السبت، 24 أغسطس 2019

مقتطفات من سيرة والدي الشيخ علي الحذيفي حفظه الله.

مقتطفات من سيرة شيخنا الوالد علي الحذيفي – حفظه الله -:
- هو فضيلة الشيخ المقرئ الفقيه علي بن عبد الرحمن الحذيفي العامري.
- ولد شيخنا ببلاد العوامر بتهامة عام 1366هـ.
- في عام 1381هـ التحق بالمدرسة السلفية ببلجرشي بمنطقة الباحة.
- في عام 1383هـ التحق بالمعهد العلمي ببلجرشي بمنطقة الباحة.
... - ثم التحق بكلية الشريعة بالرياض، وتخرج فيها عام 1392هـ.
- عين بعد تخرجه مدرساً بالمعهد العلمي ببلجرشي، ودرس فيه المواد الشرعية والعربية.
- قام بالإمامة والخطابة في أحد الجوامع في محافظة بلجرشي بمنطقة الباحة.
- واصل دراسته العليا للماجستير والدكتوراه بجامعة الأزهر بقسم الفقه.
- حصل على الدكتوراه من جامعة الأزهر في موضوع بعنوان: "طرائق الحكم المختلفة في الشريعة الإسلامية - دراسة مقارنة بين المذاهب الإسلامية".
- عين أستاذاً بالجامعة الإسلامية في كلية الشريعة - قسم الفقه -، فدرَّس كتاب بداية المجتهد لابن رشد الحفيد.
- كما درَّس في قسم العقيدة بعض المقررات فيها.
- تولى الإمامة والخطابة بمسجد قباء.
- صلى بالناس إماماً في المسجد النبوي والمسجد الحرام.
- عين منذ عام 1402هـ إماماً وخطيباً للمسجد النبوي الشريف.
- عين نائباً لرئيس اللجنة العلمية لمراجعة المصحف الشريف، ثم أصبح رئيساً لها فيما بعد.
- طلب علم التجويد والقراءات على يد كبار القراء في هذا العصر، فقرأ أولاً ختمة برواية حفص من طريق الشاطبية على الشيخ عبد الفتاح القاضي، ثم قرأ برواية برواية قالون عن نافع ولم يكمل؛ لانتقاله إلى إمامة المسجد الحرام بمكة، ثم وفاة الشيخ القاضي رحمه الله.
- كما قرأ ختمة برواية حفص كذلك على الشيخ المحقق المدقق عامر السيد عثمان رحمه الله، ثم بدأ عليه بالقراءات السبع، ولم يكمل ؛لوفاة الشيخ عامر رحمه الله.
- ثم قرأ ختمة كاملة بالقراءات السبع، وختمة كاملة بالقراءات الثلاث على الشيخ الكبير ملحق الأحفاد بالأجداد أحمد عبد العزيز الزيات رحمه الله، وقرأ عليه كذلك ختمة كاملة برواية حفص بقصر المنفصل.
- انتقل عام 1418هـ من قسم الفقه بكلية الشريعة إلى قسم القراءات بكلية القرآن.
- درَّس الشيخ في كلية القرآن متن الشاطبية في القراءات السبع و متن الدرة في القراءات الثلاث.
- عين الشيخ وكيلاً لكلية القرآن لفترة واحدة، ثم رجع إلى التدريس.
- ساهم الشيخ بشكل فعال في فتح قسم القراءات لمرحلتي الماجستير والدكتوراه.
- أشرف الشيخ على عدة رسائل للماجستير والدكتوراه في تخصصات القراءات والتفسير والفقه والعقيدة.
- درّس الشيخ في المسجد النبوي متن زاد المستقنع في فقه أصحابنا الحنابلة، كما ألقى عدداً من الدروس العامة في المواسم.
- أقرأ الشيخ القرآن والقراءات في المسجد النبوي وغيره، وقد نال شرف الإجازة منه عدد من المشايخ وطلاب العلم سيأتي ذكرهم بإذن الله.
- بعد وصول شيخنا لسن التقاعد تعاقدت معه كلية القرآن الكريم؛ لتدريس القراءات الثلاث في السنة الرابعة من الكلية.
- سجّل شيخنا في مجمع الملك فهد ثلاثة مصاحف: الأول: برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية، والثاني: برواية شعبة عن عاصم، والثالث: برواية قالون عن نافع بسكون الميم وقصر المنفصل.
- وشيخنا عضو في لجنة الإشراف على التسجيلات بمجمع الملك فهد.
- حفظ الله شيخنا من كل سوء، ورفع مقامه في الدنيا والآخرة، وجزاه عني وعن طلاب العلم خير الجزاء وأوفاه.
وللحديث بقية عن أخلاق الشيخ وجهود في التعليم والإقراء إن شاء الله ويسر وأعان.


الشيخ محمد الحسن بن الددو الشنقيطي حفظه الله

 السيرة  الذاتية  للشيخ محمد الحسن بن الددو الشنقيطي



بطاقة تعريف :



الاسم : محمد الحسن بن الددو.

تاريخ الميلاد : 31/10/1963 م .

مكان الميلاد : بوتلميت .



الـمراحل الـدراسيـة :

أولا : الدراسة المحظرية :

* ـ بدأ الشيخ حفظه الله  دراسة القرآن الكريم في السنة الخامسة  من عمره و أكمله بعد تجاوز  السنة السابعة، و درس مبادئ العلوم الشرعية واللغوية على والديه، وجدته، وعمة والدته، وخالة أبيه، وقرأ على والده القرآن بقراءة نافع بروايتي ورش وقالون، ومبادئ علوم القرآن، و صحب جده الشيخ محمد عالي و لد عبد الودود رحمه الله تعالى، و درس عليه و لازمه حتى وفاته سنة 1401 هـ.(1982م)، وقد درس عليه أكثر ما يدرس في المحاضر من العلوم، -أي قرابة أربعين علما- وأجازه في كل ما يرويه من معقول ومنقول، وقد دربه على التدريس، وارتجال الشعر والخطابة.

* ـ كما درس علوما شتى على أخواله الشيخ محمد يحيى والشيخ محمد سالم و الشيخ عبد الله البحر أبناء الشيخ  محمد عالي بن عبد الودود (عدود) عليهم رحمة الله جميعا، كما درس على خال أمه محمد الأمين بن الددو رحمه الله المعروف بالطبيب .



* ـ سمع الحديث وأجيز فيه من عدد من المشايخ في مختلف البلاد، كما أجيز في القراءات العشر من طريق الشاطبية والدرة، وفي كتب الحديث كالصحيحين والسنن الأربع والموطأ والمستدرك ومسند أحمد والدارمي وسنن البيهقي والدارقطني، وغيرها من دواوين الحديث وأجزائه، وحفظ بعضها.

* ـ ومن المشايخ الذين سمع منهم وأجازوه؛ من المملكة العربية السعودية: -الشيخ حمود بن عبد الله التويجري، -والشيخ محمد ياسين الفاداني، -والشيخ سليمان اللهيبي، وغيرهم..، ومن بلاد مصر: -الشيخ محمد أبو سنة رحمه الله وغيره..، ومن بلاد الشام: -الشيخ عبد الفتاح أبو غدة رحمه الله، -والشيخ محمد عبد اللطيف الفرفور رحمه الله، المفتى العام للجمهورية السورية ، وغيرهما، ومن بلاد المغرب: -الشيخ محمد عبد الله بن الصديق الغماري رحمه الله وغيره..، ومن بلاد اليمن: الشيخ القاضي محمد بن إسماعيل العمراني، -والشيخ محمد يوسف حربه، وغيرهما..، ومن بلاد الهند: -الشيخ أبو الحسن بن عبد الحي الندوي الحسني رحمه الله، -والشيخ نعمة الله الإديوبندي، نوغيرهما..، ومن موريتانيا: -الشيخ محمد فال (اباه) بن عبد الله ابن اباه.



* ـ ومن المشايخ الذين أفاد منهم أو درس عليهم في الكلية أو ناقشوه في بعض الرسائل العلمية: -سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله المفتى العام للملكة العربية السعودية سابقا،   -وسماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ المفتى العام للملكة العربية السعودية، -والشيخ محمد بن عثيمين، -والشيخ ناصر الدين الألباني رحمة الله عليهما، -والشيخ عبد الله الركبان، والشيخ صالح اللحيدان، -والشيخ صالح الأطرم، -وابنه الشيخ عبد الرحمن -والشيخ عبد الله الرشيد وغيرهم.



* ـ ومن المشايخ الذين كتبوا له تزكيات: -الشيخ محمد سالم ابن عبد الودود، -والشيخ بداه ابن البوصيري، -والشيخ عبد العزيز آل الشيخ مفتى المملكة العربية السعودية، -والشيخ عبد الله الركبان، -والشيخ عبد الله الرشيد، وغيرهم...

ثانيا: الدراسة النظامية:



* ـ شارك في باكالوريا( 1986 م)، و كان من المتفوقين علي المستوي الوطني، سجل في جامعة انواكشوط ـ كلية الحقوق ـ و شارك في مسابقة المعهد العالي للدراسات و البحوث الإسلامية فجاء الأول فيها، كما جاء الأول في مسابقة القسم الجامعي لجامعة الإمام محمد بن سعود في انواكشوط ليلتحق به، و إثر مقابلة مع مدير الجامعة أثناء زيارة له لانواكشوط اتخذ هذا الأخير قرارا بنقل محمد الحسن إلى الرياض مباشرة، فسجلته الجامعة في الرياض في المستوى الثالث في كلية الشريعة ليكمل الدراسة فيها. حصل على الماجستير بامتياز في نفس الجامعة و كانت رسالته عن "مخاطبات القضاة" في الفقه الإسلامي.



وظـائـفـه:



* ـ رئيس مركز تكوين العلماء بموريتانيا بنواكشوط، وهو مركز أهلي يسعى لتخريج أعداد من العلماء الربانيين المتبحرين في مختلف العلوم الشرعية، يُدَرّس فيه اثنان وخمسون علما على أيدي عدد من خيرة العلماء.

* - رئيس جامعة عبد الله بن ياسين بانواكشوط - موريتانيا.

* ـ رئيس مجلس الشورى بجمعية المستقبل للثقافة و التعليم بموريتانيا.

* ـ عضو مجلس أمناء الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين.



المـؤتـمـرات الـتـي شـارك فـيها:

يشارك الشيخ حفظه الله في الكثير من المؤتمرات الدولية منها:

1 ـ مؤتمر مجلس أمناء الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين.

2 ـ المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي.

3 ـ المجمع الفقهي التابع للمؤتمر الإسلامي.

4 ـ درس الشيخ و حاضر في جامعة الإيمان باليمن، وحاضر في أكثر بلدان العالم العربي والإسلامي، وفي أوروبا وإفريقيا وآسيا وأمريكا، وزار في رحلات دعوية أكثر من خمسين دولة.

مـؤلـفـاتـه:

وله عدة كتب مطبوعة منها :

1 ـ  مخاطبات القضاة.

2 ـ مقومات الأخوة الإسلامية.

3 ـ  مشاهد الحج وأثرها في زيادة الإيمان.

4 ـ كتاب محبة النبي صلى الله عليه وسلم.

5 ـ كتاب فقه الخلاف.

6 ـ شرح ورقات إمام الحرمين في الأصول .

7 ـ كتاب اليوم الآخر مشاهد وحكم .

8 ـ وله عدد من الكتب غير المطبوعة منها: -كتاب الأدلة الشرعية؛ أنواعها وسماتها وعوارضها. -وكتاب مراتب الدلالة في الأصول، -وكتاب أحكام السلم في الفقه.

9 ـ له عدد كبير من الفتاوى والأشرطة العلمية والدعوية؛ بعضها سلاسل علمية فيها شروح لكتب كصحيح البخاري وألفية ابن مالك ولاميته وغيرها.




مـشـاركـاتـه الإعــلامــيــة:



استضيف الشيخ في الكثير من البرامج التلفزيونية والإذاعية؛ كبرنامج "فقه العصر" في قناة اقرأ، وبرنامج "الجواب الكافي" في قناة المجد، وبرنامج مبادئ العلوم في قناة المجد العلمية، وبرنامج الشريعة والحياة وبرنامج "لقاء اليوم" وبرنامج "مباشر مع" في قناة الجزيرة، وبرنامج "قضايا إسلامية" في الفضائية الموريتانية، والعديد من البرامج في تلفزيونات قطر والشارقة وأبوظبي ودبي والفجر والقناة السعودية الأولى، بالإضافة إلى البرامج الإذاعية في إذاعة القرآن الكريم السعودية والإذاعة الموريتانية، وإذاعة أبوظبي وإذاعة قطر وغيرها.

سلسلة اعلام التابعين للشيخ عائض القرني الحلقة الاولى

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونـــــعوذ بالله من شرور أنفسنا

ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له،

وأشهد ان لا إلـــــــه إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبـده ورسـولـــه

اما بعد



نبذة عن الموضوع و محتواه

محاضرة للشيخ : عبد العزيز بن باز رحمه الله

بعنوان : اركان الاسلام والايمان والاحسان



الحقوق محفوظة على الملف

باسم عضويتي:عماد الدين المسلم

















وجزاكم الله خيراً
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

اللهم اجعل عملنا كله صالحا واجعله لوجهك خالصا ولا تجعل فيه لأحد غيرك شيئا



الشيخ المقرئ أيمن أحمد أحمد سعيد بخط يده(أبو الجود)

 هُوَ أَبُوْ أَحْمَدَ أَيْمَنُ ابْنُ الْمُقْرِئِ الشَّيْخِ أَحْمَدَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيْدٍ . الْمُقْرِئُ الْمِصْرِيُّ الأََثَرِيُّ السَّلَفِيُّ نَزِيْلُ الْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ . مُدَرِّسُ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَ التَّجْوِيْدِ وَ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِمَدَارِسِ الْمَنَارَاتِ بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ . مُقْرِئُ الْقِرَاآتِ الْعَشْرِ بِالْمَسْجِدِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيْفِ . عُضْوُ الْجَمْعِيَّةِ الْعِلْمِيَّةِ السُّعُوْدِيَّةِ لِلْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَ عُلُوْمِهِ التَّابِعَةِ لِكُلِّيَّةِ أُصُوْلِ الدِّيْنِ بِجَامِعَةِ الإِمَامِ مُحَمَّدِ بْنِ سُعُوْدٍ الإِسْلاَمِيَّةِ بِالرِّيَاضِ . يَتَّصِلُ نَسَبُهُ مِنْ جِهَةِ أُمِّهِ بِالْحُسَيْنِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ .
* وُلِدَ بِمَدِيْنَةِ بَنْغَازِي بِلِيْبْيَا يَوْمَ الثُّلاَثَاءِ الثَّلاَثِيْنَ مِنْ جُمَادَى الأُوْلَى عَامَ أَرْبَعَةٍ وَ ثَمَانِيْنَ وَ ثَلاَثِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ ، الْمُوَافِقِ السَّادِسَ مِنْ أُكْتُوْبَرْ عَامَ أَرْبَعَةٍ وَ سِتِّيْنَ وَ تِسْعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْمِيْلاَدِ .
* نَشَأَ مُنْذُ نُعُوْمَةِ أَظْفَارِهِ فِي بَيْتِ عِلْمٍ شَرْعِيٍّ ، حَيْثُ كَانَ وَالِدُهُ رَحِمَهُ اللَّهُ شَيْخًا مُقْرِئًا لِلْقِرَاآتِ الْعَشْرِ وَاعِظًا دِيْنِيًّا مُتَفَقِّهًا عَلَى مَذْهَبِ الإِمَامِ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ ، فَحَفِظَ عَلَيْهِ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ فِي حُدُوْدِ الثَّالِثَةَ عَشْرَةَ مِنْ عُمُرِهِ ، وَ جَوَّدَهُ ، وَ قَرَأَهُ بِقِرَاآتِهِ ، كَانَ وَالِدُهُ يَدْعُو رَبَّهُ بِأَنْ يَجْعَلَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ مَنْ يَشْتَغِلُ بِالْقِرَاآتِ قِرَاءَةً وَ إِقْرَاءً ؛ فَكَانَ لَهُ مَا أَرَادَ ، وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ .
* دَرَسَ الْمَرْحَلَةَ الاِبْتِدَائِيَّةَ وَ السَّنَةَ الأُوْلَى مِنَ الْمَرْحَلَةِ الْمُتَوَسِّطَةِ ( الإِعْدَادِيَّةِ ) بِمَدِيْنَةِ بَنْغَازِي ، ثُمَّ دَرَسَ السَّنَةَ الثَّانِيَةَ مِنَ الْمَرْحَلَةِ الْمُتَوَسِّطَةِ ( الإِعْدَادِيَّةِ ) بِمَدِيْنَةِ السِّنْبِلاَّوِيْنَ التَّابِعَةِ لِمُحَافَظَةِ الدَّقَهْلِيَّةِ بِمِصْرَ ، ثُمَّ دَرَسَ السَّنَةَ الثَّالِثَةَ مِنَ الْمَرْحَلَةِ الْمُتَوَسِّطَةِ ( الإِعْدَادِيَّةِ ) وَ الْمَرْحَلَةَ الثَّانَوِيَّةَ كُلَّهَا بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ ، ثُمَّ انْتَقَلَ بَعْدَ ذَلِكَ إِلَى مِصْرَ عَامَ اثْنَيْنِ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ حَيْثُ الْتَحَقَ بِجَامِعَةِ الزَّقَازِيْقِ كُلِّيَّةِ الآدَابِ قِسْمِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ ، وَ أَنْهَى فِيْهَا دِرَاسَتَهُ الْجَامِعِيَّةَ .
* ثَمَّ عَادَ بَعْدَ ذَلِكَ إِلَى الْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ عَامَ أَحَدَ عَشَرَ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ وَ خَلَفَ وَالِدَهُ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي إِمَامَةِ مَسْجِدِ بِلاَلٍ مُدَّةَ سَنَةٍ وَ نِصْفٍ تَقْرِيْبًا ، ثُمَّ تَرَكَ هَذَا الْمَسْجِدَ .
* وَ فِي عَامِ أَرْبَعَةَ عَشَرَ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ عُيِّنَ إِمَامًا لِمَسْجِدِ سَكَنِ مُسْتَشْفَى الْمَلِكِ فَهْدٍ بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ ، صَاحَبَهُ تَعْيِيْنُهُ مُدَرِّسًا لِلْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَ التَّجْوِيْدِ بِمَدَارِسِ الْمَنَارَاتِ بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ إِلَى يَوْمِنَا هَذَا . وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ .
* وَ فِي عَامِ خَمْسَةَ عَشَرَ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ عُيِّنَ فِي الْجَمْعِيَّةِ الْخَيْرِيَّةِ لِتَحْفِيْظِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ ، فَشَغَلَ بِهَا عِدَّةَ وَظَائِفَ . مِنْهَا : مُدَرِّسٌ فِي حَلْقَةِ تَحْفِيْظٍ مِنْ حِلَقِهَا ، ثُمَّ مُدَرِّسٌ لِفَصْلِ حَفَظَةٍ بِالْمَدْرَسَةِ الْكَشْمِيْرِيَّةِ التَّابِعَةِ وَقْتَهَا لِلْجَمْعِيَّةِ الْخَيْرِيَّةِ لِتَحْفِيْظِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ ، ثُمَّ مُدَرِّسٌ لِفَصْلٍ مِنْ فُصُوْلِ طُلاَّبِ الْمُسَابَقَةِ الْمَحَلِّيَّةِ وَ الدَّوْلِيَّةِ ، وَ كَانَ ذَلِكَ بِمَبْنَى الإِدَارَةِ الْعَامَّةِ لِلْجَمْعِيَّةِ الْخَيْرِيَّةِ لِتَحْفِيْظِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ ، وَ نَظَرًا لِظُرُوْفِهِ الصِّحِّيَّةِ الشَّدِيْدَةِ اعْتَذَرَ لإِدَارَةِ الْجَمْعِيَّةِ عَنْ مُوَاصَلَتِهِ مَعَهُمْ _ جَزَاهُمُ اللَّهُ خَيْرًا _ .
* جَلَسَ وَ لاَ يَزَالُ لإِقْرَاءِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَ تَجْوِيْدِهِ بِالْقِرَاآتِ الْعَشْرِ بِالْمَسْجِدِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيْفِ ، وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ .
* دَرَّسَ فِي الْمَقْرَأَةِ الصَّيْفِيَّةِ لإِجَازَةِ حَفَظَةِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ الَّتِي تُقِيْمُهَا وَزَارَةُ التَّرْبِيَةِ وَ التَّعْلِيْمِ بِمَدْرَسَةِ الإِمَامِ حَفْصِ بْنِ سُلَيْمَانَ لِتَحْفِيْظِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ .
* تَتَلْمَذَ عَلَى عِدَّةِ شُيُوْخٍ _ جَزَاهُمُ اللَّهُ خَيْرًا _ ، مِنْهُمْ مَنْ تَلَقَّى عَنْهُمُ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ وَ تَجْوِيْدَهُ وَ قِرَاآتِهِ ، وَ مِنْهُمْ مَنْ أَجَازَهُ بِرِوَايَةِ الْحَدِيْثِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيْفِ وَ غَيْرِهِ .
* تَزَوَّجَ الْمُتَرْجَمُ لَهُ ، وَ رُزِقَ بِأَرْبَعَةِ أَبْنَاءَ . هُمْ : أَحْمَدُ وَ عَائِشَةُ وَ مُعَاذٌ وَ حَمْزَةُ . جَعَلَهُمُ اللَّهُ بَرَرَةً بِهِ ، وَ قُرَّةَ عَيْنٍ لَهُ .
* شُيُوْخُهُ الَّذِيْنَ تَلَقَّى عَنْهُمُ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ وَ تَجْوِيْدَهُ وَ قِرَاآتِهِ ، وَ شُيُوْخُهُ الَّذِيْنَ أَجَازُوْهُ بِرِوَايَةِ الْحَدِيْثِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيْفِ وَ غَيْرِهِ :
1- وَالِدُهُ صَاحِبُ الْفَضِيْلَةِ الأُسْتَاذُ الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / أَحْمَدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيْدٍ الأَزْهَرِيُّ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ . دَفِيْنُ الْبَقِيْعِ بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ . فَهُوَ الَّذِي رَبَّاهُ عَلَى مَائِدَةِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَ فِي ظِلاَلِهِ ، وَ هُوَ الَّذِي عَلَّمَهُ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ وَ حِلْيَةَ التِّلاَوَةِ وَ زِيْنَةَ الأَدَاءِ وَ الْقِرَاءَةِ وَ النُّطْقَ الصَّحِيْحَ لِلْحُرُوْفِ وَ مَخَارِجَهَا وَ صِفَاتِهَا . كَيْفَ لاَ وَ هُوَ صَاحِبُ مَدْرَسَةٍ فَرِيْدَةٍ فِي الْقِرَاءَةِ وَ الإِقْرَاءِ وَ الأَدَاءِ . قَرَأَ عَلَيْهِ :
# كِتَابَهُ " فَتْحُ الْمَجِيدْ فِي عِلْمِ التَّجْوِيدْ " مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى آخِرِهِ ، وَ أَجَازَهُ بِهِ .
# عِدَّةَ خَتَمَاتٍ بِرِوَايَةِ حَفْصٍ ، ثُمَّ خَتْمَةً أُخْرَى جَمْعًا بِالْقِرَاآتِ الْعَشْرِ الصُّغْرَى مِنْ طَرِيْقَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الدُّرَّةِ ، وَ لَمْ يُكْمِلْ لِوَفَاتِهِ رَحِمَهُ اللَّهُ .
# مَنْظُوْمَتَيْ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ ، وَ شَرَحَهُمَا لَهُ .
# الْبُرْهَانَ فِي تَجْوِيْدِ الْقُرْآنِ لِلشَّيْخِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ قَمْحَاوِيٍّ رَحِمَهُ اللَّهُ .
# الْمُكْتَفَى فِي الْوَقْفِ وَ الاِبْتِدَا لِلإِمَامِ أَبِي عَمْرٍو الدَّانِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ .
# مَنَارَ الْهُدَى فِي بَيَانِ الْوَقْفِ وَ الاِبْتِدَا لِلشَّيْخِ أَحْمَدَ الأُشْمُوْنِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ .
# مَبَاحِثَ فِي عُلُوْمِ الْقُرْآنِ لِلشَّيْخِ مَنَّاعٍ الْقَطَّانِ رَحِمَهُ اللَّهُ .
# التُّحْفَةَ السَّنِيَّةَ بِشَرْحِ الْمُقَدِّمَةِ الآجُرُّوْمِيَّةِ لِلشَّيْخِ مُحَمَّدٍ مُحِيِ الدِّيْنِ عَبْدِ الْحَمِيْدِ رَحِمَهُ اللَّهُ .
# مُتَفَرِّقَاتٍ مِنْ : شَرْحِ شُذُوْرِ الذَّهَبِ لاِبْنِ هِشَامٍ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ شَرْحِ ابْنِ عَقِيْلٍ رَحِمَهُ اللَّهُ .
2- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / إِبْرَاهِيْمُ بْنُ عِيْسَى الْمِصْرِيُّ الأَزْهَرِيُّ الْبَصِيْرُ بِقَلْبِهِ رَحِمَهُ اللَّهُ . قَرَأَ عَلَيْهِ إِلَى سُوْرَةِ الشُعَرَاءِ بِرِوَايَةِ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ ، وَ لَمْ يُكْمِلْ لِسَفَرِهِ إِلَى الْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ ، ثُمَّ لِوَفَاةِ الشَّيْخِ بَعْدَ ذَلِكَ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ لِلْمُتَرْجَمِ لَهُ مَعَ هَذَا الشَّيْخِ رَحِمَهُ اللَّهُ قِصَّةٌ . هِيَ : أَنَّ الْمُتَرْجَمَ لَهُ وَسَّطَ أَحَدَ الْمَشَايِخِ لِيَسْتَأْذِنَ الشَّيْخَ إِبْرَاهِيْمَ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي أَنْ يَقْرَأَ عَلَيْهِ ، وَ وَافَقَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ بِشَرْطِ أَنْ يَخْتَبِرَهُ فِي كَامِلِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ أَوَّلاً ، وَ تَمَّ تَحْدِيْدُ مَوْعِدِ الْمُقَابَلَةِ ، وَ تَقَابَلاَ ، وَ سَأَلَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ الْمُتَرْجَمَ لَهُ : هَلْ جَوَّدتَّ الْقُرْآنَ وَ قَرَأْتَهُ عَلَى أَحَدٍ ؟ فَأَجَابَ الْمُتَرْجَمُ لَهُ : لاَ ، تَأَدُّبًا وَ تَوَاضُعًا ، وَ إِلاَّ فَهُوَ قَدْ قَرَأَ وَ جَوَّدَ عَلَى وَالِدِهِ رَحِمَهُ اللَّهُ . وَ بَدَأَ الاِخْتِبَارُ وَ أَسْئِلَةُ الشَّيْخِ رَحِمَهُ اللَّهُ تَتَوَالَى ، وَ أَخَذَ يَمِيْلُ بِرَأْسِهِ يَمِيْنًا وَ يَسَارًا مِنْ شِدَّةِ إِعْجَابِهِ بِالْقِرَاءَةِ ، وَ سَأَلَ الْمُتَرْجَمَ لَهُ : هَذِهِ قِرَاءَةُ مُجَوِّدٍ ، كَيْفَ تَقُوْلُ : إِنَّكَ لَمْ تَقْرَأْ عَلَى أَحَدٍ ؟! وَ حَاوَلَ الْهُرُوْبَ مِنَ الإِجَابَةِ ؛ لَكِنْ هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ ، وَ أَخْبَرَهُ بِأَنَّهُ قَرَأَ عَلَى وَالِدِهِ رَحِمَهُ اللَّهُ .
3- الشَّيْخُ / أَحْمَدُّو الشَّنْقِيْطِيُّ . قَرَأَ عَلَيْهِ أَلْفِيَّةَ ابْنِ مَالِكٍ ، وَ شَرَحَ لَهُ مِنْهَا قَدْرًا كَبِيْرًا .
4- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / مُحَمَّدٌ طَاهِرٌ الرَّحِيْمِيُّ الْهِنْدِيُّ . قَرَأَ عَلَيْهِ بَعْضَ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ بِرِوَايَتَيْ قَالُوْنَ عَنْ نَافِعٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ ، وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ ، وَ لَمْ يُكْمِلْ لِظُرُوْفٍ خَاصَّةٍ .
5- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / عَبْدُ الْحَكِيْمِ بْنُ عَبْدِ السَّلاَمِ بْنِ عَبْدِ الْحَفِيْظِ بْنِ خَاطِرٍ الْمِصْرِيُّ الأَزْهَرِيُّ . قَرَأَ عَلَيْهِ خَتْمَةً كَامِلَةً لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ رَوْضَةِ الْحُفَّاظِ لِلْمُعَدَّلِ ، وَ خَتْمَةً كَامِلَةً جَمْعًا بِالْقِرَاآتِ الْعَشْرِ الصُّغْرَى مِنْ طَرِيْقَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الدُّرَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِكُلِّ مَا سَبَقَ . وَ لِلْقِرَاءَةِ عَلَى هَذَا الشَّيْخِ قِصَّةٌ طَرِيْفَةٌ . هِيَ : أَنَّ وَالِدَ الْمُتَرْجَمِ لَهُ تُوُفِّيَ قَبْلَ أَنْ يَخْتِمَ عَلَيْهِ ، وَ كَانَ قَدْ جَاءَهُ فِي الرُّؤْيَا بَعْدَ مَوْتِهِ وَ نَصَحَهُ أَلاَّ يَتْرُكَ الْقِرَاآتِ ، وَ أَنْ يُوَاصِلَ مِشْوَارَهُ وَ يَقْرَأَ عَلَى أَحَدِ الْمَشَايِخِ ، وَ لَمْ يَعْرِفِ الْمُتَرْجَمُ لَهُ عَلَى مَنْ يَقْرَأُ ؛ إِلَى أَنْ جَاءَهُ أَحَدُ أَصْدِقَائِهِ قُبَيْلَ الْمَغْرِبِ يَوْمًا قَائِلاً : هَيَّا إِلَى الْحَرَمِ لِنَحْضُرَ خَتْمَ أَحَدِ الطُّلاَّبِ عَلَى أَحَدِ الْمُقْرِئِيْنَ ، وَ ذَهَبَا فَإِذَا بِأَحَدِ الطُّلاَّبِ يَخْتِمُ عَلَى الْمُقْرِئِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْحَكِيْمِ ، وَ بَعْدَ الْخَتْمِ قَصَّ الْمُتَرْجَمُ لَهُ عَلَى الْمُقْرِئِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْحَكِيْمِ الرُّؤْيَا ، فَمَا كَانَ مِنْهُ إِلاَّ أَنْ طَلَبَ إِلَى الْمُتَرْجَمِ لَهُ أَنْ يَقْرَأَ عَلَيْهِ خَتْمَةً لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ رَوْضَةِ الْحُفَّاظِ لِلْمُعَدَّلِ قَبْلَ أَنْ يَقْرَأَ جَمْعًا بِالْقِرَاآتِ الْعَشْرِ الصُّغْرَى مِنْ طَرِيْقَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الدُّرَّةِ .
6- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / رَشَادُ بْنُ عَبْدِ التَّوَّابِ بْنِ أَحْمَدَ السِّيْسِيُّ الْمِصْرِيُّ الأَزْهَرِيُّ . قَرَأَ عَلَيْهِ خَتْمَةً كَامِلَةً بِرِوَايَةِ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ طَيِّبَةِ النَّشْرِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِذَلِكَ .
7- الْمُقْرِئُ الْعَلاَّمَةُ الْمُحَقِّقُ الشَّيْخُ / أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيْزِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الزَّيَّاتُ الْمِصْرِيُّ الأَزْهَرِيُّ الْبَصِيْرُ بِقَلْبِهِ مِنْ أَعْلَى الْمُقْرِئِيْنَ إِسْنَادًا رَحِمَهُ اللَّهُ . قَرَأَ عَلَيْهِ خَتْمَةً كَامِلَةً بِقِرَاءَةِ الإِمَامِ عَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ عَنْهُ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِذَلِكَ ، وَ الْمُتَرْجَمُ لَهُ آخِرُ مَنْ قَرَأَ بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ عَلَى الْعَلاَّمَةِ الزَّيَّاتِ رَحِمَهُ اللَّهُ عَامَ عِشْرِيْنَ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ . وَ لِلْقِرَاءَةِ عَلَى هَذَا الشَّيْخِ قِصَّةٌ طَرِيْفَةٌ . هِيَ : أَنَّ الْمُتَرْجَمَ لَهُ رَأَى فِي الرُّؤْيَا بَعْدَ وَفَاةِ وَالِدِهِ بِأَشْهُرٍ فِي عَامِ اثْنَيْ عَشَرَ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ أَنَّهُ يَقْرَأُ عَلَى الْعَلاَّمَةِ الزَّيَّاتِ . وَ انْتَهَتِ الرُّؤْيَا عَلَى هَذَا . جَاءَهُ أَحَدُ أَصْدِقَاءِ وَالِدِهِ زَائِرًا يَوْمًا وَ قَصَّ عَلَيْهِ الرُّؤْيَا ؛ فَرَدَّ قَائِلاً : إِنَّ الشَّيْخَ الزَّيَّاتَ أَسَنَّ وَ صِحَّتُهُ لاَ تَسَاعِدُهُ عَلَى الْجُلُوْسِ لِلإِقْرَاءِ . فَسَكَتَ الْمُتَرْجَمُ لَهُ ، وَ مَرَّتِ الأَعْوَامُ إِلَى أَنْ جَاءَ عَامُ عِشْرِيْنَ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ وَ ذَهَبَ الْمُتَرْجَمُ لَهُ لِزِيَارَةِ الْعَلاَّمَةِ الزَّيَّاتِ فِي مَنْزِلِهِ الْكَائِنِ بِشَارِعِ سُلْطَانَةَ وَ طَلَبَ إِلَيْهِ الْقِرَاءَةَ عَلَيْهِ لَكِنَّهُ رَفَضَ بِشِدَّةٍ ، وَ بَعْدَ إِلْحَاحٍ وَ رَجَاءٍ شَدِيْدٍ جِدًّا وَافَقَ الشَّيْخُ الزَّيَّاتُ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ أَخْبَرَهُ الْمُتَرْجَمُ لَهُ بَعْدَ الْخَتْمِ بِالرُّؤْيَا . فَقَالَ رَحِمَهُ اللَّهُ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي حَقَّقَ لَكَ مَا كُنْتَ تَرْجُو .
8- تِلْمِيْذُهُ الشَّيْخُ الشَّرِيْفُ / مُحَمَّدُ بْنُ مَحْمُوْدِ بْنِ مُصْطَفَى بْنِ حَسَنَيْن الإِسْكَنْدَرِيُّ الْحُسَيْنِيُّ الْحَنْبَلِيُّ الأَثَرِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِإِجَابَةِ الدُّعَاءِ فِي الْمُلْتَزَمِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِمَا ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ مِنْ أَوَّلِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى : } … وَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ { الآية ( 5 ) مِنْ سُوْرَةِ الْبَقَرَةِ بِقِرَاءَةِ نَافِعٍ مِنْ رِوَايَتَيْهِ وَ بِرِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ . كُلٌّ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِكَامِلِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ ، كَمَا أَجَازَهُ كِتَابَةً بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
9- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / بَكْرِيُّ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيْدِ بْنِ بَكْرِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الطَّرَابِيْشِيُّ الدِّمَشْقِيُّ . قَرَأَ عَلَيْهِ مِنْ أَوَّلِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى : } … وَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ { الآية ( 5 ) مِنْ سُوْرَةِ الْبَقَرَةِ جَمْعًا بِالْقِرَاءَاتِ الْعَشْرِ الصُّغْرَى مِنْ طَرِيْقَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الدُّرَّةِ وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِكَامِلِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ أَيْضًا مَنْظُوْمَةَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهَا وَ بِكُلِّ مَرْوِيَّاتِهِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ مَنْظُوْمَتَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الدُّرَّةِ ، وَ أَجَازَهُ بِهِمَا . وَ لِلْقِرَاءَةِ عَلَى هَذَا الشَّيْخِ قِصَّةٌ طَرِيْفَةٌ . هِيَ : أَنَّ الْمُتَرْجَمَ لَهُ كَانَ يَعْلَمُ أَنَّ الشَّيْخَ بَكْرِيًّا أَعْلَى الْمُقْرِئِيْنَ إِسْنَادًا فِي الْقِرَاآتِ السَّبْعِ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ ؛ فَهُوَ أَعْلَى مِنَ الْعَلاَّمَةِ الزَّيَّاتِ رَحِمَهُ اللَّهُ بِدَرَجَةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ هَذَا الطَّرِيْقِ . فَاتَّفَقَ الْمُتَرْجَمُ لَهُ مَعَ أَهْلِ بَيْتِهِ عَلَى أَنْ يَقْضُوْا صَيْفَ عَامِ أَرْبَعَةٍ وَ عِشْرِيْنَ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ بِدِمَشْقَ لِلْقِرَاءَةِ عَلَى الشَّيْخِ ، ثُمَّ عَلِمَ الْمُتَرْجَمُ لَهُ بِوُصُوْلِ الشَّيْخِ إِلَى الْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ فِي عُمْرَةِ رَمَضَانَ عَامَ ثَلاَثَةٍ وَ عِشْرِيْنَ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ ؛ فَأَخَذَ مَعَهُ مَا عِنْدَهُ مِنْ إِجَازَاتٍ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَ ذَهَبَ لِزِيَارَةِ الشَّيْخِ بِمَنْزِلِ ابْنِهِ الْكَائِنِ بِحَيِّ الْعَوَالِي ، وَ أَطْلَعَ الشَّيْخَ عَلَى مَا مَعَهُ مِنْ إِجَازَاتٍ وَ طَلَبَ أَنْ يَقْرَأَ عَلَيْهِ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ؛ فَأَذِنَ لَهُ الشَّيْخُ جَزَاهُ اللَّهُ خَيْرًا .
10- الْمُقْرِئَةُ الشَّيْخَةُ / فَتْحِيَّةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ إِسْمَاعِيْلَ الْقُطُّ الْمِصْرِيَّةُ الْبَصِيْرَةُ بِقَلْبِهَا . قَرَأَ عَلَيْهَا إِلَى آخِرِ سُوْرَةِ الأَعْرَافِ جَمْعًا بِالْقِرَاآتِ الْعَشْرِ الصُّغْرَى مِنْ طَرِيْقَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الدُّرَّةِ وَ أَجَازَتْهُ كِتَابَةً بِكَامِلِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهَا أَيْضًا مَنْظُوْمَتَيْ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ ، وَ أَجَازَتْهُ كِتَابَةً بِهِمَا ، وَ قَرَأَ عَلَيْهَا بَعْضَ مَنْظُوْمَةِ الْفَوَائِدِ الْمُحَرَّرَةِ لِلشَّيْخِ مُحَمَدِ ابْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ هِلاَلِيٍّ الأَبْيَارِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ كَانَ هَذَا عِنْدَ إِقَامَتِهَا بِمَنْزِلِ الْمُتَرْجَمِ لَهُ بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ مُدَّةَ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ عِنْدَمَا جَاءَتْ لِلْعُمْرَةِ وَ الْحَجِّ عَامَ ثَلاَثَةٍ وَ عِشْرِيْنَ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ .
11- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / أَحْمَدُ بْنُ إِسْمَاعِيْلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيْمِ مَكَّتِي السِّنْدِيُوْنِيُّ الْمِصْرِيُّ الأَزْهَرِيُّ . سَمِعَ عَلَيْهِ :
# بَعْضَ إِرْشَادِ الْمُرِيْدِ إِلَى مَقْصُوْدِ الْقَصِيْدِ لِلشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الضَّبَّاعِ رَحِمَهُ اللَّهُ .
# بَعْضَ الْبَهْجَةِ الْمَرْضِيَّةِ شَرْحِ الدُّرَّةِ الْمُضِيَّةِ لِلشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الضَّبَّاعِ رَحِمَهُ اللَّهُ .
# بَعْضَ شَرْحِ طَيِّبَةِ النَّشْرِ لأَِبِي الْقَاسِمِ النُّوَيْرِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ .
# يَقْرَأُ عَلَيْهِ خَتْمَةً جَمْعًا بِالْقِرَاآتِ الْعَشْرِ الْكُبْرَى مِنْ طَرِيْقِ طَيِّبَةِ النَّشْرِ .
# قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِمَا .
12- تِلْمِيْذُهُ الشَّيْخُ / حَامِدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَكْرَمَ بْنِ مَحْمُوْدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبُخَارِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ الأَوَائِلَ السُّنْبُلِيَّةَ ، وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِقِرَاءَةِ سُوْرَةِ الصَّفِّ ، وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِالدِّمَشْقِيِّيْنَ ، وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِقَوْلِ كُلِّ رَاوٍ : " إِنِّي أُحِبُّكَ ، فَقُلِ : اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَ شُكْرِكَ وَ حُسْنِ عِبَادَتِكَ " ، وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِالْمَدَنِيِّيْنَ ، وَ سَمِعَ عَلَيْهِ ثُلاَثِيَّاتِ الإِمَامِ الْبُخَارِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهَا وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ ، وَ لِلْمُتَرْجَمِ لَهُ مِنْ هَذَا الشَّيْخِ إِجَازَةٌ خَاصَّةٌ بِالْمُدِّ النَّبَوِيِّ الشَّرِيْفِ بَعْدَ أَنْ عَدَلَ الْمُتَرْجَمُ لَهُ مُدَّهُ بِمُدِّ شَيْخِهِ الْمَذْكُوْرِ بِالسَّنَدِ الْمُتَّصِلِ إِلَى مُدِّ الرَّسُوْلِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ عَلَى آلِهِ وَ سَلَّمَ . وَ هَذَا الشَّيْخُ حَفِظَهُ اللَّهُ لَهُ الْفَضْلُ الْكَبِيْرُ بَعْدَ اللَّهِ عَلَى الْمُتَرْجَمِ لَهُ ؛ حَيْثُ إِنَّهُ دَلَّهُ وَ عَرَّفَهُ بِكَثِيْرٍ مِنَ الْمَشَايِخِ الَّذِيْنَ اسْتَجَازَهُمْ فِي رِوَايَةِ الْحَدِيْثِ الشَّرِيْفِ وَ غَيْرِهِ . بَلْ صَحِبَهُ كَثِيْرًا إِلَى بَعْضِهِمْ .
13- الشَّيْخُ الدُّكْتُوْرُ / عَاصِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ الْقَرْيُوْتِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِ وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
14- الشَّيْخُ الْمُعَمَّرُ / حُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عُسَيْرَانَ الصَّيْدَاوِيُّ ثُمَّ الْبَيْرُوْتِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ . قَرَأَ عَلَيْهِ مِنْ أَوَّلِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى : } … وَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ { الآية ( 5 ) مِنْ سُوْرَةِ الْبَقَرَةِ بِرِوَايَةِ وَرْشٍ عَنْ نَافِعٍ وَ بِرِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ ، كِلْتَاهُمَا مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ بِكَامِلِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِالتَّحْدِيْثِ يَوْمَ الْعِيْدِ ، وَ أَجَازَهُ بِهِمَا ، وَ أَجَازَهُ أَيْضًا إِجَازَةً خَاصَّةً بِمَنْظُوْمَةِ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ وَ شَرْحِهَا الدَّقَائِقِ الْمُحْكَمَةِ لِشَيْخِ الإِسْلاَمِ زَكَرِيَّا الأَنْصَارِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ ، كَمَا أَجَازَهُ كِتَابَةً إِجَازَةً عَامَّةً بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
15- الْقَاضِي الْمُعَمَّرُ الْعَلاَّمَةُ الْفَقِيْهُ الأُصُوْلِيُّ النَّحْوِيُّ اللُّغَوِيُّ الشَّيْخُ / مُحَمَّدٌ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ آدُّ الْجَكَنِيُّ الشَّنْقِيْطِيُّ ثُمَّ الْمَدَنِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ وَ أَجَازَهُ بِهِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ قِطْعَةً مِنْ كِتَابِ الصَّلاَةِ مِنْ مُوَطَّأِ الإِمَامِ مَالِكٍ بِرِوَايَةِ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى اللَّيْثِيِّ ، وَ أَجَازَهُ بِهِ وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
16- الشَّيْخُ الدُّكْتُوْرُ الشَّرِيْفُ / يُوْسُفُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ فُؤَادٍ الْحُسَيْنِيُّ الْمَرْعَشْلِيُّ الْبَيْرُوْتِيُّ . قَرَأَ عَلَيْهِ مِنْ أَوَّلِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى : } … وَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ { الآية ( 5 ) مِنْ سُوْرَةِ الْبَقَرَةِ بِرِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ أَجَازَهُ بِكَامِلِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ ، كَمَا قَرَأَ عَلَيْهِ مَنْظُوْمَةَ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ مَنْظُوْمَةَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ وَ أَجَازَهُ بِهِمَا ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِالتَّحْدِيْثِ يَوْمَ الْعِيْدِ وَ أَجَازَهُ بِهِمَا ، كَمَا أَجَازَهُ بِكِتَابِهِ مُعْجَمِ الْمَعَاجِمِ وَ الْمَشْيَخَاتِ وَ الْفَهَارِسِ وَ الْبَرَامِجِ وَ الأَثْبَاتِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً إِجَازَةً خَاصَّةً بِكُلٍّ مِنْ : رِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ ، وَ مَنْظُوْمَةِ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ شَرْحِهَا لِلشَّيْخِ الْجَمْزُوْرِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ شَرْحِهَا تَقْرِيْبِ الْمَنَالِ لِلشَّيْخِ حَسَنِ بْنِ حَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْمَجِيْدِ دِمَشْقِيَّةَ رَحِمَهُ اللَّهُ شَيْخِ الْقُرَّاءِ بِلُبْنَانَ ؛ فَهُوَ يَرْوِيْهِ بِالإِجَازَةِ عَنْهُ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ مَنْظُوْمَةِ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ وَ شَرْحِهَا الدَّقَائِقِ الْمُحْكَمَةِ لِشَيْخِ الإِسْلاَمِ زَكَرِيَّا الأَنْصَارِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ كِتَابِ سَمِيْرِ الطَّالِبِيْنَ فِي رَسْمِ وَ ضَبْطِ الْكِتَابِ الْمُبِيْنِ لِلشَّيْخِ عَلِيِّ ابْنِ مُحَمَّدٍ الضَّبَّاعِ رَحِمَهُ اللَّهُ ، كَمَا أَجَازَهُ كِتَابَةً إِجَازَةً عَامَّةً بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ وَ مُؤَلَّفَاتِهِ .
17- الشَّيْخُ السَّيِّدُ / مَالِكُ بْنُ الشَّرِيْفِ الْعَرَبِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الشَّرِيْفِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْحَسَنِيِّ الْمَالِكِيِّ اللِّيْبِيِّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ الأَوَائِلَ السُّنْبُلِيَّةَ وَ كِتَابَ الْمُسَلْسَلاَتِ الْعَشَرَةِ لِلسَّيِّدِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْخَطَّابِيِّ الْحَسَنِيِّ الإِدْرِيْسِيِّ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِمَا وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ ، وَ أَضَافَهُ عَلَى الأَسْوَدَيْنِ التَّمْرِ وَ الْمَاءِ .
18- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَلِيْلٍ الإِسْكَنْدَرِيُّ الْبَصِيْرُ بِقَلْبِهِ . قَرَأَ عَلَيْهِ مَنْظُوْمَتَيْ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِذَلِكَ ، وَ سَمِعَ عَلَيْهِ نَظْمَ زَوَائِدِ الإِمَامِ أَبِي جَعْفَرٍ مِنْ طَرِيْقِ طَيِّبَةِ النَّشْرِ ، وَ تَتِمَّةَ الْمَطْلُوْبِ فِي قِرَاءَةِ يَعْقُوْبَ مِنْ طَرِيْقِ طَيِّبَةِ النَّشْرِ . كِلاَهُمَا لِلشَّيْخِ مُحَمَّدِ ابْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخَلِيْجِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِمَا عَنْ نَاظِمِهِمَا وَ مُؤَلِّفِهِمَا رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ سَمِعَ عَلَيْهِ بَعْضَ نَظْمِ تَكْمِلَةِ الْعَشْرِ بِمَا زَادَهُ النَّشْرُ لِلشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخَلِيْجِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ .
19- الشَّيْخُ الْمُعَمَّرُ السَّيِّدُ / مُحَمَّدُ بْنُ الأَمِيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَبُوْ خُبْزَةَ الْحَسَنِيُّ التِّطْوَانِيُّ الْمَغْرِبِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِ وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
20- الشَّيْخُ / خَلِيْلُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ مُقْبِلٍ الْجُبُوْرُ السِّبِيْعِيُّ الْحَنْبَلِيُّ الأَثَرِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِ وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ وَ مُؤَلَّفَاتِهِ .
21- الْمُقْرِئُ الْمُعَمَّرُ الشَّيْخُ / عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ حَسَنٍ الْحَلَبِيّ الدِّمَشْقِيُّ الْحَنَفِيُّ . مُدِيْرُ الْمَكْتَبِ بِالْجَامِعِ الأُمَوِيِّ بِدِمَشْقَ . قَرَأَ عَلَيْهِ مَنْظُوْمَةَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهَا وَ بِكُلِّ مَرْوِيَّاتِهِ وَ مَسْمُوْعَاتِهِ .
22- الشَّيْخُ / عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَاجِي الْمِخْلاَفِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِ وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
23- الشَّيْخُ الْمُعَمَّرُ الشَّرِيْفُ / مُحَمَّدٌ نِمْرٌ بْنُ عَبْدِ الْفَتَّاحِ بْنِ سَعِيْدِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ الْخَطِيْبُ الْحَيْفَاوِيُّ ثُمَّ الْعَكَّاوِيُّ ثُمَّ الْمَدَنِيُّ الْحُسَيْنِيُّ . أَجَازَهُ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
24- الشَّيْخُ الدُّكْتُوْرُ / حِكْمَتْ بْنُ بَشِيْرِ بْنِ الْيَاسِيْنَ بْنِ الْحَسَنِ الْمَوْصِلِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ بِهِ وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ وَ مُؤَلَّفَاتِهِ .
25- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / عَبْدُ السَّاتِرِ بْنُ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ عِيْدِ بْنِ عِبِيْدٍ الْكَمْشِيْشِيُّ الْمِصْرِيُّ الدَّرْعَمِيُّ الْمَالِكِيُّ الْبَصِيْرُ بِقَلْبِهِ . قَرَأَ عَلَيْهِ مِنْ أَوَّلِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى : } … وَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ { الآية ( 5 ) مِنْ سُوْرَةِ الْبَقَرَةِ جَمْعًا بِالْقِرَاءَاتِ الْعَشْرِ الصُّغْرَى مِنْ طَرِيْقَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الدُّرَّةِ وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِكَامِلِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ أَيْضًا مَنْظُوْمَتَيْ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِمَا .
26- الشَّيْخُ / عَبْدُ الْعَزِيْزِ بْنُ فَيْصَلٍ الرَّاجِحِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِ وَ بِكُلِّ مُؤَلَّفَاتِهِ وَ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
27- الشَّيْخُ / إِبْرَاهِيْمُ بْنُ مُرَادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمِصْرِيُّ الأَزْهَرِيُّ . قَرَأَ عَلَيْهِ مَنْظُوْمَةَ السَّلْسَبِيْلِ الشَّافِي فِي تَجْوِيْدِ الْقُرْآنِ مَعَ شَرْحِهَا ، وَ رِسَالَةَ قَصْرِ الْمُنْفَصِلِ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ ، وَ هُمَا مِنْ نَظْمِ وَ تَأْلِيْفِ الشَّيْخِ عُثْمَانَ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ مُرَادٍ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ أَجَازَهُ بِهِمَا كِتَابَةً عَنْ نَاظِمِهِمَا وَ مُؤَلِّفِهِمَا رَحِمَهُ اللَّهُ .
28- الشَّيْخُ / حَبِيْبُ اللَّهِ بْنُ قُرْبَانَ بْنِ عَلِيٍّ الْمَظَاهِرِيُّ الْهِنْدِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِقِرَاءَةِ سُوْرَةِ الصَّفِّ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِ .
29- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ الدُّكْتُوْرُ / صَفْوَانُ بْنُ عَدْنَانَ بْنِ هَاشِمٍ الدَّاوُوْدِيُّ الدِّمَشْقِيُّ . قَرَأَ عَلَيْهِ مَنْظُوْمَةَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِمَا .
30- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / عَبْدُ الْحَكِيْمِ بْنُ عَبْدِ اللَّطِيْفِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْمِصْرِيُّ الأَزْهَرِيُّ . شَيْخُ مَقْرَأَةِ الْجَامِعِ الأَزْهَرِ . قَرَأَ عَلَيْهِ مَنْظُوْمَتَيْ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِمَا .
31- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / عَبْدُ السَّلاَمِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ حُبُوْسٍ الْمِصْرِيُّ الشَّافِعِيُّ الأَزْهَرِيُّ . قَرَأَ عَلَيْهِ مِنْ أَوَّلِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى : } … وَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ { الآية ( 5 ) مِنْ سُوْرَةِ الْبَقَرَةِ جَمْعًا بِالْقِرَاءَاتِ الْعَشْرِ الصُّغْرَى مِنْ طَرِيْقَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الدُّرَّةِ وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِكَامِلِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ مَنْظُوْمَتَي تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ قَدْرًا مِنْ كِتَابِ هِدَايَةِ الْقَارِي إِلَى تَجْوِيْدِ كَلاَمِ الْبَارِي لِلشَّيْخِ عَبْدِ الْفَتَّاحِ الْمَرْصَفِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ ؛ فَهُوَ يَرْوِيْهِ عَنْهُ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ الأَوَائِلَ السُّنْبُلِيَّةَ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً إِجَازَةً خَاصَّةً بِكُلِّ مَا سَبَقَ ، وَ إِجَازَةً عَامَّةً بِكُلِّ مُؤَلَّفَاتِهِ وَ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
32- الشَّيْخُ الدُّكْتُوْرُ / مُحَمَّدٌ مُطِيْعٌ بْنُ مُحَمَّدٍ وَاصِلٍ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيْمِ الْحَافِظ الدِّمَشْقِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ بِهِ وَ بِكُلِّ مُؤَلَّفَاتِهِ وَ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
33- الشَّيْخُ الْمُحَدِّثُ الشَّرِيْفُ / مُسَاعِدُ بْنُ بَشِيْرِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ سَعْدٍ الْحُسَيْنِيُّ السُّوْدَانِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِالتَّحْدِيْثِ يَوْمَ الْعِيْدِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِمَا وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
34- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ الدُّكْتُوْرُ / أَيْمَنُ بْنُ رُشْدِي بْنِ سُوَيْدٍ الدِّمَشْقِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِالتَّحْدِيْثِ يَوْمَ الْعِيْدِ ، وَ أَجَازَهُ بِهِمَا .
35- مَلِكَةُ لِيْبِيَا الْمَلِكَةُ السَّيِّدَةُ / فَاطِمَةُ الشِّفَا بِنْتُ أَحْمَدَ الشَّرِيْفِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْحَسَنِيِّ . أَجَازَتْهُ كِتَابَةً إِجَازَةً عَامَّةً بِمَا لَهَا بِاسْتِدْعَاءِ ابْنِ أَخِيْهَا شَيْخِ الْمُتَرْجَمِ لَهُ الشَّيْخِ السَّيِّدِ / مَالِكِ بْنِ الشَّرِيْفِ الْعَرَبِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الشَّرِيْفِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْحَسَنِيِّ الْمَالِكِيِّ اللِّيْبِيِّ .
36- السَّيِّدَةُ / فَائِزَةُ بِنْتُ الشَّرِيْفِ مُحْيِى الدِّيْنِ بْنِ أَحْمَدَ الشَّرِيْفِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْحَسَنِيِّ . أَجَازَتْهُ عَامَّةً بِمَا لَهَا بِاسْتِدْعَاءِ زَوْجِهَا شَيْخِ الْمُتَرْجَمِ لَهُ الشَّيْخِ السَّيِّدِ / مَالِكِ بْنِ الشَّرِيْفِ الْعَرَبِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الشَّرِيْفِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْحَسَنِيِّ الْمَالِكِيِّ اللِّيْبِيِّ .
37- الشَّيْخُ السَّيِّدُ / نَافِعُ بْنُ الشَّرِيْفِ الْعَرَبِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الشَّرِيْفِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْحَسَنِيِّ . أَجَازَهُ كِتَابَةً إِجَازَةً عَامَّةً بِمَا لَهُ بِاسْتِدْعَاءِ أَخِيْهِ شَيْخِ الْمُتَرْجَمِ لَهُ الشَّيْخِ السَّيِّدِ / مَالِكِ بْنِ الشَّرِيْفِ الْعَرَبِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الشَّرِيْفِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْحَسَنِيِّ الْمَالِكِيِّ اللِّيْبِيِّ .
38- الشَّيْخُ الشَّرِيْفُ / عَزِيْزُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ الْمَنَّانِ بْنِ سَيِّد أَحْمَدَ الْبَاكِسْتَانِيُّ . سَمِعَ عَلَيْهِ سِتَّةً وَ ثَلاَثِيْنَ وَ مِئَةَ حَدِيْثٍ مِنْ مُوَطَّأِ الإِمَامِ مَالِكٍ بِرِوَايَةِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الشَّيْبَانِيِّ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ مِنْ صَحِيْحِ الإِمَامِ الْبُخَارِيِّ كِتَابَ بَدْءِ الْوَحْيِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِمَا وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
39- الشَّيْخُ / نُوْرُ الدِّيْنِ بْنُ صَلاَحِ الدِّيْنِ طَالِبٌ الدُّوْمِيُّ الدِّمَشْقِيُّ الْحَنْبَلِيُّ الأَثَرِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِ وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
40- الشَّيْخُ الْمُعَمَّرُ / عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحْسِنٍ النَّاخِبِيُّ الْيَافِعِيُّ الْحَضْرَمِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِ وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
41- الشَّيْخُ / يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ الْحُسَيْنِ عَظِيْمُ آبَادِيُّ الْهِنْدِيُّ الْمُدَرِّسُ . أَجَازَهُ كِتَابَةً بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ ، وَ لِلْمُتَرْجَمِ لَهُ مِنْ هَذَا الشَّيْخِ إِجَازَةٌ خَاصَّةٌ بِالْمُدِّ النَّبَوِيِّ الشَّرِيْفِ بَعْدَ أَنْ عَدَلَ الْمُتَرْجَمُ لَهُ مُدَّهُ بِمُدِّ شَيْخِهِ الْمَذْكُوْرِ بِالسَّنَدِ الْمُتَّصِلِ إِلَى مُدِّ الرَّسُوْلِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ عَلَى آلِهِ وَ سَلَّمَ .

--------------------------------------------------------------------------------

أبو الجود10-09-2005, 11:25 PM
42- الشَّيْخُ / مُحَمَّدٌ أَمِيْنٌ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الإِثْيُوْبِيُّ الْهَرَرِيُّ السَّلَفِيُّ . أَجَازَهُ كِتَابَةً بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
43- الشَّيْخُ الشَّرِيْفُ / مُحَمَّدٌ زُهَيْرٌ بْنُ مُصْطَفَى بْنِ أَحْمَدَ الشَّاوِيْشُ الْحُسَيْنِيُّ الْهَاشِمِيُّ الْمَيْدَانِيُّ الدِّمَشْقِيُّ ثُمَّ الْحَازِمِيُّ الْبَيْرُوْتِيُّ . أَجَازَهُ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
44- الشَّيْخُ الشَّرِيْفُ / حُسَيْنُ بْنُ يُوْسَفَ بْنِ حُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَاهِيْنَ غَزَالٌ الْحُسَيْنِيُّ الْبَيْرُوْتِيُّ . أَجَازَهُ بِاسْتِدْعَاءِ شَيْخِ الْمُتَرْجَمِ لَهُ الشَّيْخِ الدُّكْتُوْرِ الشَّرِيْفِ / يُوْسُفَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ فُؤَادٍ الْحُسَيْنِيِّ الْمَرْعَشْلِيِّ الْبَيْرُوْتِيِّ .
45- الشَّيْخُ / نِزَارُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ كَمَالٍ الْخَطِيْبُ الدِّمَشْقِيُّ . إِمَامُ الْجَامِعِ الأُمَوِيِّ بِدِمَشْقَ . أَجَازَهُ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
46- الشَّيْخُ / حُسَيْنُ بْنُ حَسَن صَعْبِيَّة الدِّمَشْقِيُّ . مُدِيْرُ دَارِ الْحَدِيْثِ بِدِمَشْقَ . أَجَازَهُ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
47- الشَّيْخُ / مُحَمَّدٌ أَدِيْبٌ بْنُ أَحْمَدَ كَلاَّس الدِّمَشْقِيُّ . أَجَازَهُ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
48- الشَّيْخُ / وَصِيُّ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ عَبَّاسٍ . أَجَازَهُ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
49- الشَّيْخُ الدُّكْتُوْرُ / أَحْمَدُ بْنُ مَعْبَدِ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيْمِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ حَسَنٍ الأَزْهَرِيُّ الْمِصْرِيُّ . أَجَازَهُ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
50- الشَّيْخُ / مُحَمَّدُ بْنُ نَاصِرٍ الْعَجْمِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
* تَلاَمِيْذُهُ :
مِنْهُمْ مَنْ قَرَأَ عَلَيْهِ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ بِرِوَايَةٍ أَوْ أَكْثَرَ ، وَ مِنْهُمْ مِنْ قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفِصَاحِ وَ هُوَ مِنْ تَأْلِيْفِهِ ، وَ مِنْهُمْ مَنْ قَرَأَ عَلَيْهِ بَعْضَ الْمُتُوْنِ التَّجْوِيْدِيَّةِ ، وَ مِنْهُمْ مَنْ سَمِعَ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ مِنْهُمْ مِنْ لاَ يَزَالُ يَقْرَأُ وَ لَمْ يَخْتِمْ بَعْدُ ، وَ مِنْهُمْ مِنْ جَمَعَ بَيْنَهَا جَمِيْعًا أَوْ بَعْضِهَا ، وَ إِلَيْكَ أَسْمَاءَهُمْ :
1- شَيْخُهُ الشَّيْخُ الشَّرِيْفُ / مُحَمَّدُ بْنُ مَحْمُوْدِ بْنِ مُصْطَفَى بْنِ حَسَنَيْن الإِسْكَنْدَرِيُّ الْحُسَيْنِيُّ الْحَنْبَلِيُّ الأَثَرِيُّ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ خَتْمَةً كَامِلَةً لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ ، ثُمَّ قَرَأَ عَلَيْهِ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ مِنْ أَوَّلِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى : } يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِيْنَ كَفَرُوا وَ عَصَوُا الرَّسُوْلَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الأَرْضُ ، وَ لاَ يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيْثًا { الآية ( 42 ) مِنْ سُوْرَةِ النِّسَاءِ ، وَ قَرَأَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، كَمَا أَجَازَهُ إِجَازَةً عَامَّةً بِكُلِّ مَا لَهُ عَنْ جَمِيْعِ شُيُوْخِهِ ، فَتَدَبَّجَا .
2- د / أُسَامَةُ بْنُ السَّيِّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ يُوْسُفَ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ خَتْمَةً كَامِلَةً لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
3- د / حَمْدِي بْنُ عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي بْنِ سُلَيْمَانَ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ قَرَأَ خَتْمَةً كَامِلَةً لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ ، ثُمَّ خَتْمَةً كَامِلَةً لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ لِقَالُوْنَ مِنَ الشَّاطِبِيَّةِ .
4- الشَّيْخُ / حَمْدِي بْنُ السَّيِّدِ بْنِ طُلْبَةَ بْنِ سَعْدٍ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ قَدْرًا كَبِيْرًا مِنْ كِتَابِ هِدَايَةِ الْمُرِيدْ إِلَى رِوَايَةِ أَبِي سَعِيدْ تَأْلِيْفُ الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الضَّبَّاعِ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ قَدْرًا كَبِيْرًا مِنْ كِتَابِ فَتْحِ الْمَجِيدْ فِي عِلْمِ التَّجْوِيدْ تَأْلِيْفُ وَالِدِ الْمُتَرْجَمِ لَهُ صَاحِبِ الْفَضِيْلَةِ الأُسْتَاذِ الْمُقْرِئِ الشَّيْخِ أَحْمَدَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيْدٍ الأَزْهَرِيِّ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ قَرَأَ خَتْمَةً كَامِلَةً لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ جَمْعًا لِقَالُوْنَ وَ ابْنِ كَثِيْرٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ .
5- الشَّيْخُ / السَّيِّدُ بْنُ السَّيِّدِ بْنِ عَوَضٍ الْبِشْبِيْشِيُّ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
6- د / أُسَامَةُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّطِيْفِ بْنِ يُوْسُفَ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ .
7- د / حَمْدِي بْنُ عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عَطَا اللَّهِ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ سَمِعَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
8- الشَّيْخُ / خَلَفُ بْنُ مُحْمُوْدِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّهْطَاوِيُّ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ .
9- الشَّيْخُ / عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلْمَانَ بْنِ أَحْمَدَ السَّعِيْدُ ( مِنَ الْكُوَيْتِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ قَرَأَ خَتْمَةً كَامِلَةً جَمْعًا لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ لِقَالُوْنَ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ .
10- الشَّيْخُ / حَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِمْرَانَ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ جَمْعًا لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ .
11- الشَّيْخُ / مُحَمَّدٌ صَبْرِي بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُنِيْرٍ ( مِنْ مِصْرَ ) . سَمِعَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
12- الشَّيْخُ / مُصْطَفَى بْنُ إِسْمَاعِيْلَ بْنِ أَبِي الْخَيْرِ بْنِ نُوْرِ الدِّيْنِ ( مِنْ مِصْرَ ) . سَمِعَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ قَرَأَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ جَمْعًا لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ .
13- الشَّيْخُ / هَارُوْنُ بْنُ يُوْسُفَ بْنِ عِيْسَى بْنِ أَحْمَدَ الْقَرْعَانِيُّ ثُمَّ الْمَدَنِيُّ ( مِنْ تِشَادٍ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ قَدْرًا لاَ بَأْسَ بِهِ مِنْ كِتَابِ غَايَةِ الْمُرِيدْ فِي عِلْمِ التَّجْوِيدْ لِلشَّيْخِ عَطِيَّةَ بْنِ قَابِلِ بْنِ نَصْرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَ سَمِعَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ جَمْعًا لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ .
14- الشَّيْخُ / مُحَمَّدٌ الأَوَّلُ بْنُ مُتَوَكِّلٍ ( مِنْ غَانَا ) . قَرَأَ عَلَيْهِ خَتْمَةً كَامِلَةً لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ .
15- الشَّيْخُ / الْحَسَنُ بْنُ مُصْطَفَى بْنِ إِسْمَاعِيْلَ السُّلَيْمَانِيُّ الْمَأْرِبِيُّ ( مِنَ الْيَمَنِ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ قَرَأَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ جَمْعًا لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ .
16- الشَّيْخُ / عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْبَقْمَاءُ ( مِنَ الْيَمَنِ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ .
17- الشَّيْخُ / جَاسِمُ بْنُ مُحْمُوْدِ بْنِ حَرْسِيِّ بْنِ جَامِعٍ ( مِنَ الصُّوْمَالِ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ .
18- الشَّيْخُ / مَهْدِيُّ بْنُ لُوْنَاسِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ دَهِيْمٍ ( مِنَ الْجَزَائِرِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ وَ مَنْظُوْمَتَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الدُّرَّةِ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ جَمْعًا بِالْقِرَاآتِ الْعَشْرِ الصُّغْرَى مِنْ طَرِيْقَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الدُّرَّةِ .
19- الشَّيْخُ / خَالِدُ بْنُ مَأْمُوْنِ بْنِ مَحْمُوْدٍ آلُ مَحْسُوْبِيٍّ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ جَمْعًا لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ .
20- شَيْخُهُ الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / عَبْدُ السَّاتِرِ بْنُ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ عِيْدِ بْنِ عِبِيْدٍ الْكَمْشِيْشِيُّ الْمِصْرِيُّ الدَّرْعَمِيُّ الْمَالِكِيُّ الْبَصِيْرُ بِقَلْبِهِ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ مِنْ أَوَّلِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى : } … وَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ { الآية ( 5 ) مِنْ سُوْرَةِ الْبَقَرَةِ جَمْعًا بِالْقِرَاءَاتِ الْعَشْرِ الصُّغْرَى مِنْ طَرِيْقَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الدُّرَّةِ .
21- الشَّيْخُ / مَحْمُوْدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّغِيْرِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ عَبْدِ الْغَفُوْرِ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ .
22- الشَّيْخُ / مُصْطَفَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُصْطَفَى بْنِ عَلاَّمٍ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
23- د / مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُصْطَفَى بْنِ عَلاَّمٍ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ .
24- الشَّيْخُ / حَسَنُ بْنُ عَامِرِ بْنِ حَسَنِ بْنِ صَبْرِي ( مِنَ الْعِرَاقِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
25- الشَّيْخُ / نَوَّافُ بْنُ نَافِعِ بْنِ صَخْرِيٍّ الْعِنِزِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ .
26- الشَّيْخُ / بِلاَلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ خَلِيْفَةَ بْنِ رَجَبٍ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
27- الشَّيْخُ / مُنْتَصِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَسَنٍ ( مِنْ مِصْرَ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
28- الشَّيْخُ / تَامِرُ بْنُ إِسْمَاعِيْلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حُسَيْنِ بْنِ حَمِيْدِيٍّ ( مِنْ مِصْرَ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ .
29- الشَّيْخُ / مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيْدِ بْنِ حُسَيْنٍ الْفَقِيْرُ ( مِنَ الْيَمَنِ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
30- الشَّيْخُ / سَعِيْدُ بْنُ شَايِعِ بْنِ عَلِيٍّ الْقَحْطَانِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ .
31- الشَّيْخُ / تُرْكِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْغَامِدِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
32- الشَّيْخُ / مِسْفِرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْقَحْطَانِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
33- الشَّيْخُ / طَارِقُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْعُوْدَةَ الْغَامِدِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
34- الشَّيْخُ / ضَيْفُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ خُضْرَانَ الْقِفْعِيُّ الزَّهْرَانِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
35- الشَّيْخُ / عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَقْبُوْلِ بْنِ بُنَيَّةَ الشَّرَارِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
36- الشَّيْخُ / فُؤَادُ بْنُ حَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيْمِ فِلِمْبَانَ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . سَمِعَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
37- الشَّيْخُ / السَّيِّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَلِيِّ بْنِ يُوْسُفَ ( مِنْ مِصْرَ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ .
38- الشَّيْخُ / مُحَمَّدٌ فَرِيْدٌ بْنُ النُّعْمَانِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجِنْدِيُّ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ لِقَالُوْنَ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ .
39- الشَّيْخُ / سَعْدُ بْنُ فَيْصَلِ بْنِ سَعْدٍ الْعُصْفُوْرُ ( مِنَ الْكُوَيْتِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ جَمْعًا لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
40- الشَّيْخُ / أَيْمَنُ بْنُ عَبْدِ الْجَلِيْلِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ فَرَجٍ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ جَمْعًا لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ .
41- شَيْخُهُ الشَّيْخُ / حَامِدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَكْرَمَ بْنِ مَحْمُوْدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبُخَارِيُّ ثُمَّ الْمَدَنِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ .
42- الشَّيْخُ / سَهْلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَغْرَاوِيُّ ( مِنَ الْمَغْرِبِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ .
43- الشَّيْخُ / مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيْدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيْدِ بْنِ بَكْرَانَ ( مِنَ الْيَمَنِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
44- الشَّيْخُ / فَهْدُ بْنُ الْمَأْمُوْنِ الْمَيْمُوْنِيُّ ( مِنَ الْمَغْرِبِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ يَقْرَأُ الآنَ جَمْعًا لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ .
45- الشَّيْخُ / أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ بَسْيُوْنِيٍّ ( مِنْ مِصْرَ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ ، وَ هَذَا التِّلْمِيْذُ حَفِظَهُ اللَّهُ لَهُ فَضْلٌ بَعْدَ اللَّهِ عَلَى الْمُتَرْجَمِ لَهُ ؛ حَيْثُ دَلَّهُ عَلَى بَعْضِ الْمَشَايِخِ الَّذِيْنَ أَجَازُوْهُ بِرِوَايَةِ الْحَدِيْثِ الشَّرِيْفِ وَ غَيْرِهِ .
46- الشَّيْخَةُ / زَيْنَبُ بِنْتُ السَّيِّدِ بْنِ مُقْبِلِ بْنِ مُحَمَّدٍ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَتْ عَلَيْهِ إِلَى آخِرِ سُوْرَةِ النَّحْلِ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ ، وَ لاَ زَالَتْ تَقْرَأُ .
47- الشَّيْخُ / عَاصِمُ بْنُ مُصْطَفَى بْنِ دَفْعِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ ( مِنَ السُّوْدَانِ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ .
48- الشَّيْخُ / إِبْرَاهِيْمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ نَدَا ( مِنْ فَرَنْسَا ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ .
49- الشَّيْخُ / وَقَارُ بْنُ عِيْسَى ( مِنْ رُوْسْيَا ) . يَقْرَأُ الآنَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ .
50- الشَّيْخُ / تَامِرُ بْنُ حَافِظِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيْزِ بْنِ أَحْمَدَ الأَشْهَبُ ( مِنْ مِصْرَ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ .
51- الشَّيْخُ / مُحَمَّدُ بْنُ بِرِكِ بْنِ خَمِيْسِ بْنِ مُبَارَكٍ الْحَضْرَمِيُّ ( مِنَ الْيَمَنِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ .
52- الشَّيْخُ الشَّرِيْفُ / عَلِيُّ بْنُ بَا بَكْرٍ بْنِ عَلِيٍّ الْحُسَيْنِيُّ ( مِنْ نَيْجِرْيَا ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ وَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ .
53- الشَّيْخُ / مُحَمَّدُ بْنُ عَايِدِ بْنِ عُوْدَةَ الزَّلَبَانِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ أُصُوْلَ الْقِرَاءَاتِ السَّبْعِ .
54- الشَّيْخُ / نَاهِرُ بْنُ حَمْدَانَ بْنِ عَوَضٍ الْمُحَمَّدِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ أُصُوْلَ الْقِرَاءَاتِ السَّبْعِ .
55- الشَّيْخُ / فَهْدُ بْنُ سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْغَامِدِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
56- الشَّيْخُ / أَحْمَدُ بْنُ عُبَادَةَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ وَ مَنْظُوْمَةَ الشَّاطِبِيَّةِ .
57- الشَّيْخُ / بَا بَكْرٍ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ تُوْمٍ ( مِنَ السُّوْدَانِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
58- الشَّيْخُ / عَلِيُّ بْنُ شِبْلِ بْنِ عَلِيٍّ الشُّوْنِيُّ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
59- الشَّيْخُ / مُحَمَّدُ بْنُ السَّيِّدِ بْنِ عَارِفِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي جَادٍ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ وَ مَنْظُوْمَةَ الشَّاطِبِيَّةِ .
60- الشَّيْخُ / إِسْمَاعِيْلُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ إِسْمَاعِيْلَ بْنِ حَسَّانَ بْنِ شُعَيْبٍ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
61- الشَّيْخُ / مُرَيِّعُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُرَيِّعٍ الشِّبْلِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
62- الشَّيْخُ / مُسْلِمُ بْنُ سَعِيْدِ بْنِ مُحَمَّدٍ آلُ عُثَيْمِيْنَ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
63- الشَّيْخُ / عَلاَءُ بْنُ رَمَضَانَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ رَمَضَانَ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
64- الشَّيْخُ / جَمَالُ بْنُ سَعْدِ بْنِ نُوْرِ بْنِ شَحَاتَةَ ( مِنْ مِصْرَ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
65- الشَّيْخُ / سَعْدُ بْنُ عِيْدَانَ بْنِ عَلِيٍّ الْخَثْعَمِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
66- الشَّيْخُ / خِضْرُ بْنُ شَامِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الزَّهْرَانِيُّ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
67- الشَّيْخُ / عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ مُوْسَى عُطَيْفٌ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ مَعَ الإِجَازَةِ الْعَامَّةِ .
68- الشَّيْخُ / حَمْدَانُ بْنُ شَافِي بْنِ مُضْحِيٍّ الْخَلِيْلُ ( مِنَ السُّعُوْدِيَّةِ ) . قَرَأَ عَلَيْهِ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ .
* مُؤَلَّفَاتُهُ :
1- مُرَاجَعَةُ وَ إِخْرَاجُ كِتَابِ وَالِدِهِ رَحِمَهُ اللَّهُ " فَتْحُ الْمَجِيدْ فِي عِلْمِ التَّجْوِيدْ " .
2- ضَبْطُ وَ تَصْحِيْحُ مَنْظُوْمَتَيْ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ وَفْقَ مَا تَلَقَّاهُ عَنْ شُيُوْخِهِ .
3- الْهَدِيَّةْ فِي شَرْحِ مَنْظُوْمَتَيْ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةْ .
4- الإِفْصَاحْ عَمَّا لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الْمِصْبَاحْ .
5- نَضْرَةُ النَّعِيمْ فِي حَصْرِ وَقْفِ حَمْزَةَ وَ هِشَامٍ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمْ .
6- بُلُوْغُ الأُمْنِيَّةْ فِي تَحْرِيْرَاتِ رِوَايَةِ وَرْشٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةْ .
7- الثَّمَرُ الدَّانِيْ فِي اخْتِصَارِ كِتَابِ هِدَايَةِ الْقَارِيْ إِلَى تَجْوِيْدِ كَلاَمِ الْبَارِيْ لِلشَّيْخِ عَبْدِ الْفَتَّاحِ الْمَرْصَفِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ .
8- البُشْرَى فِي كَيْفِيَّةِ جَمْعِ الْقِرَاآتِ الْعَشْرِ الصُّغْرَى .
9- طَلاَئِعُ النَّصرْ فِي زِيَادَاتِ الإِزْمِيْرِيِّ عَلَى مَا فِي النَّشرْ .
10- مَلاَمِحُ الْبِشرْ فِي تَجْرِيْدِ أَسَانِيْدِ النَّشرْ .
11- الْفَتْحُ الرَّبَّانِيْ فِي تَحْرِيْرِ رِوَايَةِ وَرْشٍ مِنْ طَرِيْقِ الأَصْبَهَانِيْ .
12- إِعْلاَمُ الْخَوَاصّْ بِتَوْجِيْهِ وُقُوْفِ الْمُصْحَفِ الْخَاصّْ .
13- هِدَايَةُ الْقَارِيْ إِلَى الأَحَادِيْثِ الَّتِي حَكَمَ عَلَيْهَا الْحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ فَتْحِ الْبَارِيْ .
14- إِتْحَافُ النُّبَلاَءْ بِكَرَامَاتِ الْقُرَّاءْ .
15- النُّقَايَةْ فِي الْفَوَائِدِ الْمُنْتَقَاةِ مِنْ غَايَةِ النِّهَايَةْ .
16- هِبَةُ الْمَنَّانْ فِي بَيَانِ تَأَثُّرِ السَّلَفِ بِقِرَاءَةِ الْقُرْآنْ .
17- الْكَوْكَبُ الدُّرِّيْ فِي أَسَانِيْدِ أَبِي أَحْمَدَ الْمُقْرِئِ الأَثَرِيْ .
18- الْغَيْثُ السَّمَاوِيْ فِي شَرْحِ رَائِيَّةِ الْخَاقَانِيْ وَ نُوْنِيَّةِ السَّخَاوِيْ .
19- فَتْحُ الْعَزِيزْ فِي الإِبَانَةِ عَنِ الاِسْتِثْنَاءِ الْمُنْقَطِعِ فِي الْكِتَابِ الْعَزِيزْ .
20- الأَقْوَالُ الْمَلِيْحَةْ فِيْمَا وَرَدَ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ مِنَ الْفَاءِ الْفَصِيْحَةْ .
* أَدْعُو اللَّهَ أَنْ يَرْزُقَنَا الإِخْلاَصَ وَ الْمُتَابَعَةَ وَ حُسْنَ الْخَاتِمَةِ ، وَ أَنْ تَكُوْنَ عَلَى الإِسْلاَمِ وَ التَّوْحِيْدِ وَ السُّنَّةِ ، وَ أَنْ يَغْفِرَ لِي وَ لِوَالِدَيَّ وَ إِخْوَتِي وَ أَهْلِي وَ ذُرِّيَّتِي وَ شُيُوْخِي وَ جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ ، وَ صَلَّى اللَّهُ وَ سَلَّمَ وَ بَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ . وَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَ بِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ ، أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوْبُ إِلَيْكَ . انْتَهَى .

نبذه عن الشيخ خالد بن عبد الله بن علي الخليوي

خالد بن عبد الله بن علي الخليوي .. خرّيج جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية كلية أصول الدين (قسم السنّة وعلومها).



* عضو الهيئة العالمية للتنمية البشرية التابعة لرابطة العلم الإسلامي  .



* الحصول على إجازة في اللغة العربية من فضيلة الدكتور حسن بن محمد الحفظي مصدقة من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية .

* إتمام دورة في مجال تنمية مهارات إدارة المؤسسات الاجتماعية وتخطيط برامجها .. والتي كانت لمدة شهر .. تحت إشراف وزارة الشؤون الاجتماعية .. وقد حصل فيها على تقدير ممتاز بنعمة الله .

* إتمام دورة في تنمية المهارات الإعلامية لمدة أسبوع من مركز الجزيرة للتدريب في دولة قطر .

*الدراسة منذ أكثر من عشرين عاماً (ولله الحمد )على يدي فضيلة الشيخ العلامة /عبد الرحمن بن ناصر البراك  أسعده الله



هناك بعض المشاركات المتواضعة في المجال العلمي والدعوي والاجتماعي.. من خلال:



(أ) الكتابة في بعض المجلات الدوريّة والمواقع الإلكترونيّة.. (مجلّة البيان، الجمعة، الأسرة، أسرتنا،شباب ,روائع , نون)..

ومن المواقع : (شبكة المعالي، الجواهر الثمينة، قافلة الداعيات، لها أون لاين ، دعوتها ) وغيرها .



(ب) المحاضرات: فقد صدر منها حتى الآن عبر الشريط:

1) معاً لتربية العقل  . 2)خواطر ومخاطر  . 3)نفحات الهادي  . 4)طرائف وعبر 5 ) بطل في الميزان .

6) هذا هو السر. 7) قرة العيون. 8) الخطوة الأولى. 9) باب لم يغلق بعد.10 ) جزء من الحقيقة

11)لقاء صريح مع الشباب . 12) قصة الغلام المؤمن  13)الشباب والمراهقة .

* وصدرَ من الكُتُب:

1) "وَتِلْكَ خواطِري". 2) كُتيِّب "صرخَةُ مقهور".

* ويصدر قريباً إن شاء الله تعالى:

من الكتب : 1) "وَتِلْكَ خواطِري" (الجزء الثاني). 2) "رَوائِع".

من الأشرطة : 1) روعة الوداع.



(ج) الرحلات الدعوية داخل المملكة العربية السعودية وخارجها ومنها المشاركة في:

* إقامة دورة شرعية في كينيا.

* بعض المحاضرات في مؤتمر السنة في دولة السويد.

* إقامة منتدى إسلامي في مالي.

* إقامة مجموعة من البرامج الدعوية والإغاثية في المخيمات الفلسطينية في لبنان

* رحلة دعوية إلى اسبانيا وسنغافورا وغيرها



(د) المشاركات الإعلامية داخل المملكة وخارجها.. منها:

* إعداد وتقديم برنامج (أريدُ حلاًّ).. على قناة المجد الفضائية (50 حلقة).

* إعداد وتقديم برنامج (حياةُ الصالحين) على قناة المجد العلمية (50 حلقة).

* إعداد وتقديم برنامج (كلمة مضيئة).. على قناة المجد الفضائية، بعنوان: "مع الرسول صلى الله عليه وسلّم".. (20 حلقة)، وعنوان: "نَفَحاتُ الأسماء".. (20 حلقة).

* إعداد وتقديم برنامج (روائِع) على قناة الخليجيّة.. (20 حلقة).

* إعداد وتقديم برنامج (أجملُ الحديث).. على إذاعة بانوراما، (30 حلقة).

* إعداد وتقديم برنامج (نساء فوق القمم).. على إذاعة MBC، (30 حلقة).

* إعداد وتقديم برنامج (أربعة X ثلاثين).. على إذاعة MBC، (30 حلقة).

* إعداد وتقديم برنامج رحلة التدبر على قناة المجد العلمية

* الضيف الدائم لبرنامج الركن الرابع اليوميالمباشر في شهر رمضان على قناة الاخبارية

* المشاركة في برنامج ( ذكرى ) الرمضاني، على مدى ثلاث سنوات متواصلة .

*الضيف الدائم لبرنامج إسمعوني الأسبوعي المباشر على قناة الراية

* المشاركة عِدَّة مرّات في برنامج (وتواصوا بالحق).. على قناة الشارقة.

* المشاركة عِدَّة مرّات في برنامج (حياةُ القلوب).. على قناة قطر.



- وغيرها من المشاركات التلفزيونيّة والإذاعيّة



(هـ) نشاطات أُخرى:

* المشاركة (مُحاضِراً) في عدد من الدورات التي تُقيمُها وزارة الدفاع للمبتعثين.

* إقامة مجموعة من الدورات العلميّة والتربويّة والاجتماعيّة داخل المملكة وخارجها (دورة "بناء القُدوة"، دورة "بلا إحراج للمقبلين على الزواج", دورة"رحلة التدبر" ).

* المشاركة في الاستشارات الشرعيّة والاجتماعيّة من خلال المواقع الإلكترونيّة كموقع : لها أون لاين ، وموقع : آسية وموقع دعوتها .

* المشاركة في الخطوط الساخنة للإجابة على بعض الأسئلة الاجتماعيّة والتربويّة.

التوازن والإنجاز في حياة الشيخ بكر أبو زيد

لحمدُ لله الذي انْعم علينا بالإسلام، وَ رزقـنَـا هذه الهداية بعد الجهْل والضَـلال،

وصلّى الله على سيّدنا محمّد الهادي البشير، وَ السّراج المنـير،

وعلى آله وصحْبه، ومَنْ تَبعه إلى يوْمِ الدين ..

وبـعْـد ..





أخوتي و أخَواتي في الله
أتمنى مِنْ الله عز و جل أن تكونوا جميعاً بأفضل حال



التوازن والإنجاز في حياة الشيخ بكر أبو زيد
الكـاتب : عبد العزيز الحمد
بسم الله والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:

ففي يوم الثلاثاء، السابع والعشرين من شهر الله المحرم لعام 1429هـ فقدت الأمةُ الإسلامية علماً من أعلامها ومجاهدًا من مجاهديها بقلمه وكتبه، ولقد شهدت جنازتَه جموعٌ غفيرة، نسأل الله أن يخلف الأمة خيرًا.

وإن المتأمل لسيرة العلامة المتفنن الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد ليجد فيها مثالاً حيًّا للتوازن والإنجاز، وهذه الصفة من الأهمية بمكان خاصة في هذا الزمان، فمع صورٍ شاهدة لهذا:

- ففي مجال الحياة العامة:

نجد الشيخ ممن تزوج وأنجب وأثمر أبناء صالحين؛ نسأل الله - تعالى -ذلك.

- كما أن الشيخ ممن تدرّج في السلك التعليمي حتى حصل درجة العالمية العالية (الدكتوراه)، ويُذكر أن من نصائح الشيخ ألا يبدأ طالب العلم بالنشر إلا بعد هذه الدرجة، والشيخ تخرج عام 1387/1388هـ في كلية الشريعة بالرياض (منتسبًا)، وكان ترتيبه الأول، وكان في عام 1384هـ قد انتقل إلى المدينة المنورة، فعمل أميناً للمكتبة العامة بالجامعة الإسلامية.

- وفي مجال العمل الإداري:

فإن الشيخ منذ سلوكه المجالَ الوظيفي ما زال يتنقل من منصب إلى آخر؛ فعمل أميناً للمكتبة العامة بالجامعة الإسلامية عام 1384هـ، ثم اختير للقضاء بعد تخرجه في الجامعة عام 1387/1388هـ، ودرّس في المسجد النبوي قرابة عشر سنوات، ثم صار إمامًا وخطيبًا في المسجد النبوي، ثم اختير وكيلاً لوزارة العدل، ثم اختير عضوًا في اللجنة الدائمة للإفتاء، ثم عمل رئيسًا لمجمع الفقه الإسلامي الدولي بجدة المنبثق عن منظمة المؤتمر الإسلامي؛ مع عضويته في المجمع الفقهي برابطة العالم الإسلامي، مع مشاركاته في عدد من اللجان والمؤتمرات داخل وخارج المملكة، ودرس في المعهد العالي للقضاء وفي الدراسات العليا في كلية الشريعة بالرياض - كل هذا مع إنتاج الشيخ المتميز والمحرر في عطاءاته كافة.

- وفي مجال التأليف خاصة:

نجد أن للشيخ مشاركةً في مجالات عدة -تحقيقاً كان أو تأليفا- فله مشاركة في العقيدة والحديث والفقه وخاصة النوازل، والدعوة والفكر واللغة والسلوك والأدب والتاريخ والأنساب والمعارف العامة، وما زالت بعضُ كتب الشيخ مخطوطةً لم تطبع حتى الآن، كل هذا مع إبداع علمي يمتاز بالاستقراء والتقصي، فلم يطغَ فنٌّ على آخر، فله في كل بستان زهرة.

- ومن الأشياء التي تميز بها الشيخ:

رعايته للعمل العلمي الجماعي من خلال إصدار آثار شيخ الإسلام ابن تيمية، وابن القيم، والشنقيطي.

- مشاريع العمر عند الشيخ بكر أبو زيد:

ومع هذا العطاء المتدفق والمتنوع، إلا أن للشيخ مشاريعَ بذل نفسه ووفّر جهده وحياته لها؛ ومما أمكن الوقوف عليه -مما نص الشيخ عليه- مشروع: (التأصيل لأصول التخريج وقواعد الجرح والتعديل)، طبع منه الجزء الأول.

فقد قال عنه: "أما بعد: فهذا كتاب أُراه من (مشاريع العُمر) سميته: (التأصيل لأصول التخريج وقواعد الجرح والتعديل)" ا. هـ. [التأصيل، ص7].

نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يرفع درجة الشيخ في المهديين، ويعلي ذكره في الغابرين، وأن يخلف الأمة خيراً، إنه سميع مجيب.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.

سلسلة عظماء اسلموا ~ الحلقة الرابعة والثلاثون { جاك إيليس عمدة مدينة ماكون بولاية جورجيا }

من هو جاك إيليس؟

وُلِدَ جاك إيليس في 6 من يناير 1946م، وحصل على ليسانس في الآداب من كلية سانت ليو في ولاية فلوريدا، وهو ضابط متقاعد من الجيش الأمريكي، شارك في حرب فيتنام، وحصل على وسام لشجاعته.

أدَّى إيليس اليمين كعمدة لمدينة ماكون بولاية جورجيا الأمريكية في 14-12-1999م، ليصبح بذلك أول عمدة ببشرة سمراء في البلدة التي يعود تاريخها لـ176 عامًا مضت، وهو العمدة رقم 40 لهذه البلدة.

ورغم كل ما يتعرض له الإسلام في الغرب من محاولات تشويه إلا أن الإقبال على اعتناقه في تزايد مستمر، فقد أعلن إيليس اعتناقه الإسلام، مؤكدًا أنه بذلك عاد "لجذوره بعد سنوات من البحث عن الذات"(1).

قصة إسلامه

نقلت محطة تلفزيون "دبليو. إم. إيه. زد. في" المحلية في مدينة كولومبيا جنوبي كاليفورنيا، عن إيليس عمدة ماكون تصريحه باعتناقه الإسلام في ديسمبر 2006م، واختياره لنفسه اسم حكيم منصور إيليس.

واتخذ حكيم هذا القرار أثناء زيارته لدولة السنغال، وأعرب عن شعوره التام بالراحة بعد اعتناقه الإسلام الذي وصفه بأنه عودة إلى الجذور.

وأوضح عمدة (ماكون) أنه درس القرآن الكريم لسنوات، وعثر على ملاذه في الإسلام، مضيفًا أن أسلافه مارسوا شعائر ديانته الجديدة في هذه الدولة الإفريقية قبل أن يتم ترحيلهم كعبيد إلى أمريكا الشمالية.

كما قال: "إنَّ المسلمين يؤمنون بأن النبي محمدًا صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين إلى البشرية، غير أنهم أيضًا يؤمنون بأن موسى وعيسى كانا نبيين، بعكس اليهود والنصارى الذين لا يؤمنون بالنبي محمد صلَّى الله عليه وسلَّم".

ويتردد حكيم إيليس حاليًا على المركز الإسلامي في "بلومفيلد رود" بانتظام، وأصبح يحافظ على الصلوات الخمس في جماعة بحسب صحيفة (بوسطن هيرالد) الأمريكية.

إسهاماته

يمهد اعتناق إيليس للإسلام الطريق أمام المزيد من حالات إشهار الإسلام في البلدة، وهو ما أوضحه قائلاً: "إن من حق سكان البلدة أن يعلموا بإسلامه"، وأضاف: "نظرًا لكوني عمدة البلدة أعتقد أنه من حق الناس التعرف على معتقداتي، وأني رجل مؤمن، وأن الدين الذي أنتمي إليه الآن هو الإسلام".

ويحظى إيليس بمكانة طيبة لدى أهالي البلدة التي أسهم في تحويلها لتكون واحدة من أكثر البلدات الأمريكية التي تزدهر فيها المجالات كافة ؛ حيث استخدم صلاحياته الرسمية لمساعدة الشباب في التدريب على الوظائف، والتعليم الخاص، والدروس الخصوصية، وبرامج ما بعد المدرسة، وبرامج لمكافحة الجريمة، كما قام ببناء ما يزيد على 40 منزلاً بأسعار معقولة لاقت رواجًا لدى الساعين لشراء مسكنهم الأول، ويقوم حاليًا ببناء مئات من المنازل ذات الأسعار المعقولة التي تتناسب مع السوق في منطقة (بيلز هيل).

وإيليس البالغ من العمر 61 عامًا، أبٌ لخمسة من الأولاد، ويرأس حاليًا بلدة ماكون بولاية جورجيا الأمريكية للمرة الرابعة على التوالي. جدير بالذكر أن الترشح مسموح به لأربع مرات متتالية فقط، وهو ما يعني أنه لن يترشح مرةً أخرى، لكنه قال: "إنه يعتزم خوض السباق الانتخابي في 2008م على مقعد بالبرلمان عن دائرته"(2).

(1) موقع بلدة ماكون بولاية جورجيا، الصفحة الخاصة بعمدة ماكون.

(2) موقع إسلام أون لاين.

زياد علي

زياد علي محمد