مرتضي أحمد محمد منصور (17 يونيو 1952 - ) هو محامي وسياسي مصري، ونائب بمجلس النواب في مصر، ورئيس نادي الزمالك وشخصية إعلامية وسياسية مثيرة للجدل
حياته
هو من مواليد حي شبرا بالقاهرة وأصله من محافظة الدقهلية. بعد تخرجه من كلية الحقوق تعين بالقضاء حيث عُين وكيل نيابة بمدينة الإسماعيلية.
هو متزوج وله ولدان أحمد وأمير وبنت واحدة هي أميرة. ولده أحمد هو ابنه الأكبر وهو محامٍ بمكتب والده وقد كان أحد المتهمين في موقعة الجمل مع والده قبل حصوله على حكم بالبراءة غيابيًا. ترشح أحمد لمجلس الشعب عام 2012 عن دائرة الجيزة حيث خسر أمام عمرو الشوبكي لكنه فاز عليه في نفس الدائرة في انتخابات العام 2015. أمير هو ابنه الأصغر وهو محامي بعد أن تخرج من كلية الشرطة المصرية التي رفض العمل بها أثناء فترة سجن والده في قضية سب الراحل رئيس مجلس الدولة السابق السيد نوفل أميرة هي بنته الوحيدة وهي زوجة مستشار مصري يدعي هشام الرفاعي.
في العام 2007، سجن منصور لثلاث سنوات بتهمة إهانة رئيس مجلس الدولة السيد نوفل.
الشهرة
خلال مباراة في الدوري المصري الممتاز بين نادي الإسماعيلي ونادي الاتحاد السكندري أندلع شغب بالمباراة ثم تبادل الجميع الإتهامات. الإتهام الأكبر كان للاعب شهير لعب حينها للنادي الإسماعيلي والإدانة تحوط به من كل جانب فما بمنصور حين كان حديث عهد بالمهنة وكيلًا للنائب العام المصري إلا أن قرر حبس اللاعب أربعة أيام على ذمة التحقيق مع مراعاة التجديد طبقًا لسير التحقيقات بدلًا من تفادي التصادم مع راعي النادي الإسماعيلي وصهر الرئيس المصري أنور السادات عثمان أحمد عثمان.
الحكم الثاني على عادل إمام
استمر «مرتضى» في تصدي المشاهير وتصيد سقطة عادل إمام الذي هاجمه في حوار له بإحدى المجلات، وهو ما اعتبره «مرتضى» سبا وقذفا في حقه، حصل بمقتضاه على حكم بحبس «عادل إمام» لمدة 6 أشهر، وتعويض مليون جنيه، وبعد تدخل العديد من الشخصيات للوساطة بينهما انتهت بتنازل «مرتضى» عن بلاغه في مقابل قيام «عادل» بنشر اعتذار بالصحف لمرتضى منصور وقام عادل امام بتقديم شيك بمليون جنيه لمرتضى منصور امام صلاح السعدني.
في الرياضة
ظهور منصور الحقيقي في الرياضة المصرية جاء من بوابة المحاماة بصفته محاميًا عن أشهر الرياضيين وفي مقدمتهم محمود الجوهري في قضيتين: الأولى التي طلب فيها الجوهري تعويضا من اتحاد الكرة بعد إقالته، والثانية عندما اتهم الجوهري طاهر أبو زيد بسبه وقذفه والإثنان كسبهما منصور ببساطة مما جعل أشهر الرياضيين يوكلونه في قضاياهم.
كان منصور عضوًا في مجلس إدارة نادي الزمالك منذ العام 1996 حتى العام 2005 كما تولى في العام 2001 منصب نائب رئيس نادي الزمالك حتى العام 2005.
في أبريل 2005، أُنتخب رئيسًا للزمالك في نفس العام حلت وزارة الرياضة والشباب المصرية مجلس إدراته لعدة أسباب منها شجاره مع عضو مجلس إدارة النادي الأهلي المصري محمد عبد الوهاب خلال نهائي كأس مصر 2005 وتسببه في شطب اسم الزمالك من مسابقات كرة اليد المصرية، بالإضافة لمخالفات مالية بسبب تلقيه تبرعًا من رئيس نادي الإتحاد السعودي - حينها - منصور البلوي. رغم هذا عاد منصور رئيسًا للنادي مرة أخرى في أبريل من العام 2006 بعد أن حصل على حكم من محكمة القضاء الإداري يبطل قرار وزارة الرياضة والشباب.
في أغسطس 2006، قرر مجلس الرياضة القومي المصري حل مجلس إدارة نادي الزمالك للمرة الثانية وتعيين مجلس إدارة مؤقت لمدة عام يرأسه ممدوح عباس. في نفس العام شَطب مجلس الإدارة المؤقت عضويته من النادي بينما كان منصور يقضي عقوبة الحبس في قضية سب رئيس مجلس الدولة السيد نوفل.
هو الآن يرأس النادي منذ العام 2014 حتى الآن.
في السياسة
في البرلمان
أُنتخب منصور لعضوية البرلمان المصري - بعد محاولتين في العامين 1990 و1995 - مرتين. الأولى كانت في العام 2000 حيث استمر فيه حتى العام 2005، والثانية كانت في العام 2015.
في العام 2011
في العام 2011، عارض منصور التظاهرات التي خرجت على الرئيس حسني مبارك في 25 يناير حين شارك في المظاهرات التي خرجت تأييدًا لمبارك. هو كذلك أحد المحرضين على موقعة الجمل التي شهدت اعتداءًا على المعتصمين في ميدان التحرير في إحدى المظاهرات التي قادها تأييدًا لمبارك كما يشاهد في فيديو نُشر على يوتيوب. كما اعتبر أن ثورة 25 يناير انقلابًا ونكسة لمصر وأن ثورة 30 يونيو هي الثورة الحقيقية.
هو وكيل مؤسسي حزب مصر الحرة.
انتخابات الرئاسة 2012
حياته
هو من مواليد حي شبرا بالقاهرة وأصله من محافظة الدقهلية. بعد تخرجه من كلية الحقوق تعين بالقضاء حيث عُين وكيل نيابة بمدينة الإسماعيلية.
هو متزوج وله ولدان أحمد وأمير وبنت واحدة هي أميرة. ولده أحمد هو ابنه الأكبر وهو محامٍ بمكتب والده وقد كان أحد المتهمين في موقعة الجمل مع والده قبل حصوله على حكم بالبراءة غيابيًا. ترشح أحمد لمجلس الشعب عام 2012 عن دائرة الجيزة حيث خسر أمام عمرو الشوبكي لكنه فاز عليه في نفس الدائرة في انتخابات العام 2015. أمير هو ابنه الأصغر وهو محامي بعد أن تخرج من كلية الشرطة المصرية التي رفض العمل بها أثناء فترة سجن والده في قضية سب الراحل رئيس مجلس الدولة السابق السيد نوفل أميرة هي بنته الوحيدة وهي زوجة مستشار مصري يدعي هشام الرفاعي.
في العام 2007، سجن منصور لثلاث سنوات بتهمة إهانة رئيس مجلس الدولة السيد نوفل.
الشهرة
خلال مباراة في الدوري المصري الممتاز بين نادي الإسماعيلي ونادي الاتحاد السكندري أندلع شغب بالمباراة ثم تبادل الجميع الإتهامات. الإتهام الأكبر كان للاعب شهير لعب حينها للنادي الإسماعيلي والإدانة تحوط به من كل جانب فما بمنصور حين كان حديث عهد بالمهنة وكيلًا للنائب العام المصري إلا أن قرر حبس اللاعب أربعة أيام على ذمة التحقيق مع مراعاة التجديد طبقًا لسير التحقيقات بدلًا من تفادي التصادم مع راعي النادي الإسماعيلي وصهر الرئيس المصري أنور السادات عثمان أحمد عثمان.
الحكم الثاني على عادل إمام
استمر «مرتضى» في تصدي المشاهير وتصيد سقطة عادل إمام الذي هاجمه في حوار له بإحدى المجلات، وهو ما اعتبره «مرتضى» سبا وقذفا في حقه، حصل بمقتضاه على حكم بحبس «عادل إمام» لمدة 6 أشهر، وتعويض مليون جنيه، وبعد تدخل العديد من الشخصيات للوساطة بينهما انتهت بتنازل «مرتضى» عن بلاغه في مقابل قيام «عادل» بنشر اعتذار بالصحف لمرتضى منصور وقام عادل امام بتقديم شيك بمليون جنيه لمرتضى منصور امام صلاح السعدني.
في الرياضة
ظهور منصور الحقيقي في الرياضة المصرية جاء من بوابة المحاماة بصفته محاميًا عن أشهر الرياضيين وفي مقدمتهم محمود الجوهري في قضيتين: الأولى التي طلب فيها الجوهري تعويضا من اتحاد الكرة بعد إقالته، والثانية عندما اتهم الجوهري طاهر أبو زيد بسبه وقذفه والإثنان كسبهما منصور ببساطة مما جعل أشهر الرياضيين يوكلونه في قضاياهم.
كان منصور عضوًا في مجلس إدارة نادي الزمالك منذ العام 1996 حتى العام 2005 كما تولى في العام 2001 منصب نائب رئيس نادي الزمالك حتى العام 2005.
في أبريل 2005، أُنتخب رئيسًا للزمالك في نفس العام حلت وزارة الرياضة والشباب المصرية مجلس إدراته لعدة أسباب منها شجاره مع عضو مجلس إدارة النادي الأهلي المصري محمد عبد الوهاب خلال نهائي كأس مصر 2005 وتسببه في شطب اسم الزمالك من مسابقات كرة اليد المصرية، بالإضافة لمخالفات مالية بسبب تلقيه تبرعًا من رئيس نادي الإتحاد السعودي - حينها - منصور البلوي. رغم هذا عاد منصور رئيسًا للنادي مرة أخرى في أبريل من العام 2006 بعد أن حصل على حكم من محكمة القضاء الإداري يبطل قرار وزارة الرياضة والشباب.
في أغسطس 2006، قرر مجلس الرياضة القومي المصري حل مجلس إدارة نادي الزمالك للمرة الثانية وتعيين مجلس إدارة مؤقت لمدة عام يرأسه ممدوح عباس. في نفس العام شَطب مجلس الإدارة المؤقت عضويته من النادي بينما كان منصور يقضي عقوبة الحبس في قضية سب رئيس مجلس الدولة السيد نوفل.
هو الآن يرأس النادي منذ العام 2014 حتى الآن.
في السياسة
في البرلمان
أُنتخب منصور لعضوية البرلمان المصري - بعد محاولتين في العامين 1990 و1995 - مرتين. الأولى كانت في العام 2000 حيث استمر فيه حتى العام 2005، والثانية كانت في العام 2015.
في العام 2011
في العام 2011، عارض منصور التظاهرات التي خرجت على الرئيس حسني مبارك في 25 يناير حين شارك في المظاهرات التي خرجت تأييدًا لمبارك. هو كذلك أحد المحرضين على موقعة الجمل التي شهدت اعتداءًا على المعتصمين في ميدان التحرير في إحدى المظاهرات التي قادها تأييدًا لمبارك كما يشاهد في فيديو نُشر على يوتيوب. كما اعتبر أن ثورة 25 يناير انقلابًا ونكسة لمصر وأن ثورة 30 يونيو هي الثورة الحقيقية.
هو وكيل مؤسسي حزب مصر الحرة.
انتخابات الرئاسة 2012
ترشّح منصور لانتخابات الرئاسة المصرية 2012 عن حزب مصر القومي. حيث تقدم في مساء يوم الأحد 8 أبريل 2012 بشكل رسمي للترشح لمنصب رئيس جمهورية مصر العربية، حين قدم للجنة الانتخابات أوراق ترشحه رسميًا في اللحظات الأخيرة قبل غلق اللجنة بابها نهائيا في الساعة الثانية ظهرا. رغم هذا أُستبعد في 14 أبريل من سباق الانتخابات الرئاسية مع أحمد عوض الصعيدي لترشحهما عن حزب واحد هو حزب مصر القومي الذي أكدت لجنة الأحزاب السياسية أنه بدون ممثل قانوني لوجود نزاع على رئاسة الحزب بين عفت السادات وروفائيل بولس وآخرين، مما يفقد الحزب فرصة تزكية مرشح للرئاسة.
انتخابات الرئاسة 2014 و2018
ترشح منصور في انتخابات الرئاسة المصرية التي جرت في الأعوام 2014 و2018. لكنه لم يستمر فيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق