فجر السعيد (23 سبتمبر 1967 -)، كاتبة دراما ومنتجة وإعلامية كويتية. اشتهرت بكتابتها التي تتناول قضايا اجتماعية تثير الجدل.
عن حياتها
بالبداية كانت تكتب في الإذاعة، إلا أن شهرتها وظهور اسمها بدأ مع أول عمل كتبته للتلفزيون وهو مسلسل القرار الأخير. وبالإضافة إلى كونها كاتبة فإنها تقوم بإنتاج أعمالها بنفسها عن طريق شركتها سكوب سنتر للإنتاج الفني. وفي 7 يوليو 2007 افتتحت قناة تلفزيونية هي قناة سكوب التي تتبع شركتها. في الوقت الحاضر لا يقتصر عمل شركتها على إنتاج الأعمال التي تكتبها فقط بل إنه بدأ منذ عام 2005 بدأت بالتوسع وإنتاج أعمال لكتاب آخرين.
حياتها الخاصة
هي شقيقة النائب السابق والشاعر والإعلامي طلال السعيد. وفي 21 مارس 2010 تزوجت من المحامي سعود السبيعي.
تقديم البرامج
في نوفمبر 2018 خاضت تجربة التقديم التلفزيوني خلال قناتها سكوب وذلك في البرنامج السياسي المنوع «هنا الكويت»، وفي شهر رمضان لعام 2019 قدمت برنامج «غبقة سكوب».
مرضها
في يوليو 2019 اصيبت بتسمم بالدم بعد خضوعها لعملية تعديل مسار المعدة، أدى لحدوث نزيف داخلي حاد حيث نقلت للمستشفى وإدخلت غرفة الإنعاش في حالة خطرة. وبعد أيام أمر أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح نقلها إلى فرنسا لتلقي العلاج.
عن حياتها
بالبداية كانت تكتب في الإذاعة، إلا أن شهرتها وظهور اسمها بدأ مع أول عمل كتبته للتلفزيون وهو مسلسل القرار الأخير. وبالإضافة إلى كونها كاتبة فإنها تقوم بإنتاج أعمالها بنفسها عن طريق شركتها سكوب سنتر للإنتاج الفني. وفي 7 يوليو 2007 افتتحت قناة تلفزيونية هي قناة سكوب التي تتبع شركتها. في الوقت الحاضر لا يقتصر عمل شركتها على إنتاج الأعمال التي تكتبها فقط بل إنه بدأ منذ عام 2005 بدأت بالتوسع وإنتاج أعمال لكتاب آخرين.
حياتها الخاصة
هي شقيقة النائب السابق والشاعر والإعلامي طلال السعيد. وفي 21 مارس 2010 تزوجت من المحامي سعود السبيعي.
تقديم البرامج
في نوفمبر 2018 خاضت تجربة التقديم التلفزيوني خلال قناتها سكوب وذلك في البرنامج السياسي المنوع «هنا الكويت»، وفي شهر رمضان لعام 2019 قدمت برنامج «غبقة سكوب».
مرضها
في يوليو 2019 اصيبت بتسمم بالدم بعد خضوعها لعملية تعديل مسار المعدة، أدى لحدوث نزيف داخلي حاد حيث نقلت للمستشفى وإدخلت غرفة الإنعاش في حالة خطرة. وبعد أيام أمر أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح نقلها إلى فرنسا لتلقي العلاج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق