مهند علي كاظم (مواليد 20 يونيو 2000 م في بغداد), هو لاعب كرة قدم عراقي، يلعب كـمهاجم لصالح نادي الدحيل والمنتخب العراقي.
بدأ مهند مسيرته الكروية من مدرسة عمو بابا قبل ان يلتحق بأشبال نادي القوة الجوية وقد حقق مع الفريق لقب الهداف في بطولتين محلية ثم اختير لتمثيل منتخب الأشبال وحصل على أفضل هداف في بطولة ألعاب آسيا للواعدين 2013 م في الصين, وفي عام 2014 م كان هداف لأول بطولة ينظمها الاتحاد الآسيوي للمنتخبات تحت 14 سنة برصيد 6 أهداف, وفي عام 2015 م نال جائزة هداف بطولة غرب آسيا للناشئين.
شارك مهند مع منتخب العراق في بطولة كأس آسيا 2019، سجل اللاعب هدفين بجهد فردي أظهر من خلالها عن قدرات فنية عالية، تلقى اللاعب بعدها عروض رسمية من أندية أوروبية وآسيوية، لكن رفضت إدارة نادي الشرطة العروض في يناير، مع ذلك لم يلتزم مسؤولي النادي بتأجيل الحديث عن انتقال اللاعب حتى نهاية الموسم فقد اعلنوا على وسائل الاعلام عن رغبة اللاعب بالانتقال لنادي العين الإماراتي، الامر الذي وضع مهند تحت ضغط الجماهير الراغبة بمشاهدته في دوري أوروبي، وقد لوحظ تأثر اللاعب بهذه الضغوطات وإنعكاساتها على حالته الذهنية والبدنية والفنية خلال المباريات وقد عبر عنها مدرب فريق الشرطة. وبعد حسم لقب الدوري لمصلحة فريقه انتقل لنادي الدحيل القطري. ولم تتوقف الضغوطات على المهاجم الشاب عند ناديه السابق فقد استمرت مع ناديه الجديد منذ اليوم الأول من إنضمامه تم تقديمه إعلاميا بالرقم 9 وكبديل جاهز لمهاجم مخضرم خبير غادر الفريق وفي ظروف غير مثالية يعيشها الفريق من رحيل صانع الألعاب وتغيير طريقة اللعب وطغيان الفردية على أداء اللاعبين.
بدأ مهند مسيرته الكروية من مدرسة عمو بابا قبل ان يلتحق بأشبال نادي القوة الجوية وقد حقق مع الفريق لقب الهداف في بطولتين محلية ثم اختير لتمثيل منتخب الأشبال وحصل على أفضل هداف في بطولة ألعاب آسيا للواعدين 2013 م في الصين, وفي عام 2014 م كان هداف لأول بطولة ينظمها الاتحاد الآسيوي للمنتخبات تحت 14 سنة برصيد 6 أهداف, وفي عام 2015 م نال جائزة هداف بطولة غرب آسيا للناشئين.
شارك مهند مع منتخب العراق في بطولة كأس آسيا 2019، سجل اللاعب هدفين بجهد فردي أظهر من خلالها عن قدرات فنية عالية، تلقى اللاعب بعدها عروض رسمية من أندية أوروبية وآسيوية، لكن رفضت إدارة نادي الشرطة العروض في يناير، مع ذلك لم يلتزم مسؤولي النادي بتأجيل الحديث عن انتقال اللاعب حتى نهاية الموسم فقد اعلنوا على وسائل الاعلام عن رغبة اللاعب بالانتقال لنادي العين الإماراتي، الامر الذي وضع مهند تحت ضغط الجماهير الراغبة بمشاهدته في دوري أوروبي، وقد لوحظ تأثر اللاعب بهذه الضغوطات وإنعكاساتها على حالته الذهنية والبدنية والفنية خلال المباريات وقد عبر عنها مدرب فريق الشرطة. وبعد حسم لقب الدوري لمصلحة فريقه انتقل لنادي الدحيل القطري. ولم تتوقف الضغوطات على المهاجم الشاب عند ناديه السابق فقد استمرت مع ناديه الجديد منذ اليوم الأول من إنضمامه تم تقديمه إعلاميا بالرقم 9 وكبديل جاهز لمهاجم مخضرم خبير غادر الفريق وفي ظروف غير مثالية يعيشها الفريق من رحيل صانع الألعاب وتغيير طريقة اللعب وطغيان الفردية على أداء اللاعبين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق