مقتطفات من سيرة شيخنا الوالد علي الحذيفي – حفظه الله -:
- هو فضيلة الشيخ المقرئ الفقيه علي بن عبد الرحمن الحذيفي العامري.
- ولد شيخنا ببلاد العوامر بتهامة عام 1366هـ.
- في عام 1381هـ التحق بالمدرسة السلفية ببلجرشي بمنطقة الباحة.
- في عام 1383هـ التحق بالمعهد العلمي ببلجرشي بمنطقة الباحة.
... - ثم التحق بكلية الشريعة بالرياض، وتخرج فيها عام 1392هـ.
- عين بعد تخرجه مدرساً بالمعهد العلمي ببلجرشي، ودرس فيه المواد الشرعية والعربية.
- قام بالإمامة والخطابة في أحد الجوامع في محافظة بلجرشي بمنطقة الباحة.
- واصل دراسته العليا للماجستير والدكتوراه بجامعة الأزهر بقسم الفقه.
- حصل على الدكتوراه من جامعة الأزهر في موضوع بعنوان: "طرائق الحكم المختلفة في الشريعة الإسلامية - دراسة مقارنة بين المذاهب الإسلامية".
- عين أستاذاً بالجامعة الإسلامية في كلية الشريعة - قسم الفقه -، فدرَّس كتاب بداية المجتهد لابن رشد الحفيد.
- كما درَّس في قسم العقيدة بعض المقررات فيها.
- تولى الإمامة والخطابة بمسجد قباء.
- صلى بالناس إماماً في المسجد النبوي والمسجد الحرام.
- عين منذ عام 1402هـ إماماً وخطيباً للمسجد النبوي الشريف.
- عين نائباً لرئيس اللجنة العلمية لمراجعة المصحف الشريف، ثم أصبح رئيساً لها فيما بعد.
- طلب علم التجويد والقراءات على يد كبار القراء في هذا العصر، فقرأ أولاً ختمة برواية حفص من طريق الشاطبية على الشيخ عبد الفتاح القاضي، ثم قرأ برواية برواية قالون عن نافع ولم يكمل؛ لانتقاله إلى إمامة المسجد الحرام بمكة، ثم وفاة الشيخ القاضي رحمه الله.
- كما قرأ ختمة برواية حفص كذلك على الشيخ المحقق المدقق عامر السيد عثمان رحمه الله، ثم بدأ عليه بالقراءات السبع، ولم يكمل ؛لوفاة الشيخ عامر رحمه الله.
- ثم قرأ ختمة كاملة بالقراءات السبع، وختمة كاملة بالقراءات الثلاث على الشيخ الكبير ملحق الأحفاد بالأجداد أحمد عبد العزيز الزيات رحمه الله، وقرأ عليه كذلك ختمة كاملة برواية حفص بقصر المنفصل.
- انتقل عام 1418هـ من قسم الفقه بكلية الشريعة إلى قسم القراءات بكلية القرآن.
- درَّس الشيخ في كلية القرآن متن الشاطبية في القراءات السبع و متن الدرة في القراءات الثلاث.
- عين الشيخ وكيلاً لكلية القرآن لفترة واحدة، ثم رجع إلى التدريس.
- ساهم الشيخ بشكل فعال في فتح قسم القراءات لمرحلتي الماجستير والدكتوراه.
- أشرف الشيخ على عدة رسائل للماجستير والدكتوراه في تخصصات القراءات والتفسير والفقه والعقيدة.
- درّس الشيخ في المسجد النبوي متن زاد المستقنع في فقه أصحابنا الحنابلة، كما ألقى عدداً من الدروس العامة في المواسم.
- أقرأ الشيخ القرآن والقراءات في المسجد النبوي وغيره، وقد نال شرف الإجازة منه عدد من المشايخ وطلاب العلم سيأتي ذكرهم بإذن الله.
- بعد وصول شيخنا لسن التقاعد تعاقدت معه كلية القرآن الكريم؛ لتدريس القراءات الثلاث في السنة الرابعة من الكلية.
- سجّل شيخنا في مجمع الملك فهد ثلاثة مصاحف: الأول: برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية، والثاني: برواية شعبة عن عاصم، والثالث: برواية قالون عن نافع بسكون الميم وقصر المنفصل.
- وشيخنا عضو في لجنة الإشراف على التسجيلات بمجمع الملك فهد.
- حفظ الله شيخنا من كل سوء، ورفع مقامه في الدنيا والآخرة، وجزاه عني وعن طلاب العلم خير الجزاء وأوفاه.
وللحديث بقية عن أخلاق الشيخ وجهود في التعليم والإقراء إن شاء الله ويسر وأعان.
- هو فضيلة الشيخ المقرئ الفقيه علي بن عبد الرحمن الحذيفي العامري.
- ولد شيخنا ببلاد العوامر بتهامة عام 1366هـ.
- في عام 1381هـ التحق بالمدرسة السلفية ببلجرشي بمنطقة الباحة.
- في عام 1383هـ التحق بالمعهد العلمي ببلجرشي بمنطقة الباحة.
... - ثم التحق بكلية الشريعة بالرياض، وتخرج فيها عام 1392هـ.
- عين بعد تخرجه مدرساً بالمعهد العلمي ببلجرشي، ودرس فيه المواد الشرعية والعربية.
- قام بالإمامة والخطابة في أحد الجوامع في محافظة بلجرشي بمنطقة الباحة.
- واصل دراسته العليا للماجستير والدكتوراه بجامعة الأزهر بقسم الفقه.
- حصل على الدكتوراه من جامعة الأزهر في موضوع بعنوان: "طرائق الحكم المختلفة في الشريعة الإسلامية - دراسة مقارنة بين المذاهب الإسلامية".
- عين أستاذاً بالجامعة الإسلامية في كلية الشريعة - قسم الفقه -، فدرَّس كتاب بداية المجتهد لابن رشد الحفيد.
- كما درَّس في قسم العقيدة بعض المقررات فيها.
- تولى الإمامة والخطابة بمسجد قباء.
- صلى بالناس إماماً في المسجد النبوي والمسجد الحرام.
- عين منذ عام 1402هـ إماماً وخطيباً للمسجد النبوي الشريف.
- عين نائباً لرئيس اللجنة العلمية لمراجعة المصحف الشريف، ثم أصبح رئيساً لها فيما بعد.
- طلب علم التجويد والقراءات على يد كبار القراء في هذا العصر، فقرأ أولاً ختمة برواية حفص من طريق الشاطبية على الشيخ عبد الفتاح القاضي، ثم قرأ برواية برواية قالون عن نافع ولم يكمل؛ لانتقاله إلى إمامة المسجد الحرام بمكة، ثم وفاة الشيخ القاضي رحمه الله.
- كما قرأ ختمة برواية حفص كذلك على الشيخ المحقق المدقق عامر السيد عثمان رحمه الله، ثم بدأ عليه بالقراءات السبع، ولم يكمل ؛لوفاة الشيخ عامر رحمه الله.
- ثم قرأ ختمة كاملة بالقراءات السبع، وختمة كاملة بالقراءات الثلاث على الشيخ الكبير ملحق الأحفاد بالأجداد أحمد عبد العزيز الزيات رحمه الله، وقرأ عليه كذلك ختمة كاملة برواية حفص بقصر المنفصل.
- انتقل عام 1418هـ من قسم الفقه بكلية الشريعة إلى قسم القراءات بكلية القرآن.
- درَّس الشيخ في كلية القرآن متن الشاطبية في القراءات السبع و متن الدرة في القراءات الثلاث.
- عين الشيخ وكيلاً لكلية القرآن لفترة واحدة، ثم رجع إلى التدريس.
- ساهم الشيخ بشكل فعال في فتح قسم القراءات لمرحلتي الماجستير والدكتوراه.
- أشرف الشيخ على عدة رسائل للماجستير والدكتوراه في تخصصات القراءات والتفسير والفقه والعقيدة.
- درّس الشيخ في المسجد النبوي متن زاد المستقنع في فقه أصحابنا الحنابلة، كما ألقى عدداً من الدروس العامة في المواسم.
- أقرأ الشيخ القرآن والقراءات في المسجد النبوي وغيره، وقد نال شرف الإجازة منه عدد من المشايخ وطلاب العلم سيأتي ذكرهم بإذن الله.
- بعد وصول شيخنا لسن التقاعد تعاقدت معه كلية القرآن الكريم؛ لتدريس القراءات الثلاث في السنة الرابعة من الكلية.
- سجّل شيخنا في مجمع الملك فهد ثلاثة مصاحف: الأول: برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية، والثاني: برواية شعبة عن عاصم، والثالث: برواية قالون عن نافع بسكون الميم وقصر المنفصل.
- وشيخنا عضو في لجنة الإشراف على التسجيلات بمجمع الملك فهد.
- حفظ الله شيخنا من كل سوء، ورفع مقامه في الدنيا والآخرة، وجزاه عني وعن طلاب العلم خير الجزاء وأوفاه.
وللحديث بقية عن أخلاق الشيخ وجهود في التعليم والإقراء إن شاء الله ويسر وأعان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق