر 2018، أعلن رجل الأعمال والملياردير الصيني والشريك المؤسس للشركة جاك ما، أنه سوف يتنحى عن منصبه كرئيس خلال عام واحد حتى يتمكن من التركيز على الأعمال الخيرية. صرحت بعدها صحيفة ذي إيكونوميست أن جاك ما كان له تأثيرا كبيرا ليس في الصين فقط وإنما في جميع دول العالم.

الشركات والكيانات التابعة لها
التجارة الإلكترونية ومنصات خدمات التجزئة
في عام 2016، حققت كل من شركة علي بابا تاوباو وتيمول، وهما من أكبر أسواق البيع بالتجزئة على الإنترنت وأكثرها شعبية على مستوى العالم إجمالي مبيعات يصل إلى 3 تريليون يوان (478.6 مليار دولار أمريكي). تهدف المجموعة إلى مضاعفة حجم المعاملات إلى 6 تريليون يوان بحلول عام 2020. بحلول فبراير عام 2018، بلغ عدد المستخدمين النشطين في تاوباو إلى 580 مليون مستخدم شهريًا، في حين وصل العدد في تيمول إلى 500 مليون مستخدم نشط شهريًا.

تهتم المجموعة بتوسيع سرعة شبكة التجارة الإلكترونية خارج البلاد، حيث صرحت المجموعة أنها ستسثمر 100 مليار يوان على مدى خمس سنوات لبناء شبكة لوجستية عالمية لدعم التوسع خارج الصين. تقوم الشركة الآن بالفعل باستثمار 5.3 مليار يوان في شركة كانيوا اللوجستية لتعزيز حصتها من 47% إلى 51%. سيجعل هذا الاستثمار كانيوا من أكبر المشاريع اللوجستية الصينية برأس مال يصل إلى 20 مليار دولار.

موقع علي بابا
تعتبر منصة علي بابا هي النشاط الأساسي للشركة، كما تم اختيارها في عام 2014 كأكبر منصة تداول للأنشطة التجارية عبر الإنترنت للشركات الصغيرة في العالم. تأسس الموقع في هانغتشو في شرق الصين بثلاث خدمات رئيسية. الصفحة الرسمية للموقع مكتوبة باللغة الإنجليزية كلغة وسيطة للتعامل مع المستوردين والمصدرين في أكثر من 240 دولة ومنطقة.

تم تطوير البوابة الصينية 1688.com للتعامل مع الشركات الصينية. توفر المنصة موقع إلكتروني للبيع بالتجزئة على شكل معاملات حيث يسمح للمشترين الصغار بشراء كميات صغيرة من السلع بأسعار الجملة. تم طرح منصة علي بابا في بورصة هونغ كونغ عام 2007 واستمرت خمس أعوام قبل أن يتم شطبها في عام 2012. في عام 2013، تم اطلاق قناة بث مباشر لموقع 1688.com الذي بفضلة زادت المبيعات اليومية بمقدار 30 مليون دولار.

موقع علي إكسبريس
تم إطلاق منصة على اكسبريس في عام 2010. الموقع عبارة عن خدمة بيع بالتجزئة عبر الإنترنت تتكون من شركات صينية صغيرة تقدم منتجاتها للمشترين الدوليين عبر الإنترنت. يعتبر هذا الموقع هو موقع التجارة الإلكترونية الأكثر زيارة في روسيا.

يسمح الموقع بتوفير منصة إعلامية للشركات الأخرى لبيع منتجاتها للمستهلكين لذلك من الأكثر دقة مقارنة علي اكسبريس بموقع إي باي، حيث يمكن أن يكون البائع شركة أو فرد. الفرق الرئيسي بينه وبين تاوباو هو أن الموقع يستهدف المشتريين الدوليين في المقام الأول لا سيما في الولايات المتحدة الأمريكية، روسيا، البرازيل وإسبانيا.

موقع تاوباو
بحلول عام 2013، أصبح سوق تاوباو أكبر منصة تسوق عبر الإنترنت للمستهلكين في الصين. تأسس الموقع في عام 2003، مقدما مجموعة متنوعة من المنتجات للبيع بالتجزئة. في يناير 2015، كان الموقع الثاني الأكثر زيارة في الصين، وفقا لموقع أليكسا دوت كوم. يعزى نمو تاوباو السريع إلى تقديمه لامكانية التسجيل المجاني والمعاملات الخالية من العمولات عن طريق استخدام منصة دفع مجانية لطرف ثالث.

تمثل الإعلانات 85% من إجمالي أرباح الموقع. قدرت أرباح تاوباو في عام 2010 بما يقرب من 1.5 مليار يوان (235.7 مليون دولار أمريكي) ممثلة بذلك 0.4% فقط من إجمالي مبيعاتهم التي قدرت بما يقارب 400 مليار يوان (62.9 مليار دولار) هذا العام.

وفقا لتشانغ يو، المدير التنفيذي لتاوباو، في الفترة ما بين عامي 2011 و 2013 ازدادت عدد المتاجر التي لا تقل مبيعاتها السنوية عن 100 ألف يوان بنسبة 60%، في حين ازدادت عدد المتاجر التي تنحصر مبيعاتها ما بين 10 آلاف ومليون يوان بنسبة 30%، بينما ازدادت نسبة المتاجر التي تتعدى حاجز المليون إلى 33%.

تم تقديم موقع تيمول دوت كوم في أبريل 2008 كمنصة للبيع بالتجزئة عبر الإنترنت لتكميل بوابة المستهلك إلى المستهلك في موقع تاوباو ليصبح عملاً منفصلاً في يونيو 2011. بحلول أكتوبر 2013، كان الموقع الثامن الأكثر زيارة في الصين، حيث يقدم العلامات التجارية العالمية لقاعدة المستهلكين الصينيين الغنية على نحو متزايد.

بالإضافة إلى ذلك، هناك موقع جوهوسوان، موقع تسوق جماعي في الصين. تم إطلاقه من قبل تاوباو في مارس 2010 وأصبح شركة منفصلة في أكتوبر 2011. لا تقدم منصة جوهوسوان إلا العروض تكون فيها المنتجات متوفرة لفترة زمنية محددة تبدأ من يوم إلى شهر بحد أقصى بأسعار مخفضة.

أطلقت تاوباو أيضا خدمة تعرف باسم إيتاو في أكتوبر 2010 كموقع لمقارنة الأسعار. أصبح الموقع شركة منفصلة في يونيو 2011. وفقا لمجموعة علي بابا، فإن منصة إيتاو توفر منتجات من شركات عالمية كأمازون الصين، دانج دانج، جوم، نايكي الصينية وفانسيل كما هو الحال أيضا مع تاوباو وتيمول.

مؤسسة فليجي
فليجي (كانت تسمى سابقا رحلات علي) منصة للسفر عبر الإنترنت، تم تصميمها كمركز للتسوق عبر الإنترنت للعلامات التجارية مثل شركات الطيران والوكالات السياحية. قررت الشركة أن تجعل شعارها على شكل "الخنزير الطائر" مع العبارة التالية:"يجعل السفر حياتك كحياة الخنزير- تأكل، تنام وتستمتع". تم إطلاق هذه المنصة في أواخر أكتوبر 2016. أعلنت الشركة أنها تستهدف جيل الشباب وأنها تأمل أن تصبح المنصة الأولى لتخطيط رحلات الشباب خارج الصين.

في 7 أغسطس 2017، تم الإعلان عن توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين بين مجموعة علي بابا ومجموعة فنادق ماريوت الدولية، تهدف الاتفاقية إلى تكوين شركة جديدة تكون فيها فنادق ماريوت هي الاختيار الأول لشركة فليجي. للشركة الجديدة تطبيق على الهواتف المحمولة لحجز الرحلات.

مجموعة لازادا
مجموعة لازادا هي إحدى شركات التجارة الإلكترونية السنغافورية، أسستها شركة روكت انترنت في عام 2011 بهدف إدارة مواقع في العديد من دول شرق أسيا مثل إندونيسيا، ماليزيا، الفلبين، سنغافورة، تايلاند وفيتنام. أطلقت مواقعها في مارس 2012، مع نموذج تجاري لبيع المخزون للعملاء من مستودعاتها الخاصة.

في عام 2013 أضافت نموذج السوق الذي سمح لتجار التجزئة ببيع منتجاتهم من خلال المواقع الخاصة بهم. تقدم لازادا مجموعة واسعة من المنتجات في فئات مختلفة مثل الالكترونيات الاستهلاكية، السلع المنزلية، لعب الأطفال، الأزياء والمعدات الرياضية.

في أبريل 2016، أعلنت مجموعة علي بابا أنها تنوي الحصول على حصة مسيطرة في لازادا عن طريق دفع 500 مليون دولار لشراء أسهم جديدة غير شراء أسهم بقيمة 500 مليون دولار من المستثمرين الحاليين. في مارس 2018، أعلنت علي بابا عن خطتها لاستثمار ملياري دولار إضافية في الشركة لتصل قيمة استثماراتها الحالية فيها إلى 4 مليار دولار. كما أعلنت عن نيتها في تنصيب المؤسس المشارك لمجموعة علي بابا لوسي بينج كمدير تنفيذي جديد لازادا.

11 مان
في 11 يونيو 2014، أطلقت علي بابا موقع التسوق الأمريكي 11 مان مصرحه بأنه سيحتوي على أكثر من 1000 تاجر في مختلف الفئات مثل الملابس، الموضة، المجوهرات، الكماليات بالإضافة إلى السلع الداخلية كالتحف واللوحات.

في 23 يونيو 2015، أعلنت علي بابا عن بيعها للموقع إلى شركة أوبن سكاي، شركة تسوق عبر الإنترنت مقرها في نيويورك.

الحوسبة السحابية وتقنية الذكاء الاصطناعي
علي بابا كلاود
تهدف علي بابا كلاود إلى إنشاء منصة لخدمات الحوسبة السحابية، بما في ذلك استخراج بيانات التجارة الإلكترونية، معالجة بيانات التجارة الإلكترونية وتخصيص البيانات.

تأسست في سبتمبر 2009 بالتزامن مع الذكرى العاشرة لمجموعة علي بابا. لدى المجموعة مشغلين في هانغتشو، بكين، هونغ كونغ، سنغافورة، وادي السليكون ودبي. في يوليو 2014، دخلت شركة علي بابا كلاود في صفقة شراكة مع انسبر. في عام 2009، استحوذت شركة علي بابا على هاي الصين، أكبر خدمة لتسجيل النطاقات وخدمات استضافة المواقع في الصين وضمتها علي بابا كلاود.

تعتبر الشركة هي أكبر شركة للحوسبة السحابية الراقية في الصين.

علي جيني
مساعد شخصي ذكي ذو منصة مفتوحة مقرها في الصين تم تقديمها في مؤتمر الحوسبة لعام 2017 في هانغتشو. يتم استخدام علي جيني الآن في تيمول.

علي او إس
علي او إس (المعروف سابقًا باسم "أليون او إس" أو "يون او إس" ) هو نظام تشغيل مصمم للأجهزة المحمولة.

فينتك ومنصات الدفع عبر الإنترنت
علي باي
تم إطلاق منصة علي باي في عام 2004، كمنصة للدفع عبر الإنترنت تابع لجهة خارجية بدون رسوم معاملات. توفر المنصة خدمة الضمان، حيث يمكن للمشترين التحقق مما إذا كانوا راضين عن المنتجات التي قاموا بشرائها قبل الإفراج عن المال للبائع. بالإضافة إلى ذلك، قامت شركة أنت المالية، شركة أخرى تابعة لمجموعة علي بابا نظام الدفع باستخدام علي باي منذ عام 2004.

في عام 2010 انفصلت شركة علي باي عن مجموعة علي بابا في خطوة مثيرة للجدل. وفقا لتقرير بحوث المحللين، كان لدى علي باي أكبر حصة سوقية في الصين مع 300 مليون مستخدم نشط متحكمة بذلك بنصف عمليات الدفع عبر الانترنت في الصين في فبراير 2014.

في عام 2013، أطلقت علي باي منصة للتعاملات المالية أسمتها "Yu'ebao" (余额宝).. في عام 2015، أعلنت مجموعة علي بابا على عملها لإنشاء نظاما للدفع يعمل بالتعرف على وجة المالك فقط. يعتبر نظام الدفع السريع والموثوق به من أهم عوامل نجاح المجموعة. تقدم المجموعة عدة أنظمة للدفع مثل بطاقة الائتمان، بطاقات الخصم، علي باي، كويك باي (الدفع السريع) والخدمات المصرفية عبر الانترنت.

تم تصنيف جريدة أنت فاينانشال التابعة لشركة علي بابا في المركز السادس من قبل مجلة فورتشن موضحة دورها في الاهتمام بالبيئة حيث حققت نجاحا كبيرا في الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.

الخدمات الترفيهة
قامت شركة علي بابا بإنشاء منصة للخدمات الترفيهية تقوم المنصة بحجز تزاكر، إقامة الحفلات الموسيقية، المسرحيات، الرياضات الإلكترونية والأحداث الرياضية. توفر المنصة تطبيقات للحجز والاستفسار وتحميل الألعاب.

علي ميوزيك
في مارس 2015، تم إطلاق علي ميوزيك، قسم الموسيقى الخاص بمجموعة علي بابا. يمتلك القسم تطبيقي Xiami Music و Tiantian Music. في يوليو 2015، عينت المجموعة جاو تشاوسونج رئيسا للشركة وسونج كي مديرا تنفيذيا.

في عام 2017، توقعت تينسنت ميوزيك أرباحا بقيمة 10 مليار دولار بعد توقيع اتفاقية حقوق مع مجموعة علي بابا لتعزيز مكانتها في السوق الصينية. بموجب شروط الصفقة، ستحصل علي بابا على الحق في بث الموسيقى من العلامات الدولية مثل سوني ميوزيك، مجموعة يونيفرسال الموسيقية وواي جي إنترتينمنت.

علي صور
في مارس 2014، وافقت علي بابا على الحصول على حصة مسيطرة في مجموعة الإذاعة والصور الصينية مقابل 804 مليون دولار. أعلنت الشركتان أنهما ستنشئان لجنة استراتيجية للفرص المستقبلية المحتملة في مجال الترفيه عبر الإنترنت وغيرها من المجالات الإعلامية.

يوكو تودو
في أبريل 2014، وافقت مجموعة علي بابا ويونفنغ كابيتال، شركة أسهم خاصة يرأسها جاك ما مؤسس علي بابا، على الحصول على حصة مجتمعة قدرها 18.5% في يوكو تودو، والتي تبث سلسلة من البرامج التلفزيونية الشهيرة وأشرطة الفيديو الأخرى عبر الإنترنت.

تسلسل زمني
يونيو 1999 : * أنشأ جاك ما بشقته في مدينة هانغتشو موقع علي بابا رفقة 17 من أصدقائه أصبحوا شركائه بعد ذلك.
* رفع موقع علي بابا مبلغ $25 مليون دولار من مختلف المؤسسات مثل شركة سوفت بنك كورب وغولدمان ساكس وفيديليتي.
2003 : إنشاء موقع تاوباو
2004 : إطلاق تطبيق الدفع الإلكتروني علي باي
2005 التحالف الإستراتيجي مع ياهو : إمتلاك مجموعة علي بابا القابضة موقع ياهو الصيني مقابل إستثمار شركة ياهو وحصولها على نسبة من أسهم مجموعة علي بابا.
نوفمبر 2007 : دخول موقع علي بابا في بورصة هونغ كونغ للأوراق المالية.
2010 : إطلاق موقع علي إكسبريس بوابة موجهة للأفراد على المستوى الدولي.
2014 : * إكتتاب المجموعة في وول ستريت.
* في مايو 2014، وقع وزير الشؤون الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إتفاقية مدتها ثلاث سنوات مع مجموعة علي بابا لزيادة نسبة مشاهدة وترويج المنتجات الفرنسية على موقع علي بابا

Alibaba

Alibaba Group Holding Limited is a Chinese multinational conglomerate holding company specializing in e-commerce, retail, Internet, and technology. Founded on 4 April 1999 in Hangzhou, Zhejiang, the company provides consumer-to-consumer (C2C), business-to-consumer (B2C), and business-to-business (B2B) sales services via web portals, as well as electronic payment services, shopping search engines and cloud computing services. It owns and operates a diverse array of businesses around the world in numerous sectors, and is named as one of the world's most admired companies by Fortune.[3][4]

At closing time on the date of its initial public offering (IPO) – US$25 billion – the world's highest in history, 19 September 2014, Alibaba's market value was US$231 billion.[5] As of 19 December 2018, Alibaba's market cap stood at US$352.28 billion.[6] It is one of the top 10 most valuable and is #59 biggest public companies in the world by Global 2000 list.[7] In January 2018, Alibaba became the second Asian company to break the US$500 billion valuation mark, after its competitor Tencent.[8] As of 2018, Alibaba has the 9th highest global brand value.[9]

Alibaba is the world's largest retailer and e-commerce company, one of the largest Internet and artificial intelligence companies, one of the biggest venture capital firms, and one of the biggest investment corporations in the world.[10][11][12][13] The company hosts the largest B2B (Alibaba.com), C2C (Taobao), and B2C (Tmall) marketplaces in the world.[14][15] Its online sales and profits surpassed all US retailers (including Walmart, Amazon, and eBay) combined since 2015.[16] It has been expanding into the media industry, with revenues rising by triple percentage points year on year.[17][18] It also sets the record on the 2018 edition of China's Singles' Day, the world's biggest online and offline shopping day
Naming
The company's name came from the character Ali Baba from the Middle Eastern folk tale collection One Thousand and One Nights because of its universal appeal.[21] As Jack Ma, one of the founders, explained:
One day I was in San Francisco in a coffee shop, and I was thinking Alibaba is a good name. And then a waitress came, and I said, "Do you know about Alibaba?" And she said yes. I said, "What do you know about him?", and she said, "Open Sesame". And I said, "Yes, this is the name!" Then I went on to the street and found 30 people and asked them, "Do you know Alibaba?" People from India, people from Germany, people from Tokyo and China ... they all knew about Alibaba. Alibaba – open sesame. Alibaba is a kind, smart business person, and he helped the village. So ... easy to spell, and globally known. Alibaba opens sesame for small- to medium-sized companies. We also registered the name "Alimama", in case someone wants to marry us!
History
On 4 April 1999, Jack Ma and his team of 17 friends and students founded Alibaba.com, a China-based B2B marketplace site, in his Hangzhou apartment. In October 1999, Alibaba received a US$25 million investment from Goldman Sachs and SoftBank. Alibaba.com was expected to improve the domestic e-commerce market and perfect an e-commerce platform for Chinese enterprises, especially small and medium-sized enterprises (SMEs), to help export Chinese products to the global market as well as address World Trade Organization (WTO) challenges. In 2002, Alibaba.com became profitable three years after launch. Ma wanted to improve the global e-commerce system, so from 2003 onward, Alibaba launched Taobao Marketplace, Alipay, Alimama.com, and Lynx.[24][25]

When eBay announced its expansion into China in 2003, Ma viewed the American company as a foreign competitor and rejected eBay's buyout of Alibaba's subsidiary Taobao. Through applying existing technologies and gaining trust in the Chinese e-commerce market, as well as expanding through dominating the market at a loss before making a return on additional services, Alibaba's subsidiaries outperformed eBay in the Chinese e-commerce market, claiming a growing percentage of consumers from eBay. Alibaba subsidiary Taobao would later force eBay out of the Chinese market, with eBay closing its unprofitable China Web unit, though the two companies would break even six years later.[24][26][27]

In 2005, Yahoo! invested in Alibaba through a variable interest entity (VIE) structure, buying a 40% stake in the company for US$1 billion.[24][27] This would as a result net in US$10 billion in Alibaba's IPO alone to Yahoo!.[26]

According to Li Chuan, a senior executive at Alibaba, the company was planning in 2013 to open traditional brick and mortar retail outlets in partnership with Chinese real estate company Wanda Group.[28] Additionally, Alibaba purchased a 25% stake in Hong Kong-listed Chinese department store chain Intime Retail in early 2014.[29] In early 2017, Alibaba and Intime's founder Shen Guojun agreed to pay as much as HK$19.8 billion (US$2.6 billion) to take the store chain private. Alibaba's stake—28% from 2014's US$692 million investment—would rise to about 74% after the deal.[30]

In April 2014, Alibaba, Coatue Management, and Andreessen Horowitz led a US$250 million Series D financing round that was completed by on-demand transportation company Lyft, bringing its total amount raised to $332.5 million.[27][31] On 5 June 2014, Alibaba bought a 50% stake of Guangzhou Evergrande F.C. from Evergrande Real Estate Group Ltd. in a deal that was worth 1.2 billion yuan (US$192 million).[27][32] On 5 September 2014, the group—in a regulatory filing with the US Securities and Exchange Commission—set a US$60- to $66- per-share price range for its scheduled initial public offering (IPO), the final price of which would be determined after an international roadshow to gauge the investor interest in Alibaba shares to shareholders. On 18 September 2014, Alibaba's IPO priced at US$68, raising US$21.8 billion for the company and investors. Alibaba was the biggest US IPO in history, bigger than Google, Facebook, and Twitter combined.[33][34][35] On 19 September 2014, Alibaba's shares (BABA) began trading on the NYSE at an opening price of $92.70 at 11:55 am EST. On 22 September 2014, Alibaba's underwriters announced their confirmation that they had exercised a greenshoe option to sell 15% more shares than originally planned, boosting the total amount of the IPO to $25 billion.[36][37]

In January 2017, Alibaba and the International Olympic Committee jointly announced a $800 million deal that would last till 2028 in where the company would sponsor the Olympic Games.[27][38] In September 2018, Jack Ma, the main founder of Alibaba, announced that he would step down as chairman in a year's time so he could focus on philanthropy.[39] In response to the announcement, The Economist stated that Ma had a significant impact in China and worldwide via contributions and dedication to various businesses.[40]

In May 2019, Bloomberg cited sources familiar with the matter as saying that Alibaba was considering raising $20 billion through a second listing in Hong Kong.[41] On Tuesday, 10 September 2019, Jack Ma officially stepped down as the chairman of Alibaba, Daniel Zhang succeeded him at the head of the company. In September 2019, the municipal government of Hangzhou announced that it was boosting its monitoring of the private sector by embedding government officials in Alibaba and other companies.[42][43]

Companies and affiliated entities
E-commerce and retail service platforms
In 1999, Jack Ma launched the primary business of Alibaba, Alibaba.com, while working as an English teacher in Hangzhou. Alibaba.com later became the world's largest online B2B trading platform for small businesses as of 2014.[45] Alibaba.com has three main services: the English language portal Alibaba.com, which handles sales between importers and exporters from more than 240 countries and regions,[46] the Chinese portal 1688.com, which manages domestic B2B trade in China, and transaction-based retail website AliExpress.com(全球速卖通), which allows smaller buyers to buy small quantities of goods at wholesale prices.[47] Alibaba.com went public at the Hong Kong Stock Exchange in 2007, and was delisted again in 2012.[48] In 2013, 1688.com launched a direct channel that was responsible for $30 million in daily transaction value.[49]

In 2003, Alibaba launched Taobao Marketplace (淘宝网), offering a variety of products for retail sale. Taobao grew to become China's largest C2C online shopping platform and later became the second most visited web site in China, according to Alexa Internet.[50][51] Taobao's growth was attributed to offering free registration and commission-free transactions using a free third-party payment platform.[52] Advertising made up 85 percent of the company's total revenue, allowing it to break even in 2009. In 2010, Taobao's profit was estimated to be ¥1.5 billion (US$235.7 million), which was only about 0.4 percent of their total sales figure of ¥400 billion (US$62.9 billion) that year, way below the industry average of 2 percent, according to iResearch estimates.[52] According to Zhang Yu, the director of Taobao, between 2011 and 2013, the number of stores on Taobao with annual sales under ¥100 thousand increased by 60%; the number of stores with sales between ¥10 thousand and ¥1 million increased by 30%, and the number of stores with sales over ¥1 million increased by 33%.[53]

In April 2008, Taobao introduced a spin-off, Taobao Mall (淘宝商城, later Tmall.com), an online retail platform to complement the Taobao C2C portal, offering global brands to an increasingly affluent Chinese consumer base. It became the eighth most visited web site in China as of 2013.[54] In 2012, Tmall.com later changed its Chinese name to Tianmao (天猫, "sky cat"), reflecting off of Tmall's Chinese pronunciation.[55] In March 2010, Taobao launched the group shopping website Juhuasuan (聚划算), offering "flash sales", which are products that are available at a discount for only a fixed time period. In October 2010, Taobao beta-launched eTao, a comparison shopping website that offers search results from mostly Chinese online shopping platforms,[56] including product searches, sales and coupon searches. According to the Alibaba Group web site, eTao offers products from Amazon China, Dangdang, Gome, Yihaodian, Nike China, and Vancl, as well as Taobao and Tmall.[46] As part of a restructuring of Taobao by Alibaba, these spin-offs became separate companies in 2011, with Tmall and eTao becoming separate businesses in June and Juhuasuan becoming a separate business later in October.[57]

In 2010, Alibaba launched AliExpress.com, an online retail service made up of mostly small Chinese businesses offering products to international online buyers. It is the most visited e-commerce website in Russia.[58] It allows small businesses in China to sell to customers all over the world, resulting in a wide variety of products. It might be more accurate to compare AliExpress to eBay, though, as sellers are independent; it simply serves as a host for other businesses to sell to consumers.[59] Similar to eBay, sellers on Aliexpress can be either companies or individuals. It connects directly Chinese businesses with buyers. The main difference from Taobao is that it's aimed primarily at international buyers, mainly in USA, Russia, Brazil or Spain.[60]

In 2013, Alibaba and six large Chinese logistics companies (including SF Express) established a company called Cainiao for delivery of packages in China. This network gradually grew to 14 local logistics companies in 2014.[61] In 2016, Alibaba's Taobao and Tmall, two of the world's largest and most popular online retail marketplaces, achieved a total transaction volume of 3 trillion yuan (US$478.6 billion). The company aims to double the transaction volume to 6 trillion yuan by 2020. As of February 2018, Taobao reached 580 million monthly active users, while Tmall achieved 500 million monthly active users.[62][63][64] It is also rapidly expanding its e-commerce network abroad.[65] Alibaba has also announced that it will invest 100 billion yuan over five years to build a global logistics network, underpinning an aggressive overseas expansion, and demonstrating Alibaba's commitment to building the most efficient logistics network in China and around the world. It is investing a further 5.3 billion yuan in Cainiao Logistics to boost its stake to 51 percent from 47 percent.[66] The investment would value Cainiao, a joint venture of top Chinese logistics firms, at around US$20 billion.[67]

On 11 June 2014, Alibaba launched US shopping site 11 Main. The 11 Main marketplace hosts more than 1,000 merchants in categories such as clothing, fashion accessories and jewelry as well as interior goods and arts and crafts and it plans to keep adding more, said the company.[68][69] On 23 June 2015, Alibaba announced that it is selling 11 Main to OpenSky, an online-marketplace operator based in New York
In April 2016, Alibaba announced that it intended to acquire a controlling interest in Lazada by paying $500 million for new shares and buying $500M worth of shares from existing investors.[71] Lazada Group is a Singaporean e-commerce company founded by Rocket Internet in 2011. Lazada operates sites in Indonesia, Malaysia, the Philippines, Singapore, Thailand, and Vietnam. Its sites launched in March 2012, with a business model of selling inventory to customers from its own warehouses. In 2013 it added a marketplace model that allowed third-party retailers to sell their products through Lazada's site. Lazada features a wide product offering in categories ranging from consumer electronics to household goods, toys, fashion and sports equipment. In March 2018, Alibaba announced its plan to invest an additional $2 billion in the company, totaling a $4 billion investment. Alibaba also plans to appoint Alibaba co-founder Lucy Peng as Lazada's new CEO.[72]

In October 2016, Alibaba launched Alitrip, later named Fliggy, an online travel platform that is designed as an online mall for brands such as airline companies and agencies.[73][74] Fliggy set the target audience as younger generation and it strives to become a one-stop service when they plan their trips, particularly in overseas travel.[75] On 7 August 2017, Alibaba Group and Marriott International hotel group announced a comprehensive strategic co-operation. Two companies will set up a joint venture company. Through the docking technology system and the superiority resources, Fliggy has Marriott hotel flagship store. It has the same function with Marriott Chinese website and Marriott mobile app to create the best global travel experience for consumers.[76]

In 2017, Alibaba started opening a chain of supermarkets, named Hema (盒马, lit. box horse), as part of the company's "new retail strategy," where customers can either order in the store or online for delivery in under 30 minutes. It offers a mobile app that recommends customers products based on data analytics.[77] In addition, customers can have their groceries cooked to eat in the food court of the supermarket.[78]

Alibaba ships parcels across all countries except for Argentina, Azerbaijan, Brazil, Central African Republic, Cuba, Ecuador, Iran, Korea, Liberia, Libya, Macedonia, Micronesia, Peru, Saudi Arabia, Sudan, Syria, Tajikistan, Uruguay, Venezuela and Yemen.[79]

Cloud computing and artificial intelligence technology
In conjunction with the company's 10th anniversary, Alibaba launched Alibaba Cloud in September 2009, aiming to build a cloud computing service platform, including e-commerce data mining, e-commerce data processing, and data customization.[46] It has R&D centres and operators in Hangzhou, Beijing, Hong Kong, Singapore, Silicon Valley[80] and Dubai.[81] In July 2014, Alibaba Cloud entered into a partnership deal with Inspur. Alibaba Cloud is the largest high-end cloud computing company in China.[82] In 2009, Alibaba acquired HiChina, the largest domain registration service and web hosting service company in China, and built it into Alibaba Cloud.[83] On 28 July 2011, Alibaba Cloud released AliOS (formerly Yun OS and Aliyun OS), a Linux distribution designed for mobile devices.[84] In the 2017 Computing Conference in Hangzhou, Alibaba launched AliGenie, a China-based open-platform intelligent personal assistant. It is currently used in the Tmall Genie smart speaker.[85]

On July 27, 2019, Alibaba unveiled a 64-bit RISC-V processor called the XuanTie 910 (Black Iron 910). It is a 12 nm 16-core with a clockrate of 2.5 GHz, and was designed by Alibaba's subsidiary T-Head (also known as Pingtouge). Alibaba claim the Xuantie 910 is up to 40% faster than other RISC-V cores and is capable of 7.1 Coremark/MHz.[86][87][88]

On 25 September 2019, Alibaba announced an AI accelerator called the Hanguang 800. The Hanguang 800 contains 17 billion transistors built with a 12 nm process and was designed by T-Head and DAMO Academy (Alibaba's research arm). Alibaba claim it is capable of 78,563 images per second (IPS) inference and 500 IPS/W in ResNet-50. The Hanguang 800 will be available to be rented on Alibaba Cloud.[89][90][91]

FinTech and online payment platforms
In 2004, the Alibaba Group launched Alipay, a third-party online payment platform with no transaction fees. It also provides an escrow service, in which buyers can verify whether they are happy with goods they have bought before releasing money to the seller.[52] Alibaba Group spun off Alipay in 2010 in a controversial move.[92] According to analyst research report, Alipay has the biggest market share in China with 300 million users and control of just under half of China's online payment market in February 2014.[93] In 2013, Alipay launched a financial product platform called Yu'ebao (余额宝).[94] In 2015, Alibaba announced that they will introduce a system that can be paid by recognizing the owner's face.[95][96] On 16 October 2014, the Alipay company was re-branded as Ant Financial Services.[97]

One of the factors for Alibaba's success in this platform is the company's quick and reliable payment system, where it offers several types of payment systems such as credit card, debit card, Alipay, Quick-pay, and online banking. These payment systems help to cope with simultaneous cash flow transactions with ease and convenience. Ant Financial was ranked sixth in Fortune's Change the World list, recognized for the positive green environmental impact of its Ant Forest, the world's largest platform for tracking individuals' carbon footprints. Ant Financial and its partners have achieved considerable success in the reduction of CO
2 emissions.[98][99] Ant Financial is the highest valued fintech company in the world, and the world's most valuable unicorn (start-up) company, with a valuation of US$150 billion.[100][101][102]

Entertainment services
Alibaba created a new live entertainment business unit under its Digital Media and Entertainment Group which focuses on ticketing, content creation and live experiences, bringing its entertainment ticketing platform Damai and its content creation and technology units MaiLive and Maizuo under one roof. It aims to provide a platform for live events (e.g. concerts, plays, eSports and sports events), as well as supporting content partners and leveraging Alibaba's data capability for offline shows.[103][104] It also provides the online digital distribution service 9Apps, which hosts downloadable content and applications.[105]

In March 2014, Alibaba agreed to acquire a controlling stake in ChinaVision Media Group for $804 million. The two firms announced they would establish a strategic committee for potential future opportunities in online entertainment and other media areas.[106] The company was renamed Alibaba Pictures Group.[107] In March 2015, Alibaba Group launched AliMusic as its music division. Xiami Music and Tiantian Music are two of music steaming APP owned by AliMusic. AliMusic named Gao Xiaosong as the chairman and Song Ke as Chief Executive Officer in July 2015.[108] In 2017, Tencent Music has expected $10bn IPO by signing a rights deal with Alibaba, strengthening its position within the important Chinese market. Under the terms of the deal Alibaba will gain the right to stream music from international labels such as Sony Music, Universal Music Group and YG Entertainment, which already have exclusive deals with Tencent, in return for offering to its catalogue from Rock Records, HIM International Music and so on.[109] In April 2014, Alibaba and Yunfeng Capital, a private equity company controlled by Alibaba's founder, Jack Ma, agreed to acquire a combined 18.5 percent stake in Youku Tudou, which broadcasts a series of popular television programs and other videos over the Internet.[110]

Internet services
In 2004, the Alibaba Group released Aliwangwang, an instant messaging software service for interactions between customer and online sellers. By 2014, there are 50 million Aliwangwang users, making it the second largest instant messaging tool in China.[111] In October 2013, the Alibaba's chairman Jack Ma announced that the Alibaba Group would no longer use Tencent's messaging application WeChat, and would henceforth promote its own messaging application and service, Laiwang.[112] In April 2014, Alibaba Group and UCWeb, a Chinese provider of mobile internet software technology and services, launched Shenma (神马), a mobile-only search engine, as part of a joint venture.[113][114] Later in June, the Alibaba Group acquired UCWeb, with an international product portfolio that includes a mobile browsing service (UC Browser), app and game distribution platforms (9Apps and 9Game), a mobile traffic platform (UC Union) and UC News that primarily caters to all types of news in the India market (as an aggregator) among others.[115][116][117][118][119][120] Alibaba's Y Projects Business Unit developed the Xuexi Qiangguo app, which is used to teach Xi Jinping Thought.[121]

In October 2005, Alibaba Group formed a strategic partnership with Yahoo! and acquired Yahoo! China, a Chinese portal previously launched on 24 September 1999 that focuses on Internet services like news, email, and search.[122] In April 2013, Alibaba Group announced that, as part of the agreement to buy back the Yahoo! Mail stake, that they would suspend technological support for China Yahoo! Mail service and begin migration of Yahoo! China Mail accounts. Several options were offered to users to make the transition as smooth as possible, and Yahoo! China users had four months to migrate their accounts to the Aliyun mail service, the Yahoo! Mail service in the United States, or to another third-party e-mail provider of the user's choice.[123] Yahoo! China closed its mail service on 19 August 2013. E-mails sent to Yahoo! China accounts could be forwarded to an Alimail box until 31 December 2014. Users were also allowed to transfer e-mail accounts to yahoo.com or any other e-mail service. It is estimated there are no more than a million users with Yahoo! Mail for China and chances are they also own other e-mail accounts.[124]

Others
In 2014, Alibaba and Yunfeng Capital, a private equity firm, launched AliHealth when the two companies bought a 54% stake in CITIC 21CN for HK$1.33 billion (US$171 million).[125][126] It is listed on the Hong Kong Stock Exchange as SEHK: 241. It positions itself as a pharmaceutical e-commerce business and medical services. In the same year, Alibaba acquired Chinese map supplier AutoNavi.[127] In April 2015, the group also reached an agreement to transfer its online B2C pharmacy, Tmall Medical (yao.Tmall.com), to AliHealth. The integration provides consumers a wide range of pharmaceutical and health products available in China.[128] In 2015, Alibaba later launched its Shanghai-based sports division, AliSports, after a consolidation of some of the parent company's existing business units.[129] The new company's operations encompass television and digital sports rights, event operation, venue commercialization, copyright, media, business development, gaming, and ticketing.[129] AliSports secured exclusive title sponsorship of the FIFA Club World Cup from 2015 to 2022.[130] The company announced a Champion of Champions rugby sevens tournament in 2017, to be played in Shanghai for the highest prize money ever offered in the sport.[131]

In December 2015, Alibaba agreed to a deal to acquire the South China Morning Post and other media assets belonging to the group for a consideration of $266 million. Although Alibaba promised editorial independence, vice-chairman Joseph Tsai said that Alibaba believes that "the world needs a plurality of views when it comes to China coverage. China's rise as an economic power and its importance to world stability is too important for there to be a singular thesis."[132] The acquisition attracted media concerns over what this would mean for the newspaper's coverage.[133]

Other subsidiaries of Alibaba include Hangzhou Ali Venture Capital and Alibaba Entrepreneurs Fund. Hangzhou Ali Venture Capital (杭州阿里创业投资) is a company 80% owned by Jack Ma and another manager of Alibaba. For regulatory purpose, Alibaba Group did not own the company directly, but by pleading. It was considered as a subsidiary and/or consolidated entity of Alibaba Group.[134] Ali Venture Capital is a shareholder of Beijing Enlight Media[135] and a domestic shareholder of China Unicom.[136] The Alibaba Entrepreneurs Fund is a non-profit making initiative launched by Alibaba Group in 2015.[137]

Alibaba also has invested in more than 10 startups in Hong Kong including DayDayCook,[138] GoGoVan,[139] WeLend[140] and Qupital.[141][142] In 2019, Alibaba launched a China-Russia flights in collaboration with Russian post to assure fast shipping of products

Egypt

Egypt (/ˈiːdʒɪpt/ (About this soundlisten) EE-jipt; Arabic: مِصر‎ Miṣr, Egyptian Arabic: مَصر‎ Maṣr, Coptic: Ⲭⲏⲙⲓ Khēmi), officially the Arab Republic of Egypt, is a country in the northeast corner of Africa, whose territory in the Sinai Peninsula extends beyond the continental boundary with Asia, as traditionally defined. Egypt is bordered by the Gaza Strip and Israel to the northeast, the Gulf of Aqaba and the Red Sea to the east, Sudan to the south, Libya to the west, and the Mediterranean Sea to the north. Across the Gulf of Aqaba lies Jordan, across the Red Sea lies Saudi Arabia, and across the Mediterranean lie Greece, Turkey and Cyprus, although none share a land border with Egypt.

Egypt has one of the longest histories of any country, tracing its heritage back to the 6th–4th millennia BCE. Considered a cradle of civilisation, Ancient Egypt saw some of the earliest developments of writing, agriculture, urbanisation, organised religion and central government.[13] Iconic monuments such as the Giza Necropolis and its Great Sphinx, as well the ruins of Memphis, Thebes, Karnak, and the Valley of the Kings, reflect this legacy and remain a significant focus of scientific and popular interest. Egypt's long and rich cultural heritage is an integral part of its national identity, which has endured, and often assimilated, various foreign influences, including Greek, Persian, Roman, Arab, Ottoman Turkish, and Nubian. Egypt was an early and important centre of Christianity, but was largely Islamised in the seventh century and remains a predominantly Muslim country, albeit with a significant Christian minority.

From the 16th to the beginning of the 20th century, Egypt was ruled by foreign imperial powers: The Ottoman Empire and the British Empire. Modern Egypt dates back to 1922, when it gained nominal independence from the British Empire as a monarchy. However, British military occupation of Egypt continued, and many Egyptians believed that the monarchy was an instrument of British colonialism. Following the 1952 revolution, Egypt expelled British soldiers and bureaucrats and ended British occupation, nationalized the British-held Suez Canal, exiled King Farouk and his family, and declared itself a republic. In 1958 it merged with Syria to form the United Arab Republic, which dissolved in 1961. Throughout the second half of the 20th century, Egypt endured social and religious strife and political instability, fighting several armed conflicts with Israel in 1948, 1956, 1967 and 1973, and occupying the Gaza Strip intermittently until 1967. In 1978, Egypt signed the Camp David Accords, officially withdrawing from the Gaza Strip and recognising Israel. The country continues to face challenges, from political unrest, including the recent 2011 revolution and its aftermath, to terrorism and economic underdevelopment. Egypt's current government is a semi-presidential republic headed by President Abdel Fattah el-Sisi, which has been described by a number of watchdogs as authoritarian.

Islam is the official religion of Egypt and Arabic is its official language.[14] With over 95 million inhabitants, Egypt is the most populous country in North Africa, the Middle East, and the Arab world, the third-most populous in Africa (after Nigeria and Ethiopia), and the fifteenth-most populous in the world. The great majority of its people live near the banks of the Nile River, an area of about 40,000 square kilometres (15,000 sq mi), where the only arable land is found. The large regions of the Sahara desert, which constitute most of Egypt's territory, are sparsely inhabited. About half of Egypt's residents live in urban areas, with most spread across the densely populated centres of greater Cairo, Alexandria and other major cities in the Nile Delta.

Egypt's economy is one of the largest and most diversified in the Middle East, and is projected to become one of the largest in the world in the 21st century. In 2016, Egypt overtook South Africa and became Africa's second largest economy (after Nigeria).[15][16] Egypt is a founding member of the United Nations, Non-Aligned Movement, Arab League, African Union, and Organisation of Islamic Cooperation.
Names
The English name "Egypt" is derived from the Ancient Greek "Aígyptos" ("Αἴγυπτος"), via Middle French "Egypte" and Latin "Aegyptus". It is reflected in early Greek Linear B tablets as "a-ku-pi-ti-yo". The adjective "aigýpti-"/"aigýptios" was borrowed into Coptic as "gyptios", and from there into Arabic as "qubṭī", back formed into "قبط" ("qubṭ"), whence English "Copt". The Greek forms were borrowed from Late Egyptian (Amarna) Hikuptah "Memphis", a corruption of the earlier Egyptian name
O6 t
pr D28 Z1 p
t H
(⟨ḥwt-kȝ-ptḥ⟩), meaning "home of the ka (soul) of Ptah", the name of a temple to the god Ptah at Memphis.[17]
"Miṣr" (Arabic pronunciation: [mesˤɾ]; "مِصر") is the Classical Quranic Arabic and modern official name of Egypt, while "Maṣr" (Egyptian Arabic pronunciation: [mɑsˤɾ]; مَصر) is the local pronunciation in Egyptian Arabic.[18] The name is of Semitic origin, directly cognate with other Semitic words for Egypt such as the Hebrew "מִצְרַיִם" ("Mitzráyim"). The oldest attestation of this name for Egypt is the Akkadian "mi-iṣ-ru" ("miṣru")[19][20] related to miṣru/miṣirru/miṣaru, meaning "border" or "frontier".[21]

The ancient Egyptian name of the country was
km m t
O49
km.t, which means black land, likely referring to the fertile black soils of the Nile flood plains, distinct from the deshret (⟨dšṛt⟩), or "red land" of the desert.[22][23] This name is commonly vocalised as Kemet, but was probably pronounced [kuːmat] in ancient Egyptian.[24] The name is realised as kēme and kēmə in the Coptic stage of the Egyptian language, and appeared in early Greek as Χημία (Khēmía).[25] Another name was ⟨tꜣ-mry⟩ "land of the riverbank".[26] The names of Upper and Lower Egypt were Ta-Sheme'aw (⟨tꜣ-šmꜥw⟩) "sedgeland" and Ta-Mehew (⟨tꜣ mḥw⟩) "northland", respectively.
History
Prehistory and Ancient Egypt
There is evidence of rock carvings along the Nile terraces and in desert oases. In the 10th millennium BCE, a culture of hunter-gatherers and fishers was replaced by a grain-grinding culture. Climate changes or overgrazing around 8000 BCE began to desiccate the pastoral lands of Egypt, forming the Sahara. Early tribal peoples migrated to the Nile River where they developed a settled agricultural economy and more centralised society.[27]

By about 6000 BCE, a Neolithic culture rooted in the Nile Valley.[28] During the Neolithic era, several predynastic cultures developed independently in Upper and Lower Egypt. The Badarian culture and the successor Naqada series are generally regarded as precursors to dynastic Egypt. The earliest known Lower Egyptian site, Merimda, predates the Badarian by about seven hundred years. Contemporaneous Lower Egyptian communities coexisted with their southern counterparts for more than two thousand years, remaining culturally distinct, but maintaining frequent contact through trade. The earliest known evidence of Egyptian hieroglyphic inscriptions appeared during the predynastic period on Naqada III pottery vessels, dated to about 3200 BCE
A unified kingdom was founded c. 3150 BCE by King Menes, leading to a series of dynasties that ruled Egypt for the next three millennia. Egyptian culture flourished during this long period and remained distinctively Egyptian in its religion, arts, language and customs. The first two ruling dynasties of a unified Egypt set the stage for the Old Kingdom period, c. 2700–2200 BCE, which constructed many pyramids, most notably the Third Dynasty pyramid of Djoser and the Fourth Dynasty Giza pyramids.

The First Intermediate Period ushered in a time of political upheaval for about 150 years.[30] Stronger Nile floods and stabilisation of government, however, brought back renewed prosperity for the country in the Middle Kingdom c. 2040 BCE, reaching a peak during the reign of Pharaoh Amenemhat III. A second period of disunity heralded the arrival of the first foreign ruling dynasty in Egypt, that of the Semitic Hyksos. The Hyksos invaders took over much of Lower Egypt around 1650 BCE and founded a new capital at Avaris. They were driven out by an Upper Egyptian force led by Ahmose I, who founded the Eighteenth Dynasty and relocated the capital from Memphis to Thebes.
The New Kingdom c. 1550–1070 BCE began with the Eighteenth Dynasty, marking the rise of Egypt as an international power that expanded during its greatest extension to an empire as far south as Tombos in Nubia, and included parts of the Levant in the east. This period is noted for some of the most well known Pharaohs, including Hatshepsut, Thutmose III, Akhenaten and his wife Nefertiti, Tutankhamun and Ramesses II. The first historically attested expression of monotheism came during this period as Atenism. Frequent contacts with other nations brought new ideas to the New Kingdom. The country was later invaded and conquered by Libyans, Nubians and Assyrians, but native Egyptians eventually drove them out and regained control of their country.[31]

Achaemenid Egypt
In 525 BCE, the powerful Achaemenid Persians, led by Cambyses II, began their conquest of Egypt, eventually capturing the pharaoh Psamtik III at the battle of Pelusium. Cambyses II then assumed the formal title of pharaoh, but ruled Egypt from his home of Susa in Persia (modern Iran), leaving Egypt under the control of a satrapy. The entire Twenty-seventh Dynasty of Egypt, from 525–402 BCE, save for Petubastis III, was an entirely Persian ruled period, with the Achaemenid Emperors all being granted the title of pharaoh. A few temporarily successful revolts against the Persians marked the fifth century BCE, but Egypt was never able to permanently overthrow the Persians.[32]

The Thirtieth Dynasty was the last native ruling dynasty during the Pharaonic epoch. It fell to the Persians again in 343 BCE after the last native Pharaoh, King Nectanebo II, was defeated in battle. This Thirty-first Dynasty of Egypt, however, did not last long, for the Persians were toppled several decades later by Alexander the Great. The Macedonian Greek general of Alexander, Ptolemy I Soter, founded the Ptolemaic dynasty.

Ptolemaic and Roman Egypt
The Ptolemaic Kingdom was a powerful Hellenistic state, extending from southern Syria in the east, to Cyrene to the west, and south to the frontier with Nubia. Alexandria became the capital city and a centre of Greek culture and trade. To gain recognition by the native Egyptian populace, they named themselves as the successors to the Pharaohs. The later Ptolemies took on Egyptian traditions, had themselves portrayed on public monuments in Egyptian style and dress, and participated in Egyptian religious life.[33][34]

The last ruler from the Ptolemaic line was Cleopatra VII, who committed suicide following the burial of her lover Mark Antony who had died in her arms (from a self-inflicted stab wound), after Octavian had captured Alexandria and her mercenary forces had fled. The Ptolemies faced rebellions of native Egyptians often caused by an unwanted regime and were involved in foreign and civil wars that led to the decline of the kingdom and its annexation by Rome. Nevertheless, Hellenistic culture continued to thrive in Egypt well after the Muslim conquest.

Christianity was brought to Egypt by Saint Mark the Evangelist in the 1st century.[35] Diocletian's reign (284–305 CE) marked the transition from the Roman to the Byzantine era in Egypt, when a great number of Egyptian Christians were persecuted. The New Testament had by then been translated into Egyptian. After the Council of Chalcedon in CE 451, a distinct Egyptian Coptic Church was firmly established.[36]

Middle Ages (7th century – 1517)
The Byzantines were able to regain control of the country after a brief Sasanian Persian invasion early in the 7th century amidst the Byzantine–Sasanian War of 602–628 during which they established a new short-lived province for ten years known as Sasanian Egypt, until 639–42, when Egypt was invaded and conquered by the Islamic Empire by the Muslim Arabs. When they defeated the Byzantine armies in Egypt, the Arabs brought Sunni Islam to the country. Early in this period, Egyptians began to blend their new faith with indigenous beliefs and practices, leading to various Sufi orders that have flourished to this day.[35] These earlier rites had survived the period of Coptic Christianity.[37]

In 639 an army of some 4,000 men were sent against Egypt by the second caliph, Umar, under the command of Amr ibn al-As. This army was joined by another 5,000 men in 640 and defeated a Byzantine army at the battle of Heliopolis. Amr next proceeded in the direction of Alexandria, which was surrendered to him by a treaty signed on 8 November 641. Alexandria was regained for the Byzantine Empire in 645 but was retaken by Amr in 646. In 654 an invasion fleet sent by Constans II was repulsed. From that time no serious effort was made by the Byzantines to regain possession of the country.

The Arabs founded the capital of Egypt called Fustat, which was later burned down during the Crusades. Cairo was later built in the year 986 to grow to become the largest and richest city in the Arab Empire, and one of the biggest and richest in the world.

Abbasid period
The Abbasid period was marked by new taxations, and the Copts revolted again in the fourth year of Abbasid rule. At the beginning of the 9th century the practice of ruling Egypt through a governor was resumed under Abdallah ibn Tahir, who decided to reside at Baghdad, sending a deputy to Egypt to govern for him. In 828 another Egyptian revolt broke out, and in 831 the Copts joined with native Muslims against the government. Eventually the power loss of the Abbasids in Baghdad has led for general upon general to take over rule of Egypt, yet being under Abbasid allegiance, the Ikhshids and the Tulunids dynasties were among the most successful to defy the Abbasid Caliph.

The Fatimid Caliphate and the Mamluks
Muslim rulers nominated by the Caliphate remained in control of Egypt for the next six centuries, with Cairo as the seat of the Fatimid Caliphate. With the end of the Kurdish Ayyubid dynasty, the Mamluks, a Turco-Circassian military caste, took control about 1250. By the late 13th century, Egypt linked the Red Sea, India, Malaya, and East Indies.[38] The mid-14th-century Black Death killed about 40% of the country's population.[39]

Early modern: Ottoman Egypt (1517–1867)
Egypt was conquered by the Ottoman Turks in 1517, after which it became a province of the Ottoman Empire. The defensive militarisation damaged its civil society and economic institutions.[38] The weakening of the economic system combined with the effects of plague left Egypt vulnerable to foreign invasion. Portuguese traders took over their trade.[38] Between 1687 and 1731, Egypt experienced six famines.[40] The 1784 famine cost it roughly one-sixth of its population.[41]

Egypt was always a difficult province for the Ottoman Sultans to control, due in part to the continuing power and influence of the Mamluks, the Egyptian military caste who had ruled the country for centuries.
Egypt remained semi-autonomous under the Mamluks until it was invaded by the French forces of Napoleon Bonaparte in 1798 (see French campaign in Egypt and Syria). After the French were defeated by the British, a power vacuum was created in Egypt, and a three-way power struggle ensued between the Ottoman Turks, Egyptian Mamluks who had ruled Egypt for centuries, and Albanian mercenaries in the service of the Ottomans.

The Muhammad Ali dynasty
After the French were expelled, power was seized in 1805 by Muhammad Ali Pasha, an Albanian military commander of the Ottoman army in Egypt. While he carried the title of viceroy of Egypt, his subordination to the Ottoman porte was merely nominal.[citation needed] Muhammad Ali massacred the Mamluks and established a dynasty that was to rule Egypt until the revolution of 1952.

The introduction in 1820 of long-staple cotton transformed its agriculture into a cash-crop monoculture before the end of the century, concentrating land ownership and shifting production towards international markets.[42]

Muhammad Ali annexed Northern Sudan (1820–1824), Syria (1833), and parts of Arabia and Anatolia; but in 1841 the European powers, fearful lest he topple the Ottoman Empire itself, forced him to return most of his conquests to the Ottomans. His military ambition required him to modernise the country: he built industries, a system of canals for irrigation and transport, and reformed the civil service.[42]

He constructed a military state with around four percent of the populace serving the army to raise Egypt to a powerful positioning in the Ottoman Empire in a way showing various similarities to the Soviet strategies (without communism) conducted in the 20th century.[43]

Muhammad Ali Pasha evolved the military from one that convened under the tradition of the corvée to a great modernised army. He introduced conscription of the male peasantry in 19th century Egypt, and took a novel approach to create his great army, strengthening it with numbers and in skill. Education and training of the new soldiers became mandatory; the new concepts were furthermore enforced by isolation. The men were held in barracks to avoid distraction of their growth as a military unit to be reckoned with. The resentment for the military way of life eventually faded from the men and a new ideology took hold, one of nationalism and pride. It was with the help of this newly reborn martial unit that Muhammad Ali imposed his rule over Egypt.[44]

The policy that Mohammad Ali Pasha followed during his reign explains partly why the numeracy in Egypt compared to other North-African and Middle-Eastern countries increased only at a remarkably small rate, as investment in further education only took place in the military and industrial sector.[45]

Muhammad Ali was succeeded briefly by his son Ibrahim (in September 1848), then by a grandson Abbas I (in November 1848), then by Said (in 1854), and Isma'il (in 1863) who encouraged science and agriculture and banned slavery in Egypt.[43]

The European intrusion (1867–1914)
Egypt under the Muhammad Ali dynasty remained nominally an Ottoman province. It was granted the status of an autonomous vassal state or Khedivate in 1867, a legal status which was to remain in place until 1914 although the Ottomans had no power or presence.

The Suez Canal, built in partnership with the French, was completed in 1869. Its construction was financed by European banks. Large sums also went to patronage and corruption. New taxes caused popular discontent. In 1875 Isma'il avoided bankruptcy by selling all Egypt's shares in the canal to the British government. Within three years this led to the imposition of British and French controllers who sat in the Egyptian cabinet, and, "with the financial power of the bondholders behind them, were the real power in the Government."[46]

Other circumstances like epidemic diseases (cattle disease in the 1880s), floods and wars drove the economic downturn and increased Egypt's dependency on foreign debt even further.[47]

In later years, the dynasty became a British puppet.[42] Isma'il and Tewfik Pasha governed Egypt as a quasi-independent state under Ottoman suzerainty until the British occupation of 1882.

ياسمين صبري

ياسمين صبري (بالإنجليزية: Yasmine Sabri) (مواليد 21 يناير 1987، الإسكندرية)؛ ممثلة مصرية صعدت سلم الشهرة سريعًا بأعمالها الفنية التي حققت شعبية واسعة في مصر والخليج والوطن العربي.  اختيرت ياسمين صبري ضمن أجمل 100 وجه في العالم لعام 2017، وتعد هي الفنانة المصرية الوحيدة في هذه القائمة.
نشأتها وحياتها الشخصية
نشأت وسط عائلة مرموقة جدا تعد من أكبر العائلات الثرية في الاسكندرية. فوالدها صبري محمود، يعمل طبيبًا بأحد المستشفيات الكبرى بالإسكندرية بينما والدتها فهي تعمل مهندسة ديكور كما انها بطلة إفريقيا في السباحة  إضافة إلى أن جدها كان قبطان بحري. ياسمين هي المولودة الثالثة في عائلتها ما بين خمسة إخوة. وقد تلقت تعليمها الإبتدائي والثانوي بمدارس الإسكندرية، واستكملت تعليمها الجامعي والتحقت بكلية الإعلام بجامعة الإسكندرية، ودرست بقسم الصحافة والعلاقات العامة. وكشفت ياسمين عن أنها تمتاز بالعديد من المواهب، فهي عاشقة للفن والتمثيل والإعلام بشكل كبير. كما أنها رياضية من الدرجة الأولى حيث تهوى ممارسة الرياضة والسباحة واليوجا. بدأت ياسمين مشوارها مع السباحة في عمر الـ 4 سنوات، وكانت تتمرن في الساعة الـ 5 صباحًا قبل المدرسة وتعود للتمرين في الساعة الـ 7 مساءً. وقد حصلت على العديد من الميداليات الذهبية وتوجت كبطلة لجمهورية مصر برياضة السباحة.

حياتها الزوجية والإشاعات
تزوجت قبل دخولها عالم التمثيل عام 2012 من أحد الأطباء المشهورين في الإسكندرية، حيث أنه يمتلك أكبر المستشفيات هناك، والتي كان يعمل والدها فيها. بعد أن تعرفت عليه، تزوجت منه على الرغم من أنه يكبرها بعدة سنوات، كما أنه متزوج من امرأة أخرى ولديه أولاد. لهذا السبب، كان زواج ياسمين منه سرياً لكي لا تعلم زوجته الأولى. وبعد إنكارها لأكثر من مرة زواجها، صرحت ياسمين لإحدى البرامج التلفزيونية بأنها متزوجة من طبيب شهير اسمه محمد وتطلق عليه دلع "دودي". بعد أن صرحت ياسمين بذلك، نشب بينها وبين زوجها خلاف كبير أدى بهما إلى الإنفصال عام 2017 بعد خمس سنوات من الزواج.

في صيف 2018 انتشرت شائعات إرتباطها بالمستشار بالديوان الملكي السعودي ورئيس هيئة الترفيه تركي آل الشيخ وبعد انتشار خبر زواجهما غرّدت في حسابها على توتير قائلة: "كفاية اشاعات بقى كده كثير". لتعود وتنشر في إنستغرام نفياً جديداً: "الشائعة والكلام الأهبل الذي يقال في هذه الأيام ليس له أساس من الصحة. يا ريت كفاية كلام بقا".

مسيرتها المهنية
كان حلمها أن تكون مذيعة مشهورة، ولم يكن هدفها التمثيل بقدر ما كانت تحلم بأن تصبح مثل الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري، وإن يكون لها برنامج يُعنى بالقضايا الإنسانية ونشر الإيجابيات والسعادة في المجتمع، فقررت أن تعمل مراسلة في إحدى القنوات الفضائية، ليتحول الأمر بعد ذلك من التقديم إلى واحدة من أجمل الفنانات المثقفات في بنات جيلها. لذلك، اتجهت لقناة الحياة وعملت هناك كمراسلة، وبعد فترة تركت عملها كمراسلة، وحاولت الوصول إلى حلمها من خلال اشتراكها في مسابقة ملكة جمال مصر "ميس إيجيبت". لكن لسوء الحظ، تم إلغاء المسابقة لعدم وجود ممولين لها.

بعد ذلك، تلقت ياسمين اتصالا من إحدى الشركات العاملة في مجال الإعلانات، وطلبت منها أن تعمل كموديل لأحد الإعلانات. رفضت ياسمين في البداية العمل كموديل، نظراً لما سمعته من أقاويل سيئة تحدث بهذا المجال. بعد تفكير طويل، قررت ياسمين أن تقبل بعرض الشركة وتقتحم مجال الإعلانات، بعدما اكتشفت أن أي شخص قادر على فرض ما يريده من معاملة مع كل المحيطين به. وبالفعل عملت الفنانة ياسمين صبري كموديل في الإعلانات لفترة محدودة. بدأ الحظ يتغير معها للأفضل، عندما سنحت لها الفرصة بالتعرف على مساعدة المخرج، قامت بترشيحها للعمل في برنامج "خطوات الشيطان" مع الداعية الإسلامي معز مسعود، والمخرج عادل أديب. وبالفعل ذهبت ياسمين إلى القاهرة من أجل عمل جلسات تقسيم الأدوار بالبرنامج، وتمكنت من الحصول على دور بطلة البرنامج الفتاة المحجبة واسمها رشا، وتم عرض البرنامج في رمضان 2013.

بعد انتهاء تصوير دورها في البرنامج، وأثناء عودتها إلى الإسكندرية، تلقت ياسمين اتصالا هاتفيا من الشركة تطلب عودتها من جديد في اليوم التالي لتقابل الفنان محمود عبد العزيز لكي تشاركه بمسلسله "جبل الحلال" لعام 2014. عند مقابلة ياسمين صبري مع الفنان محمود عبد العزيز لأول مرة، لاحظت استقباله لها بشكل مختلف، وبدأ يتحدث معها عن الإسكندرية التي ينتمي إليها هو أيضاً. كانت جلسة تعارف بينهما وبدأ يحكي لها عن قصة المسلسل، ورشحها للقيام بدور ابنته "صافي". وبالفعل قدمت ياسمين صبري أولى أدوارها الدرامية وحققت نجاحاً كبيراً بدورها. أصبحت من وقتها حديث الصحف والمجلات حيث وصفوها بأنها من أجمل الوجوه الشابة الجديدة لدراما رمضان. وقدمت بعدها مسلسل "طريقي" مع النجمة شيرين عبد الوهاب، ومسلسل "الأسطورة" مع محمد رمضان، ومسلسل"الحصان الأسود" مع أحمد السقا. لتتوالى عليها بعدها الأعمال الدرامية والسينمائية لتخوض رمضان 2019 بعمل درامي لأول مرة من بطولتها المطلقة

ترشيحها لفيلم ديزني العالمي "علاء الدين"
رشح الجمهور الممثلة المصرية الحسناء ياسمين صبري لتقوم بدور الأميرة "ياسمين" البطلة الرئيسية لفيلم "علاء الدين 2019"، بعد أن أعلنت شركة "ديزني" حاجتها لممثلين من الشرق الأوسط لأدوار البطولة في النسخة الجديدة للفيلم. ومن منطلق إصرارها على السعي وراء ما تؤمن به، حاولت ياسمين جاهدة أن تحقق هدفها في رؤية المزيد من الممثلين والممثلات العرب على شاشات هوليوود الكبيرة. إذ تقول "أرى باستمرار العديد من المشاهير على السجادة الحمراء في هوليوود، لكنني لم أرَ يوماً شخصيات عربية". وتضيف "أرغب في أن أكون أول من يكسر هذه القاعدة، وألا أكون آخر من ينجح في القيام بذلك". وما إن أعلنت شركة ديزني عن إعادة تجسيدها لقصة "علاء الدين" في فيلم حقيقي، حاولت أن تستغل الفرصة وتشارك في تجارب الأداء للحصول على دور الأميرة ياسمين. وعن هذه التجربة، قالت ياسمين صبري بمرح "كانوا يجرون تجارب الأداء في كل أنحاء العالم للعثور على الممثلة التي ستؤدي دور ياسمين. فأرسلت إليهم الكثير من الصور، تلقيت على إثرها مكالمة من طرفهم لإجراء مقابلة، فسألوني خلالها لاحقاً ما إذا كنت أجيد الغناء". وأضافت "كان عليّ أن أرسل لهم شريطاً مسجلاً لي أثناء أدائي أغنية الفيلم الشهيرة A Whole New World. فرحت أحاول تأديتها باستمرار، أثناء القيادة، وخلال ممارسة الرياضة، وفي الحمام.. لكن الأمر كان مروعاً! لقد كنت مروعة تماماً! ولم يتواصلوا معي بعد ذلك". لكنها للأسف خسرت الفرصة لصالح الممثلة البريطانية الهندية نعومي سكوت.

الجوائز والإعلانات التجارية
اختيرت ضمن قائمة "أجمل 100 امرأة في العالم 2017".
نُصبت ياسمين في أبريل 2019 "سفيرة للمرأة الأفريقية"، وذلك خلال المؤتمر العربي الإفريقي لتمكين المرأة بحضور وزراء وشخصيات رفيعة المستوى من مختلف أنحاء المنطقة العربية والقارة الإفريقية.
ياسمين هي الوجه الإعلاني لشركة المجوهرات الفرنسية كارتييه (بالفرنسية: Cartier) وتعد ياسمين صبري أول عربية في تاريخ دار كارتييه العالمية يتم اختيارها لتكون الوجه الدعائي لهم، حيث تم التعاقد معها بشكل حصري العام الماضي، وحضرت أكثر من حفل لهم في دبي وسان فرانسيسكو بأمريكا وباريس على مدار الأشهر الماضية.
هي الوجه الإعلاني لشركة العدسات اللاصقة (Lens Me) وأطلقت في مايو 2019 مجموعتها الخاصة مجموعة الياسمين.
تصدرت ياسمين أغلفة مجلة فوج العالمية في نسختها العربية، بعدد شهري يوليو وأغسطس 2019 حيث تم التقاط جلسة التصوير في العاصمة الإيطالية روما. لتكون أول نجمة مصرية تظهر منفردة على غلاف المجلة الشهيرة. مجلة فوج (بالفرنسية: Vogue) هي مجلة عالمية تُعنى بالموضة وأسلوب الحياة في العالم وتصدر شهرياً في 23 نسخة محلية وإقليمية من شركة "كوندي ناست". وتعني كلمة فوغ "على الموضة" في اللغة الفرنسية.

مرتضى منصور

مرتضي أحمد محمد منصور (17 يونيو 1952 - ) هو محامي وسياسي مصري، ونائب بمجلس النواب في مصر، ورئيس نادي الزمالك وشخصية إعلامية وسياسية مثيرة للجدل
حياته
هو من مواليد حي شبرا بالقاهرة وأصله من محافظة الدقهلية. بعد تخرجه من كلية الحقوق تعين بالقضاء حيث عُين وكيل نيابة بمدينة الإسماعيلية.

هو متزوج وله ولدان أحمد وأمير وبنت واحدة هي أميرة. ولده أحمد هو ابنه الأكبر وهو محامٍ بمكتب والده وقد كان أحد المتهمين في موقعة الجمل مع والده قبل حصوله على حكم بالبراءة غيابيًا. ترشح أحمد لمجلس الشعب عام 2012 عن دائرة الجيزة حيث خسر أمام عمرو الشوبكي لكنه فاز عليه في نفس الدائرة في انتخابات العام 2015. أمير هو ابنه الأصغر وهو محامي بعد أن تخرج من كلية الشرطة المصرية التي رفض العمل بها أثناء فترة سجن والده في قضية سب الراحل رئيس مجلس الدولة السابق السيد نوفل أميرة هي بنته الوحيدة وهي زوجة مستشار مصري يدعي هشام الرفاعي.

في العام 2007، سجن منصور لثلاث سنوات بتهمة إهانة رئيس مجلس الدولة السيد نوفل.

الشهرة
خلال مباراة في الدوري المصري الممتاز بين نادي الإسماعيلي ونادي الاتحاد السكندري أندلع شغب بالمباراة ثم تبادل الجميع الإتهامات. الإتهام الأكبر كان للاعب شهير لعب حينها للنادي الإسماعيلي والإدانة تحوط به من كل جانب فما بمنصور حين كان حديث عهد بالمهنة وكيلًا للنائب العام المصري إلا أن قرر حبس اللاعب أربعة أيام على ذمة التحقيق مع مراعاة التجديد طبقًا لسير التحقيقات بدلًا من تفادي التصادم مع راعي النادي الإسماعيلي وصهر الرئيس المصري أنور السادات عثمان أحمد عثمان.

الحكم الثاني على عادل إمام
استمر «مرتضى» في تصدي المشاهير وتصيد سقطة عادل إمام الذي هاجمه في حوار له بإحدى المجلات، وهو ما اعتبره «مرتضى» سبا وقذفا في حقه، حصل بمقتضاه على حكم بحبس «عادل إمام» لمدة 6 أشهر، وتعويض مليون جنيه، وبعد تدخل العديد من الشخصيات للوساطة بينهما انتهت بتنازل «مرتضى» عن بلاغه في مقابل قيام «عادل» بنشر اعتذار بالصحف لمرتضى منصور وقام عادل امام بتقديم شيك بمليون جنيه لمرتضى منصور امام صلاح السعدني.

في الرياضة
ظهور منصور الحقيقي في الرياضة المصرية جاء من بوابة المحاماة بصفته محاميًا عن أشهر الرياضيين وفي مقدمتهم محمود الجوهري في قضيتين: الأولى التي طلب فيها الجوهري تعويضا من اتحاد الكرة بعد إقالته، والثانية عندما اتهم الجوهري طاهر أبو زيد بسبه وقذفه والإثنان كسبهما منصور ببساطة مما جعل أشهر الرياضيين يوكلونه في قضاياهم.

كان منصور عضوًا في مجلس إدارة نادي الزمالك منذ العام 1996 حتى العام 2005 كما تولى في العام 2001 منصب نائب رئيس نادي الزمالك حتى العام 2005.

في أبريل 2005، أُنتخب رئيسًا للزمالك في نفس العام حلت وزارة الرياضة والشباب المصرية مجلس إدراته لعدة أسباب منها شجاره مع عضو مجلس إدارة النادي الأهلي المصري محمد عبد الوهاب خلال نهائي كأس مصر 2005 وتسببه في شطب اسم الزمالك من مسابقات كرة اليد المصرية، بالإضافة لمخالفات مالية بسبب تلقيه تبرعًا من رئيس نادي الإتحاد السعودي - حينها - منصور البلوي. رغم هذا عاد منصور رئيسًا للنادي مرة أخرى في أبريل من العام 2006 بعد أن حصل على حكم من محكمة القضاء الإداري يبطل قرار وزارة الرياضة والشباب.

في أغسطس 2006، قرر مجلس الرياضة القومي المصري حل مجلس إدارة نادي الزمالك للمرة الثانية وتعيين مجلس إدارة مؤقت لمدة عام يرأسه ممدوح عباس. في نفس العام شَطب مجلس الإدارة المؤقت عضويته من النادي بينما كان منصور يقضي عقوبة الحبس في قضية سب رئيس مجلس الدولة السيد نوفل.

هو الآن يرأس النادي منذ العام 2014 حتى الآن.

في السياسة
في البرلمان
أُنتخب منصور لعضوية البرلمان المصري - بعد محاولتين في العامين 1990 و1995 - مرتين. الأولى كانت في العام 2000 حيث استمر فيه حتى العام 2005، والثانية كانت في العام 2015.

في العام 2011
في العام 2011، عارض منصور التظاهرات التي خرجت على الرئيس حسني مبارك في 25 يناير حين شارك في المظاهرات التي خرجت تأييدًا لمبارك. هو كذلك أحد المحرضين على موقعة الجمل التي شهدت اعتداءًا على المعتصمين في ميدان التحرير في إحدى المظاهرات التي قادها تأييدًا لمبارك كما يشاهد في فيديو نُشر على يوتيوب. كما اعتبر أن ثورة 25 يناير انقلابًا ونكسة لمصر وأن ثورة 30 يونيو هي الثورة الحقيقية.

هو وكيل مؤسسي حزب مصر الحرة.
انتخابات الرئاسة 2012
ترشّح منصور لانتخابات الرئاسة المصرية 2012 عن حزب مصر القومي. حيث تقدم في مساء يوم الأحد 8 أبريل 2012 بشكل رسمي للترشح لمنصب رئيس جمهورية مصر العربية، حين قدم للجنة الانتخابات أوراق ترشحه رسميًا في اللحظات الأخيرة قبل غلق اللجنة بابها نهائيا في الساعة الثانية ظهرا. رغم هذا أُستبعد في 14 أبريل من سباق الانتخابات الرئاسية مع أحمد عوض الصعيدي لترشحهما عن حزب واحد هو حزب مصر القومي الذي أكدت لجنة الأحزاب السياسية أنه بدون ممثل قانوني لوجود نزاع على رئاسة الحزب بين عفت السادات وروفائيل بولس وآخرين، مما يفقد الحزب فرصة تزكية مرشح للرئاسة.

انتخابات الرئاسة 2014 و2018
ترشح منصور في انتخابات الرئاسة المصرية التي جرت في الأعوام 2014 و2018. لكنه لم يستمر فيها

زياد علي

زياد علي محمد